أشادت منظمة اليونيسيف بدعم المملكة العربية السعودية؛ ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للمنظمة في تنفيذ مشاريع إيصال المياه النظيفة وشبكات الصرف الصحي في اليمن.
وقالت منظمة اليونيسيف في بيان عبر موقعها الإلكتروني: «إنه بفضل هذا الدعم من المملكة العربية السعودية تمكنت المنظمة من تقديم الدعم الطارئ لإنقاذ حياة الأطفال في المجالات الصحية والغذائية وخدمات الصرف الصحي باليمن».
ويعد الحصول على مياه الشرب في اليمن أمرا مكلفا للغاية، خصوصا للأشخاص الأكثر ضعفا، حيث يوجد الآن 16 مليون شخص نصفهم من الأطفال لا يوجد لديهم ما يكفي من خدمات المياه النظيفة والصرف الصحي في جميع أنحاء البلاد.
وتكافح اليونيسيف لمنع انتشار مرض الكوليرا بدعم من الشركاء من خلال دعم وإعادة تأهيل شبكات الصرف الصحي في المناطق الريفية والمدن اليمنية وضمان توصيل المياه النظيفة إلى ملايين السكان.
كما تقوم اليونيسيف بإيصال المياه الصالحة للشرب، وتأهيل شبكات الصرف الصحي في منطقة قعطبة الريفية بمحافظة الضالع (جنوبي اليمن) الأشد تضررا من الكوليرا، حيث سيستفيد 2000 من سكان الضالع من تلك الخدمات، والوصول إلى المياه النظيفة، وحماية أنفسهم من الأمراض الوبائية.
وقالت منظمة اليونيسيف في بيان عبر موقعها الإلكتروني: «إنه بفضل هذا الدعم من المملكة العربية السعودية تمكنت المنظمة من تقديم الدعم الطارئ لإنقاذ حياة الأطفال في المجالات الصحية والغذائية وخدمات الصرف الصحي باليمن».
ويعد الحصول على مياه الشرب في اليمن أمرا مكلفا للغاية، خصوصا للأشخاص الأكثر ضعفا، حيث يوجد الآن 16 مليون شخص نصفهم من الأطفال لا يوجد لديهم ما يكفي من خدمات المياه النظيفة والصرف الصحي في جميع أنحاء البلاد.
وتكافح اليونيسيف لمنع انتشار مرض الكوليرا بدعم من الشركاء من خلال دعم وإعادة تأهيل شبكات الصرف الصحي في المناطق الريفية والمدن اليمنية وضمان توصيل المياه النظيفة إلى ملايين السكان.
كما تقوم اليونيسيف بإيصال المياه الصالحة للشرب، وتأهيل شبكات الصرف الصحي في منطقة قعطبة الريفية بمحافظة الضالع (جنوبي اليمن) الأشد تضررا من الكوليرا، حيث سيستفيد 2000 من سكان الضالع من تلك الخدمات، والوصول إلى المياه النظيفة، وحماية أنفسهم من الأمراض الوبائية.