روابط حب وتقدير وتعاون عميقة وقديمة ومتبادلة، منذ عهد المؤسس والملوك من بعده حتى عصرنا الحالي، هي تلك التي تربط المملكة بالدول التي زارها، أو يعتزم زيارتها، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، إذ تجمع المملكة وتلك الدول مصالح وقضايا مشتركة، ويذكر مراقبون أنها ستكون جزءا مهما من الحوارات والنقاشات في الزيارات، لتؤكد المملكة حرصها وسعيها الدائم على توحيد الجهود العربية وتعزيز التضامن، بما يمكّن الأمة من مواجهة التحديات، وتأتي على رأسها مكافحة الإرهاب، وإرساء الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط، وإنهاء الأزمات، وبناء آليات للعمل العربي المشترك الذي يحقق الرخاء لشعوب العالم العربي، ويحافظ على أمنه واستقراره.
ديمومة العمل التعاوني الذي تنتهجه المملكة مع أشقائها وحلفائها في العالم، من منطلق كونها محور العالمين العربي والإسلامي، تحبط كافة المحاولات اليائسة لتمدد نظام ملالي طهران وأعوانه، ومكائد ودسائس المتربصين والأبواق، لتبقى منهجية المملكة مدرسة يحتذى بها على الأصعدة كافة.
ديمومة العمل التعاوني الذي تنتهجه المملكة مع أشقائها وحلفائها في العالم، من منطلق كونها محور العالمين العربي والإسلامي، تحبط كافة المحاولات اليائسة لتمدد نظام ملالي طهران وأعوانه، ومكائد ودسائس المتربصين والأبواق، لتبقى منهجية المملكة مدرسة يحتذى بها على الأصعدة كافة.