نوه أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، بزيارات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لمناطق المملكة لتلمس حاجات المواطنين وتدشين العديد من المشاريع التنموية، مؤكدا أن الجميع يتطلع إلى أن تكون هناك زيارة ميمونة لخادم الحرمين الشريفين، إلى منطقة الباحة.
جاء ذلك في تصريح صحفي لأمير منطقة الباحة عقب وقوفه على عدد من مشاريع الطرق بالمنطقة اليوم (الاثنين)، مؤكداً أن المشاريع التي تم الوقوف عليها هي ضمن خطة عمل إدارة النقل بالمنطقة منها ما هو متعثر والبعض الأخر جارٍ العمل به حيث تم تسريعها بالتعاون مع وزارة النقل، مشيراً إلى أن هناك مشاريع جديدة ورئيسية في المنطقة سيتم اعتمادها في الميزانية الجديدة لهذا العام.
وأعرب عن شكره وامتنانه لأهالي الباحة فرداً فرداً ولكل من بادر وساهم في تنمية المنطقة وتبرع من ماله الخاص، داعياً المواطنين إلى أن يكونوا شركاء في كل ما يطور المنطقة وتنميتها.
ولفت أمير الباحة النظر بأنه يتطلع إلى زيادة عدد السياح مستقبلاً إلى منطقة الباحة التي تعد من أجمل مناطق المملكة لما تتميز به من طبيعة وموقع جغرافي، مؤكداً أن ذلك يتطلب الكثير من الجهد وتوفير دور إيواء وطرق ومستشفيات بشكل أكبر يسهم في تنمية المنطقة وتطورها سياحياً، مفيداً بأنه سيتم الإعلان عن العديد من الموضوعات والأمور التي تهم منطقة الباحة في القريب العاجل.
وكان أمير منطقة الباحة قد وقف اليوم على عدد من مشاريع الطرق بالمنطقة، حيث قام بإزاحة الستار عن تلك المشاريع المنفذة من قبل الإدارة العامة للطرق بالباحة بقيمة بلغت أكثر من 500 مليون ريال، معلناً فتح حركة السير في تلك الطرق أمام قائدي المركبات.
واستهل الأمير الدكتور حسام بن سعود زيارته الميدانية بالوقوف على الطريق الدائري «الجزء السابع»، حيث كان في استقباله مدير عام إدارة النقل بالمنطقة المهندس مسفر بن مصلح الملكي الذي قدم له شرحاً عن المشروع الذي يبدأ من تقاطع بلجرشي وينتهي مع تقاطع عثران وتقاطع العقيق بجوار مقر فرع وزارة النقل، ويبلغ طوله نحو ثمانية كيلومترات وبتكلفة قاربت 260 مليون ريال.
ثم وقف أمير الباحة على مشروع الطرق الثانوية بالمنطقة المجموعة الأولى «الجزء 32» الذي يبدأ من بني ظبيان وينتهي عند تقاطع بلجرشي، ويبلغ طوله خمسة كيلو و455 متراً، وبلغت تكلفته 119 مليوناً و500 ألف ريال، كما وقف على مشروع الطريق الدائري «الجزء الأول» الذي يبلغ طوله أكثر من أربعة كيلومترات، وتبلغ تكلفته 80 مليون ريال، ومشروع إصلاح طريق الطائف - الباحة - أبها، بطول 2227 متراً، وبتكلفة فاقت 29 مليوناً و600 ألف ريال.
بعد ذلك، انتقل أمير الباحة إلى محافظة بني حسن حيث أزاح الستار عن مشروع عقبة الملك خالد ببني حسن وفتح حركة السير للطريق الذي يربط محافظات السراة بالقطاع التهامي «محافظة قلوة»، الذي يبلغ طوله 14 كيلومترا وبتكلفة بلغت 19 مليون ريال.
