أعرب الأمين العام لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز، عن شكره وتقديره لأمير منطقة الرياض رئيس مجلس هيئة تطوير مدينة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز بمناسبة صدور موافقة الهيئة على الخطط التوسعية لمدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية.
وقال الأمير فيصل بن سلطان: «إن صدور قرار الهيئة يجسد الدعم الذي تحظى به مؤسسات العمل الخيري في المملكة بوجه عام، ومؤسسة سلطان بن عبدالعزيز الخيرية بوجه خاص من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تقديراً لدورها بوصفها شريكا في العملية التنموية وتوفير الخدمات المتخصصة للمواطن».
وأوضح أن مجلس أمناء المؤسسة أقر خطط توسع خدمات مدينة سلطان للخدمات الإنسانية لتلبي الزيادة المتنامية في أعداد طالبي الخدمة، وتم رفع تلك الخطط إلى هيئة تطوير الرياض لتعديل أنظمة البناء لعدد من مشاريع التأهيل والتدريب في المدينة، وإضافة مبان طبية وسكنية ومرافق وخدمات ستسهم في رفع الطاقة الاستيعابية للمدينة بنسبة تصل إلى 20%.
وأشار الأمين العام للمؤسسة، إلى أن التوسعة الجديدة في المدينة ستزيد الطاقة الاستيعابية إلى 622 سريراً، حيث سيمثل إضافة مميزة لقدرات المدينة، وامتداداً لما تتبناه من مشاريع ومبادرات مثل إنشاء أكبر مركز في منطقة الشرق الأوسط للأطراف الصناعية تحت اسم مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز التخصصي للأطراف الصناعية، إلى جانب تبني المدينة منهجاً طبياً ذا مستوى أكاديمي وبحثي وطبي مرتفع، لتقديم خدمات تخصصية وليست برامج تأهيلية عامة، وذلك لزيادة فرص شفاء المرضى بإذن الله، وتلبية لرغباتهم وحاجاتهم بحسب الفئات العمرية المختلفة.
وقال الأمير فيصل بن سلطان: «إن صدور قرار الهيئة يجسد الدعم الذي تحظى به مؤسسات العمل الخيري في المملكة بوجه عام، ومؤسسة سلطان بن عبدالعزيز الخيرية بوجه خاص من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، تقديراً لدورها بوصفها شريكا في العملية التنموية وتوفير الخدمات المتخصصة للمواطن».
وأوضح أن مجلس أمناء المؤسسة أقر خطط توسع خدمات مدينة سلطان للخدمات الإنسانية لتلبي الزيادة المتنامية في أعداد طالبي الخدمة، وتم رفع تلك الخطط إلى هيئة تطوير الرياض لتعديل أنظمة البناء لعدد من مشاريع التأهيل والتدريب في المدينة، وإضافة مبان طبية وسكنية ومرافق وخدمات ستسهم في رفع الطاقة الاستيعابية للمدينة بنسبة تصل إلى 20%.
وأشار الأمين العام للمؤسسة، إلى أن التوسعة الجديدة في المدينة ستزيد الطاقة الاستيعابية إلى 622 سريراً، حيث سيمثل إضافة مميزة لقدرات المدينة، وامتداداً لما تتبناه من مشاريع ومبادرات مثل إنشاء أكبر مركز في منطقة الشرق الأوسط للأطراف الصناعية تحت اسم مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز التخصصي للأطراف الصناعية، إلى جانب تبني المدينة منهجاً طبياً ذا مستوى أكاديمي وبحثي وطبي مرتفع، لتقديم خدمات تخصصية وليست برامج تأهيلية عامة، وذلك لزيادة فرص شفاء المرضى بإذن الله، وتلبية لرغباتهم وحاجاتهم بحسب الفئات العمرية المختلفة.