أوصى وكيل وزارة التعليم للبعثات المشرف العام على الملحقيات الثقافية الدكتور جاسر بن سليمان الحربش مرشحي ومرشحات ملتقى المبتعثين للسنة الـ13 الذي تنظمه وكالة البعثات بوزارة التعليم في الرياض، ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، بتحويل رحلتهم التي سيخوضون غمارها بعد أيام في الابتعاث من التأسيس الأكاديمي إلى تأسيس بناء الإنسان.
وقال ضمن فعاليات ملتقى المبتعثين للسنة الـ13 الذي تنظمه وكالة البعثات بوزارة التعليم في العاصمة الرياض: إن فرصة الابتعاث ذات قيمة وطنية وثقافية وعلمية يجب استثمارها بشكل إيجابي بما يخدم المبتعث ويسهم في دفع عجلة التطور التنموي الذي تشهده المملكة بما يسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 ويحقق تطلعات القيادة.
وأوضح الحربش أن رسالة قادة البلاد من برنامج الابتعاث هي ضرورة الأخذ بالمملكة إلى مصاف الدول المتقدمة علميا، خصوصا أن الدولة قد هيأت لهم الظروف الممكنة كافة كي يؤدوا رسالتهم على الوجه الأمثل، مبديا ثقته بأبنائه الطلاب والطالبات على استيعاب التنوع الذي يمكن أن تحدثه رحلة الابتعاث بانتقاله من مرحلة التأسيس الأكاديمي التي نجح فيها الابتعاث خلال مسيرته الممتدة تاريخيا إلى تأسيس بناء الإنسان المتكامل، وهو ما بدأنا نلاحظه خلال السنوات الأخيرة من عمر البرنامج.
واختتم الحربش كلمته التوجيهية لأبنائه وبناته المرشحين، قائلا: «ما نتوقعه منكم هو الخروج من دائرة الدراسة إلى دائرة الاستفادة من التجربة الأكاديمية التي تعتمد على تأسيس الإنسان وتفاعله مع الآخر بشكل إيجابي»، مطالبا المرشحين باعتبار وكالة البعثات بوزارة التعليم مركز خدمات لهم ولزملائهم المبتعثين الحاليين وفق ما تتيحه الأنظمة والتعليمات.
وقال ضمن فعاليات ملتقى المبتعثين للسنة الـ13 الذي تنظمه وكالة البعثات بوزارة التعليم في العاصمة الرياض: إن فرصة الابتعاث ذات قيمة وطنية وثقافية وعلمية يجب استثمارها بشكل إيجابي بما يخدم المبتعث ويسهم في دفع عجلة التطور التنموي الذي تشهده المملكة بما يسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030 ويحقق تطلعات القيادة.
وأوضح الحربش أن رسالة قادة البلاد من برنامج الابتعاث هي ضرورة الأخذ بالمملكة إلى مصاف الدول المتقدمة علميا، خصوصا أن الدولة قد هيأت لهم الظروف الممكنة كافة كي يؤدوا رسالتهم على الوجه الأمثل، مبديا ثقته بأبنائه الطلاب والطالبات على استيعاب التنوع الذي يمكن أن تحدثه رحلة الابتعاث بانتقاله من مرحلة التأسيس الأكاديمي التي نجح فيها الابتعاث خلال مسيرته الممتدة تاريخيا إلى تأسيس بناء الإنسان المتكامل، وهو ما بدأنا نلاحظه خلال السنوات الأخيرة من عمر البرنامج.
واختتم الحربش كلمته التوجيهية لأبنائه وبناته المرشحين، قائلا: «ما نتوقعه منكم هو الخروج من دائرة الدراسة إلى دائرة الاستفادة من التجربة الأكاديمية التي تعتمد على تأسيس الإنسان وتفاعله مع الآخر بشكل إيجابي»، مطالبا المرشحين باعتبار وكالة البعثات بوزارة التعليم مركز خدمات لهم ولزملائهم المبتعثين الحاليين وفق ما تتيحه الأنظمة والتعليمات.