جاء اختيار مجلة «تايم» الأمريكية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ضمن قائمة شخصية العام لسنة 2018، متقدما على الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، في سياقه الطبيعي، وهذا الاختيار ليس الأول ولن يكون الأخير، إذ سبق أن اختاره قراء المجلة ذاتها شخصية العام 2017، فيما وضعته (بلومبيرغ) ثالثا ضمن قائمة ضمت 50 شخصية عالمية ذات تأثير واضح في مجال الأعمال والاقتصاد والفكر لعام 2017.
وفي مايو الماضي، حلَّ الأمير محمد بن سلمان في المركز الثامن في قائمةٍ أصدرتها مجلة فوربس الأمريكية، بأسماء أقوى الشخصيات تأثيراً في العالم عام 2018.
واختارت مجلة «تايم» الأمريكية في الربع الأول من العام الحالي الأمير محمد بن سلمان ضمن قائمة أكثر 100 شخصية تأثيراً في العالم عام 2018، وعزت ذلك إلى تمكُّنه خلال فترة قصيرة من إنجاز إصلاحات كبرى، وإحداث تغييرات مشهودة في مختلف جوانب الحياة، اجتماعيا، وسياسيا، وفكريا، وثقافيا، وكذلك تمكين المرأة، وجذب الاستثمارات، ومحاربة الإرهاب، ونشر السلام، والتصدي القوي للمشروع الإيراني.
هذه الإجراءات والقرارات الإيجابية والجريئة التي اتخذها الأمير محمد بن سلمان منذ تقلده ولاية العهد في يونيو 2017، أبرزته كشخصية قيادية تعكس رؤية المملكة المستقبلية نحو المزيد من التطور والانفتاح، وأصبح حديث الصحافة العربية والغربية والشغل الشاغل لرواد مواقع التواصل الاجتماعي، وظلَّ اسمه يتردد عبر وسائل الإعلام العالمية، مقترناً بإنجازات محلية مفصلية أثارت اهتمام مختلف الدوائر العالمية، وجعلت من الأمير الشاب مادةً مفضلةً ومطلوبة ضمن أولويات الإعلام العالمي، ولا يمكن فصل هذا الاهتمام عن نجاح ولي العهد في وضع اليد على كل مال تمت سرقته من المال العام، فضلا عن اهتمامه بقضايا المرأة، وتمكينها من حقوقها كاملة، واهتمامه كذلك بتحسين مستوى المعيشة وجودة الحياة للمواطنين، متسلحا بالوسطية وروح التعاليم الإسلامية الحقيقية التي تدعو إلى التسامح والاعتدال، والابتعاد عن فرض الرأي الواحد.
وبالتزامن مع كل ذلك، واجه ولي العهد انخفاض إيرادات المملكة من النفط بمجموعة إجراءات وقرارات تحت مظلة رؤية 2030، وحصل من خادم الحرمين الشريفين على صلاحيات واسعة لإنجاز مجموعة من التحولات الوطنية، وإطلاق مشاريع اقتصادية مهمة، وتعديل وتحديث الكثير من الأنظمة لمواكبة متطلبات المرحلة، وبما يمكن من إنجاز مشاريع الرؤية (2030) وترجمة أهدافها على أرض الواقع بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن.
وبحكم تقلده حقيبة الدفاع، وتحمله مسؤولية الدفاع عن الوطن ومواجهة أطماع الأعداء، تصدى ولي العهد للمشروع الإيراني التمددي ومحاولة ملالي طهران الالتفاف على المملكة من البوابة الجنوبية، حيث أدار معركته مع المليشيات الحوثية في اليمن المدعومة من إيران، ولا يزال يديرها بنجاح كبير، وحشد معه مجموعة من الحلفاء لهزيمة الانقلابيين، وتبنى التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب ومقره الرياض، وظل يجوب دول العالم، متحاورا مع قادتها حول مستقبل المنطقة، وتعزيز استقرارها، عبر إبرام شراكات وتحالفات لهزيمة التطرف والإرهاب وعزل مموليه وداعميه إقليميا ودوليا. وتؤكد وكالة «بلومبيرغ» الأمريكية أن ما قام ويقوم به الأمير الشاب له أثر واضح على الاقتصاد العالمي وعلى مسار التجارة العالمية، إضافة إلى دوره البارز في تعزيز الأمن والاستقرار العالمي.
