وقّعت وزارة الشؤون البلدية والقروية ومعهد البحوث والاستشارات بجامعة الملك عبدالعزيز مذكرة تفاهم لتنفيذ برنامج تدريبي لإعداد قيادات الوزارة، ورفع الجاهزية لإدارة حالات للطوارئ والكوارث والأزمات للأجهزة البلدية.
ويركز البرنامج التدريبي على عدة محاور منها المفاهيم والمبادئ الرئيسية لإدارة الطوارئ والكوارث والأزمات، وتحديد المشكلات والتفكير بطرق إبداعية وتطوير الأعمال، والمهارات القيادية لمديري الطوارئ والكوارث والأزمات، كما يركز البرنامج على عرض التقنيات الحديثة والآليات العلمية المتبعة في إدارة الكوارث والأزمات، والاستعداد المبكر ورفع الجاهزية والتخطيط الفعال للتأهب واستخدام المهارات القيادية والتقنية الفعالة لتفادي وقوع الخطر.
جاء ذلك بالتزامن مع انطلاق فعاليات البرنامج وورش العمل التدريبية المصاحبة خلال المدة من 24-28 ربيع الأول الجاري بمحافظة جدة.
من جهة أخرى، استعرض الملتقى الأول لرؤساء ومشرفات الأقسام العلمية بجامعة الملك عبدالعزيز أمس (الأحد)، أفضل 5 تجارب اختارتها لجنة التقييم من أصل 49 تجربة استقبلتها اللجنة من الأقسام العلمية في الكليات خلال الفترة الماضية، في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بالجامعة.
وتهدف الجامعة من خلال تنظيم الملتقى الأول من نوعه على مستوى الجامعات السعودية لتبادل المعرفة، وتقديم أفضل التجارب من قبل الأقسام العلمية تمهيدا لتعميمها، وكذلك توجيه رؤساء ومشرفات الأقسام العلمية بما يخدم كافة الجوانب المتعلقة بقيادة الأقسام العلمية، إلى جانب تدعيم العملية التعليمية بالجامعة بما يضمن رفع جودتها وضمان استدامتها.
من ناحية ثانية، يعتزم الوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، إنشاء أول مركز علمي متقدم لعلاج السرطان بالخلايا الجذعية، يُعد الأبرز في سلسلة الأعمال التي يقوم بها.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عُقد بديوانية عبدالمحسن الراجحي بمحافظة جدة، بحضور المدير التنفيذي للوقف العلمي الدكتور عصام بن حسن كوثر، وعدد من المثقفين.
ويركز البرنامج التدريبي على عدة محاور منها المفاهيم والمبادئ الرئيسية لإدارة الطوارئ والكوارث والأزمات، وتحديد المشكلات والتفكير بطرق إبداعية وتطوير الأعمال، والمهارات القيادية لمديري الطوارئ والكوارث والأزمات، كما يركز البرنامج على عرض التقنيات الحديثة والآليات العلمية المتبعة في إدارة الكوارث والأزمات، والاستعداد المبكر ورفع الجاهزية والتخطيط الفعال للتأهب واستخدام المهارات القيادية والتقنية الفعالة لتفادي وقوع الخطر.
جاء ذلك بالتزامن مع انطلاق فعاليات البرنامج وورش العمل التدريبية المصاحبة خلال المدة من 24-28 ربيع الأول الجاري بمحافظة جدة.
من جهة أخرى، استعرض الملتقى الأول لرؤساء ومشرفات الأقسام العلمية بجامعة الملك عبدالعزيز أمس (الأحد)، أفضل 5 تجارب اختارتها لجنة التقييم من أصل 49 تجربة استقبلتها اللجنة من الأقسام العلمية في الكليات خلال الفترة الماضية، في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بالجامعة.
وتهدف الجامعة من خلال تنظيم الملتقى الأول من نوعه على مستوى الجامعات السعودية لتبادل المعرفة، وتقديم أفضل التجارب من قبل الأقسام العلمية تمهيدا لتعميمها، وكذلك توجيه رؤساء ومشرفات الأقسام العلمية بما يخدم كافة الجوانب المتعلقة بقيادة الأقسام العلمية، إلى جانب تدعيم العملية التعليمية بالجامعة بما يضمن رفع جودتها وضمان استدامتها.
من ناحية ثانية، يعتزم الوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، إنشاء أول مركز علمي متقدم لعلاج السرطان بالخلايا الجذعية، يُعد الأبرز في سلسلة الأعمال التي يقوم بها.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عُقد بديوانية عبدالمحسن الراجحي بمحافظة جدة، بحضور المدير التنفيذي للوقف العلمي الدكتور عصام بن حسن كوثر، وعدد من المثقفين.