بعدها توجه الأمير الدكتور حسام بن سعود إلى محافظة المندق، حيث افتتح وأزاح الستار عن مشروع طريق الأمير مشاري بن سعود، الذي نفذته أمانة منطقة الباحة، واستمع خلال الافتتاح إلى شرح من أمين المنطقة الدكتور علي بن محمد السواط، عن الطريق الذي يبلغ طوله كيلومترين ويقع بشفا الجماجم وعنازة، مشيراً إلى أن المشروع الذي بلغت تكلفته 1.5 مليون ريال يأتي ضمن مبادرة سفلتة الطرق الترابية ببرنامج التحول البلدي 2020.
إثر ذلك، وضع حجر الأساس لمشروع طريق الحسام بمشاركة معرفي قرية عنازة والجماجم وشيخ بالخزمر وشابين من أبناء القريتين، حيث أطلق أعمال تنفيذ الطريق الذي يبلغ طوله خمسة كيلومترات، ويمتد من طريق الملك عبدالعزيز بالمندق مروراً بعقبة عنتزة ويتقاطع مع طريق قلوة الحجرة.
كما أطلق أمير الباحة أعمال تطوير المواقع المحيطة بطريق الحسام بمساحة 85 ألف متر مربع، مستمعاً إلى شرح من رئيس بلدية المندق المهندس سعيد الزهراني عن المشروع الذي يتضمن متنزهاً يحتوي على جلسات وألعاب ومسطحات خضراء وبحيرة بنافورة تفاعلية، إضافة إلى مواقع استثمارية لإنشاء منتجعات سياحية ومنطقة مطاعم ومقاهي وتلفريك وجسر زجاجي معلق.
بعد ذلك شرف الأمير الدكتور حسام بن سعود الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة الذي بدأ بتلاوة آيات من القران الكريم.
ثم ألقيت كلمة أهالي قرية عنازة التي ألقاها عنهم معرف القرية صالح بن عقاب الزهراني مرحباً فيها بأمير منطقة الباحة والحضور، معرباً عن شكره على وضع حجر الأساس لمشروع طريق الحسام، منوهاً بما يوليه من اهتمام بمنطقة الباحة في مختلف المجالات في ظل الدعم اللا محدود من القيادة الرشيدة.
بعدها ألقى العقيد طيار متقاعد عثمان بن مصلح الزهراني، كلمة أهالي الجماجم، الذي نوه فيها بما تشهده المملكة من تطور في شتى المجالات ومنطقة الباحة على وجه الخصوص، مؤكداً أن ما يشهده الجميع اليوم من افتتاح أمير الباحة لطريق الأمير مشاري بن سعود وإطلاق العمل لطريق الأمير حسام وتطوير المواقع المحيطة شاهد حي على ذلك التطور.
وبين ما حظيت به منطقة الباحة من اهتمام وعناية من ولاة الأمر منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز -طيب الله ثراه- حتى عصرنا الزاهر عصر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، مقدماً شكره لأمير الباحة على جهوده ودعمه لمختلف المشاريع التنموية بالمنطقة، مثمناً جهود إدارة النقل بمنطقة الباحة وبلدية المندق في هذا الشأن.
إثر ذلك، ألقى وكيل إمارة منطقة الباحة الدكتور عقاب بن صقر اللويحق، كلمة نوه فيها بالصورة الإنسانية لأمير الباحة من خلال حرصه على مشاركة معرفي قريتي عنازة والجماجم وشيخ بالخزمر وشابين من القريتين لوضع حجر الأساس لأعمال فتح الطريق لمشروع طريق الحسام والأعمال التطويرية المصاحبة، مؤكداً أن هذه الصورة فيها الكثير من الدلالات لأجيال المستقبل.
وبين أن هذا المشروع سيسهم في اختصار الكثير من الوقت والمسافات لربط محافظات السراة بالقطاع التهامي، مثمناً توجيه أمير الباحة بإنشاء طاولة الحسم التي أثمرت في تحرك العديد من المشاريع المتعثرة فاقت قيمتها المليار و200 مليون ريال.
وأكد الدكتور اللويحق أن التاريخ سيسجل للأمير حسام بن سعود ما نفذ من مشاريع للمنطقة وإسعاد قلوب أهلها وحقق منجزاتها، مقدماً شكره لأمير الباحة باسم أهالي المنطقة على جهوده الكبيرة في تنفيذ مختلف المشاريع والمنجزات الكبيرة التي تشهدها المنطقة، ومنها مشروع طريق الحسا.
