تعقد منظمة التعاون الإسلامي غدا (الجمعة) في واغادوغو عاصمة بوركينا فاسو المؤتمر الوزاري السابع حول دور المرأة في تحقيق التنمية في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي تحت عنوان «تمكين المرأة في الدول الأعضاء.. التحديات والآفاق».
وسيستعرض المؤتمر حالات في مجال تمكين المرأة، وكذلك التدابير التعليمية والتربوية والاجتماعية والثقافية التي تتخذها الدول الأعضاء لمكافحة العنف ضد المرأة، وتحقيق المساواة بين الرجل والمرأة، كما سيناقش المشاركون سبل ووسائل تنفيذ «قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1325 حول المرأة والسلم والأمن» في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي. ومن المقرر أن يجري المؤتمر مداولات حول سبل ووسائل مواجهة التحديات المتعددة التي تواجه النساء في حياتهن اليومية، وذلك لاستخلاص منظور يحقق الرفاهية لهن بشكل أفضل، إلى جانب تسليطه الضوء على التزامات الدول الأعضاء، خصوصا مكافحة العنف ضد النساء والفتيات، وتحقيق العدالة والمساواة بين الجنسين، والتصدي للصعوبات الاقتصادية والاجتماعية والنفسية التي تثقل كاهل النساء والفتيات.
وبموجب قرار صادر عن الدورة 44 لمجلس وزراء الخارجية المنعقدة في أبيدجان كوت ديفوار سيمنح المؤتمر «جائزة منظمة التعاون الإسلامي لإنجازات المرأة»، وذلك اعترافاً بإسهامات النساء الفائزات، وتعزيزاً لدورهن في عملية التنمية في الدول الأعضاء.
وسيستعرض المؤتمر حالات في مجال تمكين المرأة، وكذلك التدابير التعليمية والتربوية والاجتماعية والثقافية التي تتخذها الدول الأعضاء لمكافحة العنف ضد المرأة، وتحقيق المساواة بين الرجل والمرأة، كما سيناقش المشاركون سبل ووسائل تنفيذ «قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1325 حول المرأة والسلم والأمن» في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي. ومن المقرر أن يجري المؤتمر مداولات حول سبل ووسائل مواجهة التحديات المتعددة التي تواجه النساء في حياتهن اليومية، وذلك لاستخلاص منظور يحقق الرفاهية لهن بشكل أفضل، إلى جانب تسليطه الضوء على التزامات الدول الأعضاء، خصوصا مكافحة العنف ضد النساء والفتيات، وتحقيق العدالة والمساواة بين الجنسين، والتصدي للصعوبات الاقتصادية والاجتماعية والنفسية التي تثقل كاهل النساء والفتيات.
وبموجب قرار صادر عن الدورة 44 لمجلس وزراء الخارجية المنعقدة في أبيدجان كوت ديفوار سيمنح المؤتمر «جائزة منظمة التعاون الإسلامي لإنجازات المرأة»، وذلك اعترافاً بإسهامات النساء الفائزات، وتعزيزاً لدورهن في عملية التنمية في الدول الأعضاء.