منذ أن وطأت قدماه أرض العاصمة الأرجنتينية والإعلام العالمي يتابعه.. ماذا سيقول في قمة العشرين وكيف ستكون تحركاته داخل أروقة القمة وما طبيعة لقاءاته في قمة الكبار؟.. تحدث الحاقدون.. وكتب المارقون.. ونسجوا القصص من الخيال. وصدمتهم الحقيقة.. ها هو الأمير محمد بن سلمان ولي العهد يحضر بقوة في قمة الكبار بعزم واقتدار وثقة.. سلط الإعلام العالمي على كاريزما محمد بن سلمان في القمة.. ما بين حضور سياسي عالي المستوى وسلسلة لقاءات مع قادة العالم وصناع القرار.. ومصافحة حارّة تعرف بـ«الهاي فايف» من الرئيس بوتين تميّزت بكثير من الودّ، قبل أن يجلسا متجاورين على طاولة القمة وهما يتحادثان ويتبادلان الابتسامات... ولقاء حميمي مع الرئيس ترمب وحوار جاد مع الرئيس ماكرون، وزيارة لرئيسة الوزراء البريطانية لمقر إقامته.. وجد ولي العهد نفسه محاطا بالرؤساء في قمة مجموعة العشرين في بوينس آيرس.
مشاركة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في قمة مجموعة العشرين، هي الأولى له في اجتماع دولي بعد جريمة مقتل جمال خاشقجي حيث نسج الإعلام المعادي قصصا خيالية حول هذه المشاركة وجاءت النتيجة لهم حيث كان الأمير محمد بن سلمان مع انطلاقة أعمال القمة نجم القمة، وجرى نقل جميع تحركاته في الإعلام العالمي المقروء والتلفزيوني ومواقع التواصل الاجتماعي بشكل غير مسبوق لم يحظ بِه أي رئيس مشارك في القمة.
في بوينس آيرس اتجهت الأنظار نحو حضور ولي العهد الذي ظهر كقائد واثق من نفسه بكاريزميته العالية التي منحته مزيدا من الثقة والاقتدار.
هذه رسالة محمد بن سلمان للعالم أجمع أنه ليس لدينا شيء نخفيه.. نحن دولة المؤسسات ودولة القانون.. نحاسب من يخطئ وفق قضائا ونرفض التدخل في شؤوننا.. ونقطع يدَ المعتدي على أرضنا وسيادتنا.. نعمل لمصلحة أمن واستقرار المنطقة والعالم الإسلامي ونسعى لتعزير السلم العالمي.. علاقاتنا الدولية مبنية على المصالح المشتركة والاحترام المتبادل.. والمملكة كانت وستظل دولة عربية إسلامية لها ثقلها السياسي وعمقها الإسلامي الذي لن تزعزعها الشائعات المغرضة.. وهذا ما عكسه ولي العهد في قمة العشرين، قوة المملكة وثباتها.
مشاركة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في قمة مجموعة العشرين، هي الأولى له في اجتماع دولي بعد جريمة مقتل جمال خاشقجي حيث نسج الإعلام المعادي قصصا خيالية حول هذه المشاركة وجاءت النتيجة لهم حيث كان الأمير محمد بن سلمان مع انطلاقة أعمال القمة نجم القمة، وجرى نقل جميع تحركاته في الإعلام العالمي المقروء والتلفزيوني ومواقع التواصل الاجتماعي بشكل غير مسبوق لم يحظ بِه أي رئيس مشارك في القمة.
في بوينس آيرس اتجهت الأنظار نحو حضور ولي العهد الذي ظهر كقائد واثق من نفسه بكاريزميته العالية التي منحته مزيدا من الثقة والاقتدار.
هذه رسالة محمد بن سلمان للعالم أجمع أنه ليس لدينا شيء نخفيه.. نحن دولة المؤسسات ودولة القانون.. نحاسب من يخطئ وفق قضائا ونرفض التدخل في شؤوننا.. ونقطع يدَ المعتدي على أرضنا وسيادتنا.. نعمل لمصلحة أمن واستقرار المنطقة والعالم الإسلامي ونسعى لتعزير السلم العالمي.. علاقاتنا الدولية مبنية على المصالح المشتركة والاحترام المتبادل.. والمملكة كانت وستظل دولة عربية إسلامية لها ثقلها السياسي وعمقها الإسلامي الذي لن تزعزعها الشائعات المغرضة.. وهذا ما عكسه ولي العهد في قمة العشرين، قوة المملكة وثباتها.