عُقد في دولة أستراليا الملتقى الأول لمتدربي برنامج التطوير المهني للمعلمين والمبتعثين «خبرات»، للتدريب في أرقى الجامعات الأسترالية ضمن برنامج وزارة التعليم لتدريب منسوبيها من المعلمين، وذلك في جامعة ملبورن بولاية فكتوريا، وبحضور مشرفي البرنامج من الجامعات الأسترالية.
بدأ الملتقى بعرض مرئي قدمه المتدربون في كل جامعة، ثم استعرض متدربي البرنامج خلال الملتقى حصيلة تجاربهم طيلة فترة التدريب في كل من جامعات موناش، وملبورن، وكوينزلاند، وجريفث، وما اكتسبوه من أثر طيلة فترة معايشتهم في المدارس الأسترالية.
وشملت محاور الملتقى بناء التعاون بين المعلمين داخل المدرسة، وتطوير أساليب التعليم والتعلم لتصبح شاملة وفعالة وواقعية في المدارس، وبناء ثقافة القراءة من خلال المدرسة ومراكز التعلم المدرسية والمكتبات، وتعليم المستقبل المعتمد على التقنية.
بعد ذلك، وفي لقاء مفتوح مع الحضور، شارك الأساتذة مشرفو البرنامج التدريبي في الجامعات الأسترالية تجربتهم مع برنامج «خبرات» لهذا العام، وعبَّروا عن تطلعاتهم للمساهمة في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 في قطاع التعليم لتحقيق أفضل النتائج المرجوة.
وعبَّر الملحق الثقافي باستراليا الدكتور هشام بن عبدالرحمن خداوردي، عقب الملتقى، عن شكره لجامعات الشراكة على تبنيها فكرة الملحقية لعقد هذا الملتقى، وأشاد بما شاهده من طرح مميز وأفكار إبداعية تنم عن حرص وتميز المعلم السعودي في أدائه، وعدَّه سر النجاح وحجز الزاوية في تحقيق ما تصبوا إليه بلادنا الغالية في النهوض بجودة التعليم والارتقاء به في ظل الدعم السخي الذي يتلقاه من قبل القيادة الرشيدة.
تجدر الإشارة إلى أن هذا الملتقى قد تم بمشاركة متدربات ومتدربي جامعتي كوينزلاند وجريفث من خلال البث المباشر عن بعد.
بدأ الملتقى بعرض مرئي قدمه المتدربون في كل جامعة، ثم استعرض متدربي البرنامج خلال الملتقى حصيلة تجاربهم طيلة فترة التدريب في كل من جامعات موناش، وملبورن، وكوينزلاند، وجريفث، وما اكتسبوه من أثر طيلة فترة معايشتهم في المدارس الأسترالية.
وشملت محاور الملتقى بناء التعاون بين المعلمين داخل المدرسة، وتطوير أساليب التعليم والتعلم لتصبح شاملة وفعالة وواقعية في المدارس، وبناء ثقافة القراءة من خلال المدرسة ومراكز التعلم المدرسية والمكتبات، وتعليم المستقبل المعتمد على التقنية.
بعد ذلك، وفي لقاء مفتوح مع الحضور، شارك الأساتذة مشرفو البرنامج التدريبي في الجامعات الأسترالية تجربتهم مع برنامج «خبرات» لهذا العام، وعبَّروا عن تطلعاتهم للمساهمة في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 في قطاع التعليم لتحقيق أفضل النتائج المرجوة.
وعبَّر الملحق الثقافي باستراليا الدكتور هشام بن عبدالرحمن خداوردي، عقب الملتقى، عن شكره لجامعات الشراكة على تبنيها فكرة الملحقية لعقد هذا الملتقى، وأشاد بما شاهده من طرح مميز وأفكار إبداعية تنم عن حرص وتميز المعلم السعودي في أدائه، وعدَّه سر النجاح وحجز الزاوية في تحقيق ما تصبوا إليه بلادنا الغالية في النهوض بجودة التعليم والارتقاء به في ظل الدعم السخي الذي يتلقاه من قبل القيادة الرشيدة.
تجدر الإشارة إلى أن هذا الملتقى قد تم بمشاركة متدربات ومتدربي جامعتي كوينزلاند وجريفث من خلال البث المباشر عن بعد.