نوه مجلس الشورى بمشاركة المملكة في أعمال قمة مجموعة العشرين التي عقدت في بوينس آيرس بالأرجنتين وما تحقق لها من حضور كبير انطلاقاً من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد رئيس وفد المملكة لهذه القمة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على النهوض باقتصاد المملكة ليكون ضمن مجموعة الدول الكبرى التي تضم أقوى 20 اقتصاداً حول العالم.
جاء ذلك في بيان لمجلس الشورى في مستهل جلسته العادية الثالثة من أعمال السنة الثالثة للدورة السابعة التي عقدها أمس (الإثنين) برئاسة رئيس المجلس الشيخ الدكتور عبدالله آل الشيخ.
وأكد المجلس أن ترؤس ولي العهد وفد المملكة إلى قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين شكل فرصة مهمة لتعزيز الدور القيادي للمملكة إقليمياً ودولياً الذي ينبع من شخصية خادم الحرمين الشريفين القيادية والمؤثرة في مسار العلاقات الدولية وبما يعكس أهمية الدور الفعال الذي تقوم به المملكة في الاقتصاد العالمي ويؤكد نجاح سياساتها الداخلية والخارجية وما حققته من إنجازات اقتصادية وتنموية في أكثر من مجال وعلى أكثر من صعيد.
وأوضح المجلس في بيانه أن جولة ولي العهد التي شملت دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين ومصر وتونس والجزائر وموريتانيا تعد محفزاً على دعم العلاقات العربية ودعماً من المملكة للدور الكبير الذي تمثله هذه الدول الشقيقة في محيطها الإقليمي والعالم.
ورأى المجلس أن مسار العلاقات بين الدول العربية الشقيقة يقوم على مرتكزات عدة أهمها تحقيق التكامل في ظل ظروف إقليمية ودولية بالغة الحساسية، بما يجعل من المملكة بوصفها قائدة لمحيطها العربي والإسلامي حريصة على تعزيز علاقاتها مع أشقائها، حاضرة في أذهان الحكومات والشعوب بالدعم والمساندة والتنمية. وأكد مجلس الشورى أن جولة الأمير محمد بن سلمان ستسهم بإذن الله في تطوير العلاقات السعودية مع أشقائها العرب بوصفها أحد المرتكزات التي تقوم عليها ثوابت المملكة وبما يعزز الأمن العربي في ظل التحديات التي تواجه أمن الدول العربية.
جاء ذلك في بيان لمجلس الشورى في مستهل جلسته العادية الثالثة من أعمال السنة الثالثة للدورة السابعة التي عقدها أمس (الإثنين) برئاسة رئيس المجلس الشيخ الدكتور عبدالله آل الشيخ.
وأكد المجلس أن ترؤس ولي العهد وفد المملكة إلى قمة مجموعة العشرين في الأرجنتين شكل فرصة مهمة لتعزيز الدور القيادي للمملكة إقليمياً ودولياً الذي ينبع من شخصية خادم الحرمين الشريفين القيادية والمؤثرة في مسار العلاقات الدولية وبما يعكس أهمية الدور الفعال الذي تقوم به المملكة في الاقتصاد العالمي ويؤكد نجاح سياساتها الداخلية والخارجية وما حققته من إنجازات اقتصادية وتنموية في أكثر من مجال وعلى أكثر من صعيد.
وأوضح المجلس في بيانه أن جولة ولي العهد التي شملت دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين ومصر وتونس والجزائر وموريتانيا تعد محفزاً على دعم العلاقات العربية ودعماً من المملكة للدور الكبير الذي تمثله هذه الدول الشقيقة في محيطها الإقليمي والعالم.
ورأى المجلس أن مسار العلاقات بين الدول العربية الشقيقة يقوم على مرتكزات عدة أهمها تحقيق التكامل في ظل ظروف إقليمية ودولية بالغة الحساسية، بما يجعل من المملكة بوصفها قائدة لمحيطها العربي والإسلامي حريصة على تعزيز علاقاتها مع أشقائها، حاضرة في أذهان الحكومات والشعوب بالدعم والمساندة والتنمية. وأكد مجلس الشورى أن جولة الأمير محمد بن سلمان ستسهم بإذن الله في تطوير العلاقات السعودية مع أشقائها العرب بوصفها أحد المرتكزات التي تقوم عليها ثوابت المملكة وبما يعزز الأمن العربي في ظل التحديات التي تواجه أمن الدول العربية.