وأشاد وكيل إمارة الباحة بجهود الأمير حسام في حل المعوقات التي واجهت الكثير من المشاريع المتعثرة لأكثر من 10 سنوات، حيث منها ما تم الانتهاء منه ومنها ما سيدشن خلال الشهرين القادمين، ومنها كبري مستشفى الملك فهد ومشاريع المياه وغيرها من المشاريع الأخرى التي حظيت بمتابعته من خلال لقاءاته مع كبار المسؤولين في الدولة.
وأعرب الدكتور اللويحق عن شكره لشركاء الإنجاز مدير عام فرع وزارة النقل بالمنطقة وأمين الباحة ولوكيل الإمارة للشؤون التنموية محافظ المندق السابق، ولمحافظ المندق ولرئيس بلدية المندق على ما يبذلونه من أعمال لخدمة المحافظة والأهالي، مقدماً شكره لأهالي قريتي الجماجم وعنازة الذين استبشروا بمقدم أمير الباحة لافتتاح طريق الحسام، وذلك على تبرعهم بجزء من أملاكهم الخاصة لتوسعة الطريق لينتفع الجميع بهذه المنفعة العامة.
بعدها ألقيت قصيدتان شعريتان بهذه المناسبة نالت استحسان الحضور، ثم شاهد الأمير حسام بن سعود والحضور شيلة بعنوان «شكراً حسام الخير».
وفي الختام تسلم أمير الباحة عددا من الهدايا التذكارية مقدمة من مدير عام فرع وزارة النقل بالمنطقة المهندس مسفر المالكي ومن رئيس بلدية محافظ المندق المهندس سعيد الزهراني.
رافق الأمير حسام بن سعود في الزيارة وحضور الحفل، وكيل إمارة منطقة الباحة الدكتور عقاب بن صقر اللويحق، ونائب مدير شرطة المنطقة العميد وليد بن حمزة الحربي، ومدير عام مكتب أمير المنطقة احمد بن صالح السياري، ومحافظي المحافظات وعدد من المسؤولين في المنطقة ومشايخ القبائل.
جاء ذلك في تصريح صحفي لأمير منطقة الباحة عقب وقوفه على عدد من مشاريع الطرق بالمنطقة اليوم (الاثنين)، مؤكداً أن المشاريع التي تم الوقوف عليها هي ضمن خطة عمل إدارة النقل بالمنطقة منها ما هو متعثر والبعض الأخر جارٍ العمل به حيث تم تسريعها بالتعاون مع وزارة النقل، مشيراً إلى أن هناك مشاريع جديدة ورئيسية في المنطقة سيتم اعتمادها في الميزانية الجديدة لهذا العام.
وأعرب عن شكره وامتنانه لأهالي الباحة فرداً فرداً ولكل من بادر وساهم في تنمية المنطقة وتبرع من ماله الخاص، داعياً المواطنين إلى أن يكونوا شركاء في كل ما يطور المنطقة وتنميتها.
ولفت أمير الباحة النظر بأنه يتطلع إلى زيادة عدد السياح مستقبلاً إلى منطقة الباحة التي تعد من أجمل مناطق المملكة لما تتميز به من طبيعة وموقع جغرافي، مؤكداً أن ذلك يتطلب الكثير من الجهد وتوفير دور إيواء وطرق ومستشفيات بشكل أكبر يسهم في تنمية المنطقة وتطورها سياحياً، مفيداً بأنه سيتم الإعلان عن العديد من الموضوعات والأمور التي تهم منطقة الباحة في القريب العاجل.
وكان أمير منطقة الباحة قد وقف اليوم على عدد من مشاريع الطرق بالمنطقة، حيث قام بإزاحة الستار عن تلك المشاريع المنفذة من قبل الإدارة العامة للطرق بالباحة بقيمة بلغت أكثر من 500 مليون ريال، معلناً فتح حركة السير في تلك الطرق أمام قائدي المركبات.
