شدد المشاركون في المؤتمر الوزاري السابع حول دور المرأة في تنمية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، على ضرورة العمل المشترك على مستوى الدول الأعضاء من أجل دعم تمكين اللاجئات والنازحات والنساء اللواتي يعشن في مناطق النزاعات المسلحة، داعين إلى مكافحة العنف والتحرش والتمييز ضد المرأة، وإلى إعطاء دورها في حل النزاعات وفي تعزيز السلم الاجتماعي حقه. واعتمد المؤتمر مجموعة واسعة من القرارات الجديدة لدعم تمكين النساء، خصوصا الفلسطينيات منهن، في ضوء الانتهاكات التي يتعرضن لها تحت الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين في كلمته الافتتاحية أمام المؤتمر الذي عقد في واغادوغو ببوركينا فاسو، أن جائزة منظمة التعاون الإسلامي لإنجازات المرأة أنشئت من أجل الاعتراف بإسهاماتها المتميزة في تنمية الدول الأعضاء ودعم تلك الإسهامات، مؤكدا أن المرأة المسلمة أسهمت بنشاط في النهوض بالمجتمعات الإسلامية كلما أتيحت لها الفرصة للقيام بذلك، ومتى أزيلت العقبات التي تعترض سبيلها، لافتاً الانتباه إلى ازدياد عدد النساء اللواتي يصلن إلى مناصب القرار في المؤسسات المرموقة، وفي قيادات الحكومات والأحزاب السياسية والبرلمانات والمؤسسات والهيئات الحكومية وغير الحكومية، ويلعبن دوراً فعالاً فيها.
وأشار الدكتور العثيمين إلى الظروف الصعبة التي تعانيها نسبة كبيرة من النساء في الدول الأعضاء، نظير استمرار حرمانهن من حقوقهن الأساسية، مشدداً على ضرورة إيجاد حلول تتناسب مع التحديات والمعاناة التي تواجه المرأة على جميع المستويات.
وتناول المؤتمر الدور الحاسم لتعليم الفتيات وتمكين المرأة اقتصاديا، وتعزيز المساواة بين الجنسين، ودعم القيادة النسائية وتعزيز مشاركتها في عملية التنمية وفي عملية صنع القرار في المجالات السياسية والاقتصادية والقانونية والعلمية والبيئية والاجتماعية والثقافية.
وأوضح الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين في كلمته الافتتاحية أمام المؤتمر الذي عقد في واغادوغو ببوركينا فاسو، أن جائزة منظمة التعاون الإسلامي لإنجازات المرأة أنشئت من أجل الاعتراف بإسهاماتها المتميزة في تنمية الدول الأعضاء ودعم تلك الإسهامات، مؤكدا أن المرأة المسلمة أسهمت بنشاط في النهوض بالمجتمعات الإسلامية كلما أتيحت لها الفرصة للقيام بذلك، ومتى أزيلت العقبات التي تعترض سبيلها، لافتاً الانتباه إلى ازدياد عدد النساء اللواتي يصلن إلى مناصب القرار في المؤسسات المرموقة، وفي قيادات الحكومات والأحزاب السياسية والبرلمانات والمؤسسات والهيئات الحكومية وغير الحكومية، ويلعبن دوراً فعالاً فيها.
وأشار الدكتور العثيمين إلى الظروف الصعبة التي تعانيها نسبة كبيرة من النساء في الدول الأعضاء، نظير استمرار حرمانهن من حقوقهن الأساسية، مشدداً على ضرورة إيجاد حلول تتناسب مع التحديات والمعاناة التي تواجه المرأة على جميع المستويات.
وتناول المؤتمر الدور الحاسم لتعليم الفتيات وتمكين المرأة اقتصاديا، وتعزيز المساواة بين الجنسين، ودعم القيادة النسائية وتعزيز مشاركتها في عملية التنمية وفي عملية صنع القرار في المجالات السياسية والاقتصادية والقانونية والعلمية والبيئية والاجتماعية والثقافية.