وفي مايو الماضي، حلَّ الأمير محمد بن سلمان في المركز الثامن في قائمةٍ أصدرتها مجلة فوربس الأمريكية، بأسماء أقوى الشخصيات تأثيراً في العالم عام 2018.
واختارت مجلة «تايم» الأمريكية في الربع الأول من العام الحالي الأمير محمد بن سلمان ضمن قائمة أكثر 100 شخصية تأثيراً في العالم عام 2018، وعزت ذلك إلى تمكُّنه خلال فترة قصيرة من إنجاز إصلاحات كبرى، وإحداث تغييرات مشهودة في مختلف جوانب الحياة، اجتماعيا، وسياسيا، وفكريا، وثقافيا، وكذلك تمكين المرأة، وجذب الاستثمارات، ومحاربة الإرهاب، ونشر السلام، والتصدي القوي للمشروع الإيراني.
هذه الإجراءات والقرارات الإيجابية والجريئة التي اتخذها الأمير محمد بن سلمان منذ تقلده ولاية العهد في يونيو 2017، أبرزته كشخصية قيادية تعكس رؤية المملكة المستقبلية نحو المزيد من التطور والانفتاح، وأصبح حديث الصحافة العربية والغربية والشغل الشاغل لرواد مواقع التواصل الاجتماعي، وظلَّ اسمه يتردد عبر وسائل الإعلام العالمية، مقترناً بإنجازات محلية مفصلية أثارت اهتمام مختلف الدوائر العالمية، وجعلت من الأمير الشاب مادةً مفضلةً ومطلوبة ضمن أولويات الإعلام العالمي، ولا يمكن فصل هذا الاهتمام عن نجاح ولي العهد في وضع اليد على كل مال تمت سرقته من المال العام، فضلا عن اهتمامه بقضايا المرأة، وتمكينها من حقوقها كاملة، واهتمامه كذلك بتحسين مستوى المعيشة وجودة الحياة للمواطنين، متسلحا بالوسطية وروح التعاليم الإسلامية الحقيقية التي تدعو إلى التسامح والاعتدال، والابتعاد عن فرض الرأي الواحد.
وبالتزامن مع كل ذلك، واجه ولي العهد انخفاض إيرادات المملكة من النفط بمجموعة إجراءات وقرارات تحت مظلة رؤية 2030، وحصل من خادم الحرمين الشريفين على صلاحيات واسعة لإنجاز مجموعة من التحولات الوطنية، وإطلاق مشاريع اقتصادية مهمة، وتعديل وتحديث الكثير من الأنظمة لمواكبة متطلبات المرحلة، وبما يمكن من إنجاز مشاريع الرؤية (2030) وترجمة أهدافها على أرض الواقع بما يخدم مصلحة الوطن والمواطن.
وبحكم تقلده حقيبة الدفاع، وتحمله مسؤولية الدفاع عن الوطن ومواجهة أطماع الأعداء، تصدى ولي العهد للمشروع الإيراني التمددي ومحاولة ملالي طهران الالتفاف على المملكة من البوابة الجنوبية، حيث أدار معركته مع المليشيات الحوثية في اليمن المدعومة من إيران، ولا يزال يديرها بنجاح كبير، وحشد معه مجموعة من الحلفاء لهزيمة الانقلابيين، وتبنى التحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب ومقره الرياض، وظل يجوب دول العالم، متحاورا مع قادتها حول مستقبل المنطقة، وتعزيز استقرارها، عبر إبرام شراكات وتحالفات لهزيمة التطرف والإرهاب وعزل مموليه وداعميه إقليميا ودوليا. وتؤكد وكالة «بلومبيرغ» الأمريكية أن ما قام ويقوم به الأمير الشاب له أثر واضح على الاقتصاد العالمي وعلى مسار التجارة العالمية، إضافة إلى دوره البارز في تعزيز الأمن والاستقرار العالمي.