أكد رئيس المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الإستراتيجية سمير راغب لـ«عكاظ» أن المملكة العربية السعودية دولة اعتدال، قادرة على ضبط إيقاع السوق في مواجهة النفط من مصادر أخرى كإيران وخاصة عقب تطبيق الحزمة الجديدة من العقوبات الأمريكية.
ونوه راغب، أن حضور ولي العهد مهم كونه صاحب رؤية إستراتيجية (2030)، وصاحب فكرة الانفتاح الاقتصادي والاجتماعي بما يتناسب مع طموحات الجيل الجديد من الشباب، وصياغة مستقبل جديد يحافظ على وضع المملكة كقيادة دينية وسياسية ويطور إمكانياتها الاقتصادية وبنيتها العلمية والبحثية والصناعية. وتابع «السعودية لديها استثمارات خارجية كبيرة، وهناك استثمارات أخرى واعدة، الذي يجعل الدول تسعى للتقارب مع المملكة من أجل جذب استثماراتها إليها». ونوه رئيس المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الإستراتيجية، أن السعودية تُصنف كثاني أكبر مشتر للسلاح في العالم، الذي يعتبر محور اهتمام كبير من قبل باقي دول مجموعة العشرين.
وزاد «المملكة عضو مهم وبارز في مجموعة العشرين باعتبارها الدولة العربية الوحيدة العضو في المجموعة، ولما لها من ثقل ديني وسياسي في المنطقة العربية والعالم الاسلامي، علاوة على كونها الدولة الأكبر في منظمة أوبك، سواء بحجم الإنتاج من النفط الخام، والصناعات البتروكيماوية، وصاحبة الاحتياطي الأكبر من النفط».
ونوه راغب، أن حضور ولي العهد مهم كونه صاحب رؤية إستراتيجية (2030)، وصاحب فكرة الانفتاح الاقتصادي والاجتماعي بما يتناسب مع طموحات الجيل الجديد من الشباب، وصياغة مستقبل جديد يحافظ على وضع المملكة كقيادة دينية وسياسية ويطور إمكانياتها الاقتصادية وبنيتها العلمية والبحثية والصناعية. وتابع «السعودية لديها استثمارات خارجية كبيرة، وهناك استثمارات أخرى واعدة، الذي يجعل الدول تسعى للتقارب مع المملكة من أجل جذب استثماراتها إليها». ونوه رئيس المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الإستراتيجية، أن السعودية تُصنف كثاني أكبر مشتر للسلاح في العالم، الذي يعتبر محور اهتمام كبير من قبل باقي دول مجموعة العشرين.
وزاد «المملكة عضو مهم وبارز في مجموعة العشرين باعتبارها الدولة العربية الوحيدة العضو في المجموعة، ولما لها من ثقل ديني وسياسي في المنطقة العربية والعالم الاسلامي، علاوة على كونها الدولة الأكبر في منظمة أوبك، سواء بحجم الإنتاج من النفط الخام، والصناعات البتروكيماوية، وصاحبة الاحتياطي الأكبر من النفط».