اختتمت المؤسسة الاسلامية لتنمية القطاع الخاص (ICD) عضو مجموعة البنك الاسلامي IsDB بالتعاون مع منتدى الأعمال لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية (ثقة) فعاليات النسخة العالمية (Techstars - Startup weekend) الخاصة بمحور الذكاء الاصطناعي واستخداماته المتنوعة، وذلك في الفترة من 29 نوفمبر – 1 ديسمبر 2018 م في مقر مجموعة البنك الإسلامي للتنمية بمدينة جدة.
حيث قامت الفرق المشاركة في نهاية اليوم الثالث، بعرض مشاريعها على لجنة تحكيم مكونة من 16 محكم ينحدرون من كافة التخصصات المطلوبة لتقييم مثل هذه المشروعات. وخلصت اللجنة الى اختيار الفرق الفائزة في كل تصنيف من التصنيفات الثلاث وهي تصنيف نموذج عمل وتصنيف التصميم والتنفيذ وتصنيف التحقق من العملاء، وضمت الجوائز، جائزة أفضل فريق مكون من سيدات وجائزة أفضل عرض مقدم من رائد أعمال.
وفي نهاية الحفل، قام الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية للتنمية القطاع الخاص أيمن أمين سجيني وممثلي الشركات الراعية بتسليم الفرق الفائزة جوائزهم وحثهم على العمل على مواصلة تطوير المشروعات حتى ترى النور تجارياً لتسهم بذلك في رفع مؤشرات إنتاجية القطاع الخاص في المملكة.
يذكر أنه تم تنظيم هذا الحدث العالمي بالتزامن في عدة مدن حول العالم في نفس الفترة، وجمع الخبراء بالناشطين في مجال الذكاء الاصطناعي بهدف تعظيم أثر استخداماته لتشكيل نواة حلول عملية للتحديات المجتمعية والمؤسساتية والاقتصادية، وتشير التقارير الى أن كافة قطاعات الاقتصاد المختلفة يمكنها الاستفادة من الاستخدام الذكي للحلول المبتكرة القائمة على الذكاء الاصطناعي، والتي بدأت فعلياً في إحداث نقلة نوعية وتحسينات في عدة قطاعات هامة منها الرعاية الصحية، والبنى التحتية، والتعليم، والقطاع المالي والصناعي، والأمن السيبراني بالإضافة الى الخدمات المجتمعية المتعددة.
تهدف المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص من تنظيم هذا الملتقى لدعم رواد ورائدات الأعمال المبتكرين لحلول الذكاء الاصطناعي إسهاماً منها في دعم مجتمعات ريادة الأعمال التي تنتهج من الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، سبيلاُ للتصدي للتحديات التي تواجه استدامة نمو القطاع الخاص.
وقد قامت المؤسسة الاسلامية لتنمية القطاع الخاص بدعوة العديد من الجهات العامة والخاصة والجامعات الداعمة لرواد الأعمال للمشاركة في الملتقى وذلك عن طريق إيفاد ممثلين مختصين في الذكاء الاصطناعي والتخصصات التقنية والاستثمار الجريء والإقراض المباشر وغير المباشر وبرامج النمو والاستدامة وريادة الاعمال أيضاً لدعم أفكار وتحديات المشاركين ولإيجاد حلول مبتكرة باستخدام الذكاء الاصطناعي.
كما تم دعوة مسرعات وحاضنات الأعمال لعرض خدماتها على المشاركين، وأيضاً لاستقطاب الفرق الفائزة في الملتقى لتكون ضمن قائمة المستفيدين من خدمات المسرعات المتخصصة في تسريع الأعمال، لتحفيزهم على الاستمرار في مخرجات الملتقى من مشروعات واعدة وتطويرها وتحويلها الى مشاريع تجارية.
ولم تغفل المؤسسة عن دعوة العديد من الصناديق الاستثمارية والممولين والمستثمرين لحضور الملتقى للتكامل كافة الخدمات تحت سقف واحد ولهدف واحد، وهو دعم رواد الأعمال والمشروعات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي. كما طورت المؤسسة تطبيق IDEA ليتم من خلاله تسجيل المشاركين وأيضاً ليكون منصة الكترونية تجمع بين الرواد والمستثمرين والمرشدين، بهدف إثراء التعاون فيما بينهم لتحويل الأفكار والمشروعات الصغيرة الى مشاريع عملاقة.
وقد بلغ عدد المشاركين من رواد ورائدات الاعمال في الفعالية اكثر من 120 مشارك، حيث قاموا في اليوم الأول من الفعالية بالتعرف على اهداف الملتقى وطرح أفكارهم أمام الحضور، ومن بعد ذلك تم التصويت لاختيار أفضل الأفكار والتي تم على أساسها تشكيل 15 فريقاً.
ومع بداية اليوم الثاني انطلقت الفرق للعمل على تطوير 15 مشروع باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقد لقيت كافة الفرق على التوجيه والمساعدة من اكثر من 37 مرشد مشارك، متخصصين في مجالات مختلفة شملت تخصص الذكاء الاصطناعي وتقنية المعلومات وريادة الاعمال والمالية والاستثمار والتصميم وتحليل البيانات الضخمة والبيانات المفتوحة.
