قالت صحيفة «نيويورك تايمز» إن أصدقاء الإعلامي السعودي جمال خاشقجي استبعدوا تماماً محادثاته مع سفير المملكة في واشنطن، وإنها أدت إلى زيارته للقنصلية في إسطنبول.
وأكد أصدقاء «خاشقجي»، حسب الصحيفة الأمريكية، أن «جمال خاشقجي لم يقرّر الذهاب إلى القنصلية في إسطنبول إلا بعد سفره إلى تركيا».
وقالت «نيويورك تايمز» إن «أصدقاء خاشقجي متشككون في المحادثات التي أدّت إلى زيارته للقنصلية في إسطنبول».
ونفى سفير المملكة في واشنطن الأمير خالد بن سلمان، في تغريدة على حسابه بـ«تويتر» أمس الأول (الجمعة)، أنه تراسل نصياً مع خاشقجي بعد 26 أكتوبر. وأكّد أنه لم يقترح على خاشقجي أبداً الذهاب إلى تركيا. كما نفى الأمير خالد بن سلمان إجراءه أيَّ اتصالات مع خاشقجي»، وتحدى المسؤولين الأمريكيين تقديم هذه التسجيلات. وغرّد قائلا: «لم أتحدث معه أبداً عبر الهاتف، وبالتأكيد لم أقترح عليه أن يذهب إلى تركيا لأي سبب من الأسباب. أطلب من الحكومة الأمريكية الكشف عن المعلومات في ما يتعلق بهذا الادعاء».
وأكد أصدقاء «خاشقجي»، حسب الصحيفة الأمريكية، أن «جمال خاشقجي لم يقرّر الذهاب إلى القنصلية في إسطنبول إلا بعد سفره إلى تركيا».
وقالت «نيويورك تايمز» إن «أصدقاء خاشقجي متشككون في المحادثات التي أدّت إلى زيارته للقنصلية في إسطنبول».
ونفى سفير المملكة في واشنطن الأمير خالد بن سلمان، في تغريدة على حسابه بـ«تويتر» أمس الأول (الجمعة)، أنه تراسل نصياً مع خاشقجي بعد 26 أكتوبر. وأكّد أنه لم يقترح على خاشقجي أبداً الذهاب إلى تركيا. كما نفى الأمير خالد بن سلمان إجراءه أيَّ اتصالات مع خاشقجي»، وتحدى المسؤولين الأمريكيين تقديم هذه التسجيلات. وغرّد قائلا: «لم أتحدث معه أبداً عبر الهاتف، وبالتأكيد لم أقترح عليه أن يذهب إلى تركيا لأي سبب من الأسباب. أطلب من الحكومة الأمريكية الكشف عن المعلومات في ما يتعلق بهذا الادعاء».