وقف نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي أمس، على مجموعة عمل ورش العمل والمعرض الذي تقيمه وكالة الشؤون المدرسية بالشراكة مع وزارة الصحة لدعم توجهات الوزارة في برامجها العلمية، والصحية، والتثقيفية، والوقائية للطلاب والطالبات بمختلف مراحل التعليم.
وأكد العاصمي أن «التعليم» وهي تحتضن الشريحة الأكبر من المجتمع المتمثلة في 6 ملايين طالب وطالبة، تقدم قاعدة أساسية في العملية التشاركية بين التعليم والصحة نحو تعزيز المفاهيم العلمية، والإجراءات الوقائية لصحة وسلامة الطلاب والطالبات. ودعا في كلمته المشاركين في اللقاء إلى أهمية إقامة مثل هذه البرامج التي تهدف لتعزيز صحة وسلامة الطلاب والطالبات، ومناقشة التحديات التي تواجه الميدان لتذليل الصعوبات، مطالباً بتكثيف الجهود لرفع مستوى الوعي الصحي والوقائي في المجتمعات الأسرية والمدرسية بأحدث الطرق والأساليب الحديثة والمبتكرة، مشيراً إلى أن جهود المملكة المتمثلة في برامج رؤية 2030 تصب في تحسين أنماط الحياة لدى أفراد المجتمع، ومن أهمها البرامج الوقائية للكثير من الأمراض والعادات الغذائية والصحية السلبية.
وأكد العاصمي أن «التعليم» وهي تحتضن الشريحة الأكبر من المجتمع المتمثلة في 6 ملايين طالب وطالبة، تقدم قاعدة أساسية في العملية التشاركية بين التعليم والصحة نحو تعزيز المفاهيم العلمية، والإجراءات الوقائية لصحة وسلامة الطلاب والطالبات. ودعا في كلمته المشاركين في اللقاء إلى أهمية إقامة مثل هذه البرامج التي تهدف لتعزيز صحة وسلامة الطلاب والطالبات، ومناقشة التحديات التي تواجه الميدان لتذليل الصعوبات، مطالباً بتكثيف الجهود لرفع مستوى الوعي الصحي والوقائي في المجتمعات الأسرية والمدرسية بأحدث الطرق والأساليب الحديثة والمبتكرة، مشيراً إلى أن جهود المملكة المتمثلة في برامج رؤية 2030 تصب في تحسين أنماط الحياة لدى أفراد المجتمع، ومن أهمها البرامج الوقائية للكثير من الأمراض والعادات الغذائية والصحية السلبية.