واستهل الأمير الدكتور حسام بن سعود زيارته الميدانية بالوقوف على الطريق الدائري «الجزء السابع»، حيث كان في استقباله مدير عام إدارة النقل بالمنطقة المهندس مسفر بن مصلح الملكي الذي قدم له شرحاً عن المشروع الذي يبدأ من تقاطع بلجرشي وينتهي مع تقاطع عثران وتقاطع العقيق بجوار مقر فرع وزارة النقل، ويبلغ طوله نحو ثمانية كيلومترات وبتكلفة قاربت 260 مليون ريال.
ثم وقف أمير الباحة على مشروع الطرق الثانوية بالمنطقة المجموعة الأولى «الجزء 32» الذي يبدأ من بني ظبيان وينتهي عند تقاطع بلجرشي، ويبلغ طوله خمسة كيلو و455 متراً، وبلغت تكلفته 119 مليوناً و500 ألف ريال، كما وقف على مشروع الطريق الدائري «الجزء الأول» الذي يبلغ طوله أكثر من أربعة كيلومترات، وتبلغ تكلفته 80 مليون ريال، ومشروع إصلاح طريق الطائف - الباحة - أبها، بطول 2227 متراً، وبتكلفة فاقت 29 مليوناً و600 ألف ريال.
بعد ذلك، انتقل أمير الباحة إلى محافظة بني حسن حيث أزاح الستار عن مشروع عقبة الملك خالد ببني حسن وفتح حركة السير للطريق الذي يربط محافظات السراة بالقطاع التهامي «محافظة قلوة»، الذي يبلغ طوله 14 كيلومترا وبتكلفة بلغت 19 مليون ريال.
بعدها توجه الأمير الدكتور حسام بن سعود إلى محافظة المندق، حيث افتتح وأزاح الستار عن مشروع طريق الأمير مشاري بن سعود، الذي نفذته أمانة منطقة الباحة، واستمع خلال الافتتاح إلى شرح من أمين المنطقة الدكتور علي بن محمد السواط، عن الطريق الذي يبلغ طوله كيلومترين ويقع بشفا الجماجم وعنازة، مشيراً إلى أن المشروع الذي بلغت تكلفته 1.5 مليون ريال يأتي ضمن مبادرة سفلتة الطرق الترابية ببرنامج التحول البلدي 2020.
إثر ذلك، وضع حجر الأساس لمشروع طريق الحسام بمشاركة معرفي قرية عنازة والجماجم وشيخ بالخزمر وشابين من أبناء القريتين، حيث أطلق أعمال تنفيذ الطريق الذي يبلغ طوله خمسة كيلومترات، ويمتد من طريق الملك عبدالعزيز بالمندق مروراً بعقبة عنتزة ويتقاطع مع طريق قلوة الحجرة.
كما أطلق أمير الباحة أعمال تطوير المواقع المحيطة بطريق الحسام بمساحة 85 ألف متر مربع، مستمعاً إلى شرح من رئيس بلدية المندق المهندس سعيد الزهراني عن المشروع الذي يتضمن متنزهاً يحتوي على جلسات وألعاب ومسطحات خضراء وبحيرة بنافورة تفاعلية، إضافة إلى مواقع استثمارية لإنشاء منتجعات سياحية ومنطقة مطاعم ومقاهي وتلفريك وجسر زجاجي معلق.
بعد ذلك شرف الأمير الدكتور حسام بن سعود الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة الذي بدأ بتلاوة آيات من القران الكريم.
ثم ألقيت كلمة أهالي قرية عنازة التي ألقاها عنهم معرف القرية صالح بن عقاب الزهراني مرحباً فيها بأمير منطقة الباحة والحضور، معرباً عن شكره على وضع حجر الأساس لمشروع طريق الحسام، منوهاً بما يوليه من اهتمام بمنطقة الباحة في مختلف المجالات في ظل الدعم اللا محدود من القيادة الرشيدة.
