ترأس أمير منطقة الرياض رئيس مجلس هيئة تطوير مدينة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، الاجتماع الأول للهيئة لعام 1440هـ، وذلك مساء أمس الأول الثلاثاء بمقر الهيئة في حي السفارات. وأوضح الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير مدينة الرياض المهندس طارق بن عبدالعزيز الفارس، أن الاجتماع وافق على نتائج الدراسة التي أعدت من قبل فريق مشترك مكون من هيئة تطوير مدينة الرياض، ووزارة الإسكان وأمانة منطقة الرياض، لوضع الحلول والمقترحات لزيادة المساكن لمستفيدي الإسكان بمدينة الرياض في ضوء المخطط الاستراتيجي الشامل للمدينة.
ووجه الاجتماع بتنفيذ هذه الحلول بشكل تدريجي وتركيز الجهود لضمان نجاحها.
واطلع الاجتماع على سير العمل في مشروع تطوير حي الدحو، الذي يعد أحد أحياء مدينة الرياض القديمة، ويحمل أهمية عمرانية؛ إذ يمثل الحي الجزء المتبقي ضمن منطقة السور القديم لمدينة الرياض، ويعود عمره لأكثر من 200 سنة. ويهدف المشروع إلى تطوير الحي كجزء حيوي في وسط المدينة، من خلال إيجاد بيئة تجمع بين الحداثة والأصالة، مع الحفاظ على الهوية المعمارية والعمرانية للحي، وعلى المباني الأثرية المتبقية، وتأهيلها لاحتضان عدد من الأنشطة التي تتضمن: نُزُلا تراثية تضم 42 وحدة سكنية، و7 مقاهٍ، و195 محلاً تجارياً، ومطعماً تراثياً رئيسياً، إضافة إلى ديوانية لكبار السن، ومركز للزوار و3 معارض ثقافية.
وشاهد الاجتماع سير العمل في مشروع قيصرية الكتاب، التي تقام في المحلات الواقعة شرق ميدان العدل بمنطقة قصر الحكم، وتم تصميمها وفقاً لخصائص المنطقة العمرانية والتراثية لتحتضن أنشطة ثقافية مناسبة لجميع فئات المجتمع، مع توفير مختلف الخدمات بطريقة جاذبة تمزج بين العلم والفائدة والراحة والاستمتاع. ويضم المشروع 14 موقعاً للمكتبات، ومقهيين، مع توفير أماكن مخصصة للجلوس والقراءة، مجهزة لاحتضان أنشطة ثقافية متعددة، مع الاستفادة من سطح الرواق المطل على ميدان العدل كمنطقة للجلوس والقراءة.
وقد تم بحمد الله، إنجاز 90% من أعمال المشروع، في الوقت الذي تم فيه طرح المحلات في القيصرية أمام المكتبات المتخصصة والمقاهي للاستثمار.
واطلع الاجتماع على سير العمل في تنفيذ أعمال مشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام بمدينة الرياض، التي تجري حالياً في 250 موقعاً على امتداد مسارات شبكة قطار الرياض، وفي أكثر من 650 موقعاً في شبكة حافلات الرياض في مختلف أرجاء المدينة.
في جانب آخر، اعتمد الاجتماع مُخرجات مشروع تحديث «خارطة الأساس لوادي حنيفة» التي أسستها الهيئة عام 1426هـ وتضم قاعدة بيانات شاملة لكافة المعلومات الرئيسية عن الوادي إضافة إلى اعتماد مشروع تحديث «قاعدة المعلومات البيئية لمدينة الرياض» التي تحتوي على تفاصيل مختلفة حول الوضع الطبيعي والمناخ والموارد الطبيعية في المدينة.
وفي السياق ذاته، وافق الاجتماع على طلبات تعديل أنظمة البناء لعدد من مشاريع التأهيل والتدريب في المدينة، تضمنت الموافقة على طلب مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية، إضافة مبانٍ طبية وسكنية ومرافق وخدمات جديدة، تساهم في رفع الطاقة الاستيعابية للأسرة في المدينة من 511 إلى 622 سريراً، بنسبة 20%.
ووجه الاجتماع بتنفيذ هذه الحلول بشكل تدريجي وتركيز الجهود لضمان نجاحها.
واطلع الاجتماع على سير العمل في مشروع تطوير حي الدحو، الذي يعد أحد أحياء مدينة الرياض القديمة، ويحمل أهمية عمرانية؛ إذ يمثل الحي الجزء المتبقي ضمن منطقة السور القديم لمدينة الرياض، ويعود عمره لأكثر من 200 سنة. ويهدف المشروع إلى تطوير الحي كجزء حيوي في وسط المدينة، من خلال إيجاد بيئة تجمع بين الحداثة والأصالة، مع الحفاظ على الهوية المعمارية والعمرانية للحي، وعلى المباني الأثرية المتبقية، وتأهيلها لاحتضان عدد من الأنشطة التي تتضمن: نُزُلا تراثية تضم 42 وحدة سكنية، و7 مقاهٍ، و195 محلاً تجارياً، ومطعماً تراثياً رئيسياً، إضافة إلى ديوانية لكبار السن، ومركز للزوار و3 معارض ثقافية.
وشاهد الاجتماع سير العمل في مشروع قيصرية الكتاب، التي تقام في المحلات الواقعة شرق ميدان العدل بمنطقة قصر الحكم، وتم تصميمها وفقاً لخصائص المنطقة العمرانية والتراثية لتحتضن أنشطة ثقافية مناسبة لجميع فئات المجتمع، مع توفير مختلف الخدمات بطريقة جاذبة تمزج بين العلم والفائدة والراحة والاستمتاع. ويضم المشروع 14 موقعاً للمكتبات، ومقهيين، مع توفير أماكن مخصصة للجلوس والقراءة، مجهزة لاحتضان أنشطة ثقافية متعددة، مع الاستفادة من سطح الرواق المطل على ميدان العدل كمنطقة للجلوس والقراءة.
وقد تم بحمد الله، إنجاز 90% من أعمال المشروع، في الوقت الذي تم فيه طرح المحلات في القيصرية أمام المكتبات المتخصصة والمقاهي للاستثمار.
واطلع الاجتماع على سير العمل في تنفيذ أعمال مشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام بمدينة الرياض، التي تجري حالياً في 250 موقعاً على امتداد مسارات شبكة قطار الرياض، وفي أكثر من 650 موقعاً في شبكة حافلات الرياض في مختلف أرجاء المدينة.
في جانب آخر، اعتمد الاجتماع مُخرجات مشروع تحديث «خارطة الأساس لوادي حنيفة» التي أسستها الهيئة عام 1426هـ وتضم قاعدة بيانات شاملة لكافة المعلومات الرئيسية عن الوادي إضافة إلى اعتماد مشروع تحديث «قاعدة المعلومات البيئية لمدينة الرياض» التي تحتوي على تفاصيل مختلفة حول الوضع الطبيعي والمناخ والموارد الطبيعية في المدينة.
وفي السياق ذاته، وافق الاجتماع على طلبات تعديل أنظمة البناء لعدد من مشاريع التأهيل والتدريب في المدينة، تضمنت الموافقة على طلب مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية، إضافة مبانٍ طبية وسكنية ومرافق وخدمات جديدة، تساهم في رفع الطاقة الاستيعابية للأسرة في المدينة من 511 إلى 622 سريراً، بنسبة 20%.