الجدير بالذكر ان هذه المشاريع تنوعت من حيث المجالات التي تخدم مختلف القطاعات.
حيث قامت الفرق المشاركة في نهاية اليوم الثالث، بعرض مشاريعها على لجنة تحكيم مكونة من 16 محكم ينحدرون من كافة التخصصات المطلوبة لتقييم مثل هذه المشروعات. وخلصت اللجنة الى اختيار الفرق الفائزة في كل تصنيف من التصنيفات الثلاث وهي تصنيف نموذج عمل وتصنيف التصميم والتنفيذ وتصنيف التحقق من العملاء، وضمت الجوائز، جائزة أفضل فريق مكون من سيدات وجائزة أفضل عرض مقدم من رائد أعمال.
وفي نهاية الحفل، قام الرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية للتنمية القطاع الخاص أيمن أمين سجيني وممثلي الشركات الراعية بتسليم الفرق الفائزة جوائزهم وحثهم على العمل على مواصلة تطوير المشروعات حتى ترى النور تجارياً لتسهم بذلك في رفع مؤشرات إنتاجية القطاع الخاص في المملكة.
يذكر أنه تم تنظيم هذا الحدث العالمي بالتزامن في عدة مدن حول العالم في نفس الفترة، وجمع الخبراء بالناشطين في مجال الذكاء الاصطناعي بهدف تعظيم أثر استخداماته لتشكيل نواة حلول عملية للتحديات المجتمعية والمؤسساتية والاقتصادية، وتشير التقارير الى أن كافة قطاعات الاقتصاد المختلفة يمكنها الاستفادة من الاستخدام الذكي للحلول المبتكرة القائمة على الذكاء الاصطناعي، والتي بدأت فعلياً في إحداث نقلة نوعية وتحسينات في عدة قطاعات هامة منها الرعاية الصحية، والبنى التحتية، والتعليم، والقطاع المالي والصناعي، والأمن السيبراني بالإضافة الى الخدمات المجتمعية المتعددة.
تهدف المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص من تنظيم هذا الملتقى لدعم رواد ورائدات الأعمال المبتكرين لحلول الذكاء الاصطناعي إسهاماً منها في دعم مجتمعات ريادة الأعمال التي تنتهج من الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، سبيلاُ للتصدي للتحديات التي تواجه استدامة نمو القطاع الخاص.
وقد قامت المؤسسة الاسلامية لتنمية القطاع الخاص بدعوة العديد من الجهات العامة والخاصة والجامعات الداعمة لرواد الأعمال للمشاركة في الملتقى وذلك عن طريق إيفاد ممثلين مختصين في الذكاء الاصطناعي والتخصصات التقنية والاستثمار الجريء والإقراض المباشر وغير المباشر وبرامج النمو والاستدامة وريادة الاعمال أيضاً لدعم أفكار وتحديات المشاركين ولإيجاد حلول مبتكرة باستخدام الذكاء الاصطناعي.
كما تم دعوة مسرعات وحاضنات الأعمال لعرض خدماتها على المشاركين، وأيضاً لاستقطاب الفرق الفائزة في الملتقى لتكون ضمن قائمة المستفيدين من خدمات المسرعات المتخصصة في تسريع الأعمال، لتحفيزهم على الاستمرار في مخرجات الملتقى من مشروعات واعدة وتطويرها وتحويلها الى مشاريع تجارية.
ولم تغفل المؤسسة عن دعوة العديد من الصناديق الاستثمارية والممولين والمستثمرين لحضور الملتقى للتكامل كافة الخدمات تحت سقف واحد ولهدف واحد، وهو دعم رواد الأعمال والمشروعات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي. كما طورت المؤسسة تطبيق IDEA ليتم من خلاله تسجيل المشاركين وأيضاً ليكون منصة الكترونية تجمع بين الرواد والمستثمرين والمرشدين، بهدف إثراء التعاون فيما بينهم لتحويل الأفكار والمشروعات الصغيرة الى مشاريع عملاقة.
وقد بلغ عدد المشاركين من رواد ورائدات الاعمال في الفعالية اكثر من 120 مشارك، حيث قاموا في اليوم الأول من الفعالية بالتعرف على اهداف الملتقى وطرح أفكارهم أمام الحضور، ومن بعد ذلك تم التصويت لاختيار أفضل الأفكار والتي تم على أساسها تشكيل 15 فريقاً.
ومع بداية اليوم الثاني انطلقت الفرق للعمل على تطوير 15 مشروع باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وقد لقيت كافة الفرق على التوجيه والمساعدة من اكثر من 37 مرشد مشارك، متخصصين في مجالات مختلفة شملت تخصص الذكاء الاصطناعي وتقنية المعلومات وريادة الاعمال والمالية والاستثمار والتصميم وتحليل البيانات الضخمة والبيانات المفتوحة.
الجدير بالذكر ان هذه المشاريع تنوعت من حيث المجالات التي تخدم مختلف القطاعات.