تنفذ الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة، بالتعاون مع أرامكو السعودية، فرضية لمكافحة التلوث النفطي، برأس تنورة في المنطقة الشرقية يومي الثلاثاء والأربعاء القادمين، بمشاركة 11 جهة حكومية وغير حكومية مخولة بالتعامل مع الفرضية.
وتهدف الفرضية التي تأتي ضمن الخطة الوطنية لمكافحة التلوث النفطي، إلى قياس مدى فاعلية وسرعة الجهات المشاركة بحسب اختصاصاتها في أعمال الاستجابة لمكافحة التلوث النفطي في الحالات الطارئة وتطبيقها في حادث انسكاب الزيت، حيث تعمل الهيئة بالتنسيق مع تلك الجهات على تحديد عمليات الاستجابة للتحكم في التلوث بالزيت في الحالات الطارئة، والقيام بالمسح والمراقبة وإجراء الدراسات اللازمة لتقفي بقع الزيت وإجراء الدراسات البيئية لتعيين آثار التلوث وفق الإمكانات المتوفرة لمواجهة حالات التلوث.
وفي هذا السياق، جرى إنشاء فريق عمل ميداني لمكافحة التلوث النفطي من مختلف الجهات المشاركة في الفرضية، حيث ستعمل كل جهة خلال الفرضية على تنفيذ خطتها المحلية للاستجابة بحسب اختصاصها.
يذكر أن الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة تستعد من خلال التنسيق مع عدة جهات حكومية لتنفيذ أول فرضية معنية بالتعامل مع الظواهر الجوية مطلع الشهر القادم، بهدف رفع جاهزية الجهات الحكومية المعنية بتطبيق آلية الظواهر الجوية.
وتهدف الفرضية التي تأتي ضمن الخطة الوطنية لمكافحة التلوث النفطي، إلى قياس مدى فاعلية وسرعة الجهات المشاركة بحسب اختصاصاتها في أعمال الاستجابة لمكافحة التلوث النفطي في الحالات الطارئة وتطبيقها في حادث انسكاب الزيت، حيث تعمل الهيئة بالتنسيق مع تلك الجهات على تحديد عمليات الاستجابة للتحكم في التلوث بالزيت في الحالات الطارئة، والقيام بالمسح والمراقبة وإجراء الدراسات اللازمة لتقفي بقع الزيت وإجراء الدراسات البيئية لتعيين آثار التلوث وفق الإمكانات المتوفرة لمواجهة حالات التلوث.
وفي هذا السياق، جرى إنشاء فريق عمل ميداني لمكافحة التلوث النفطي من مختلف الجهات المشاركة في الفرضية، حيث ستعمل كل جهة خلال الفرضية على تنفيذ خطتها المحلية للاستجابة بحسب اختصاصها.
يذكر أن الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة تستعد من خلال التنسيق مع عدة جهات حكومية لتنفيذ أول فرضية معنية بالتعامل مع الظواهر الجوية مطلع الشهر القادم، بهدف رفع جاهزية الجهات الحكومية المعنية بتطبيق آلية الظواهر الجوية.