كشف وزير المالية محمد الجدعان أن صندوق الاستثمارات العامة سيؤدي دورا مهما في تعزيز الاستثمارات المستدامة طويلة الأجل، إذ سيؤدي دورا أساسيا لتنويع الاقتصاد بما يتوافق مع رؤية 2030، عبر استثماراته المحلية والعالمية، مؤكدا أن السعودية تعمل حاليا على أن تكون مركزا للتفوق العلمي والتقنية الحديثة والابتكار. جاء ذلك خلال مشاركته بمنتدى المستثمر الذي عقد على هامش قمة مجموعة العشرين أخيرا.
وشدد الجدعان على ضرورة إيجاد تحديات للاستثمارات طويلة الأجل، مؤكدا أن أعضاء مجموعة العشرين بإمكانهم العمل بشكل «جماعي أو مستقل» على تحسين السياسات المحفزة للاستثمار المستدام طويل الأجل، مبيناً في هذا الإطار أن دول مجموعة العشرين تناقش مجموعة من السياسات المحفزة، التي من شأنها تعزيز هذه الاستثمارات، إلا أنه ينبغي على الجهات الفاعلة في القطاع الخاص أن تشارك في هذه المناقشات لضمان توفير حوافز فعالة من حيث التكلفة والأثر.
وأعلن أن «منتدى المستثمر» يتيح فرصة فريدة لصناع السياسات والهيئات التنظيمية، والمستثمرين، والمؤسسات المالية الدولية للمشاركة في محادثات مباشرة حول الاستثمار المستدام طويل الأجل.
وحول دور التقنية الرقمية، أشاد الجدعان بجدوى هذه التقنية في تشجيع الاستثمارات المستدامة طويلة الأجل، مشيرا إلى أنه يمكن لهذه التقنية أن تسهم في معالجة عدد من التحديات التي تواجه الاستثمارات، بما في ذلك تحسين جودة المعلومات والبيانات، وتقليل تكاليف البحث عن فرص الاستثمارات المستدامة، وتسهيل عملية تقييم وتحديد المخاطر المرتبطة بالفرص الاستثمارية، مؤكدا أن دول مجموعة العشرين لها دور بارز في زيادة الوعي بالفرص التي يمكن أن توفرها التقنية الرقمية للاستثمارات المستدامة طويلة الأجل.
وفيما يختص بجهود السعودية وإصلاحاتها، أكد وزير المالية أن السعودية تنفذ إصلاحاتها بما يدعم النمو الاقتصادي المستدام، ويفعل دور القطاع الخاص في تعزيز الوظائف والنمو الاقتصادي.
يذكر أن المنتدى تناول الدور الذي يمكن أن تؤديه السياسات المحفزة، والشراكات بين القطاعين العام والخاص، والابتكار المالي في تعزيز الاستثمارات المستدامة طويلة الأجل، إضافة إلى مناقشة التحديات والعقبات التي تواجه هذه الاستثمارات، مع بحث سبل مواجهة هذه التحديات والعقبات.
وشدد الجدعان على ضرورة إيجاد تحديات للاستثمارات طويلة الأجل، مؤكدا أن أعضاء مجموعة العشرين بإمكانهم العمل بشكل «جماعي أو مستقل» على تحسين السياسات المحفزة للاستثمار المستدام طويل الأجل، مبيناً في هذا الإطار أن دول مجموعة العشرين تناقش مجموعة من السياسات المحفزة، التي من شأنها تعزيز هذه الاستثمارات، إلا أنه ينبغي على الجهات الفاعلة في القطاع الخاص أن تشارك في هذه المناقشات لضمان توفير حوافز فعالة من حيث التكلفة والأثر.
وأعلن أن «منتدى المستثمر» يتيح فرصة فريدة لصناع السياسات والهيئات التنظيمية، والمستثمرين، والمؤسسات المالية الدولية للمشاركة في محادثات مباشرة حول الاستثمار المستدام طويل الأجل.
وحول دور التقنية الرقمية، أشاد الجدعان بجدوى هذه التقنية في تشجيع الاستثمارات المستدامة طويلة الأجل، مشيرا إلى أنه يمكن لهذه التقنية أن تسهم في معالجة عدد من التحديات التي تواجه الاستثمارات، بما في ذلك تحسين جودة المعلومات والبيانات، وتقليل تكاليف البحث عن فرص الاستثمارات المستدامة، وتسهيل عملية تقييم وتحديد المخاطر المرتبطة بالفرص الاستثمارية، مؤكدا أن دول مجموعة العشرين لها دور بارز في زيادة الوعي بالفرص التي يمكن أن توفرها التقنية الرقمية للاستثمارات المستدامة طويلة الأجل.
وفيما يختص بجهود السعودية وإصلاحاتها، أكد وزير المالية أن السعودية تنفذ إصلاحاتها بما يدعم النمو الاقتصادي المستدام، ويفعل دور القطاع الخاص في تعزيز الوظائف والنمو الاقتصادي.
يذكر أن المنتدى تناول الدور الذي يمكن أن تؤديه السياسات المحفزة، والشراكات بين القطاعين العام والخاص، والابتكار المالي في تعزيز الاستثمارات المستدامة طويلة الأجل، إضافة إلى مناقشة التحديات والعقبات التي تواجه هذه الاستثمارات، مع بحث سبل مواجهة هذه التحديات والعقبات.