بعدها ألقى العقيد طيار متقاعد عثمان بن مصلح الزهراني، كلمة أهالي الجماجم، الذي نوه فيها بما تشهده المملكة من تطور في شتى المجالات ومنطقة الباحة على وجه الخصوص، مؤكداً أن ما يشهده الجميع اليوم من افتتاح أمير الباحة لطريق الأمير مشاري بن سعود وإطلاق العمل لطريق الأمير حسام وتطوير المواقع المحيطة شاهد حي على ذلك التطور.
وبين ما حظيت به منطقة الباحة من اهتمام وعناية من ولاة الأمر منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز -طيب الله ثراه- حتى عصرنا الزاهر عصر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، مقدماً شكره لأمير الباحة على جهوده ودعمه لمختلف المشاريع التنموية بالمنطقة، مثمناً جهود إدارة النقل بمنطقة الباحة وبلدية المندق في هذا الشأن.
إثر ذلك، ألقى وكيل إمارة منطقة الباحة الدكتور عقاب بن صقر اللويحق، كلمة نوه فيها بالصورة الإنسانية لأمير الباحة من خلال حرصه على مشاركة معرفي قريتي عنازة والجماجم وشيخ بالخزمر وشابين من القريتين لوضع حجر الأساس لأعمال فتح الطريق لمشروع طريق الحسام والأعمال التطويرية المصاحبة، مؤكداً أن هذه الصورة فيها الكثير من الدلالات لأجيال المستقبل.
وبين أن هذا المشروع سيسهم في اختصار الكثير من الوقت والمسافات لربط محافظات السراة بالقطاع التهامي، مثمناً توجيه أمير الباحة بإنشاء طاولة الحسم التي أثمرت في تحرك العديد من المشاريع المتعثرة فاقت قيمتها المليار و200 مليون ريال.
وأكد الدكتور اللويحق أن التاريخ سيسجل للأمير حسام بن سعود ما نفذ من مشاريع للمنطقة وإسعاد قلوب أهلها وحقق منجزاتها، مقدماً شكره لأمير الباحة باسم أهالي المنطقة على جهوده الكبيرة في تنفيذ مختلف المشاريع والمنجزات الكبيرة التي تشهدها المنطقة، ومنها مشروع طريق الحسا.
وأشاد وكيل إمارة الباحة بجهود الأمير حسام في حل المعوقات التي واجهت الكثير من المشاريع المتعثرة لأكثر من 10 سنوات، حيث منها ما تم الانتهاء منه ومنها ما سيدشن خلال الشهرين القادمين، ومنها كبري مستشفى الملك فهد ومشاريع المياه وغيرها من المشاريع الأخرى التي حظيت بمتابعته من خلال لقاءاته مع كبار المسؤولين في الدولة.
وأعرب الدكتور اللويحق عن شكره لشركاء الإنجاز مدير عام فرع وزارة النقل بالمنطقة وأمين الباحة ولوكيل الإمارة للشؤون التنموية محافظ المندق السابق، ولمحافظ المندق ولرئيس بلدية المندق على ما يبذلونه من أعمال لخدمة المحافظة والأهالي، مقدماً شكره لأهالي قريتي الجماجم وعنازة الذين استبشروا بمقدم أمير الباحة لافتتاح طريق الحسام، وذلك على تبرعهم بجزء من أملاكهم الخاصة لتوسعة الطريق لينتفع الجميع بهذه المنفعة العامة.
بعدها ألقيت قصيدتان شعريتان بهذه المناسبة نالت استحسان الحضور، ثم شاهد الأمير حسام بن سعود والحضور شيلة بعنوان «شكراً حسام الخير».
وفي الختام تسلم أمير الباحة عددا من الهدايا التذكارية مقدمة من مدير عام فرع وزارة النقل بالمنطقة المهندس مسفر المالكي ومن رئيس بلدية محافظ المندق المهندس سعيد الزهراني.
رافق الأمير حسام بن سعود في الزيارة وحضور الحفل، وكيل إمارة منطقة الباحة الدكتور عقاب بن صقر اللويحق، ونائب مدير شرطة المنطقة العميد وليد بن حمزة الحربي، ومدير عام مكتب أمير المنطقة احمد بن صالح السياري، ومحافظي المحافظات وعدد من المسؤولين في المنطقة ومشايخ القبائل.