تبحث وزارة التعليم، ممثلة بوكالة البعثات، فرص ومجالات التوسع في برامج الابتعاث في الدول المتقدمة، بعد اعتماد وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى إضافة 5 دول جديدة إلى قائمة دول الابتعاث. وفي هذا الصدد، التقى وكيل الوزارة للبعثات المشرف العام على الملحقيات الثقافية الدكتور جاسر الحربش، سفراء الدول الخمس «السويد، فلندا، النرويج، الدنمارك، وبلجيكا» لمناقشة فرص ومجالات التوسع في برامج الابتعاث لإرسال الطلاب في برامج للدراسات العليا والبرامج الطبية، والبرامج المتخصصة كالبرامج المتعلقة بالطاقة البديلة وغيرها.
وأكد الحربش أن الوزارة، تسعى لرفع نسب أعداد المبتعثين، مبينا أن سفراء الدول الخمس شاهدوا عرضاً مرئياً لبرامج الابتعاث والفرص المتاحة، واطلعوا على الأعداد المنخفضة من المبتعثين في الدول الإسكندنافية وبلجيكا الذين لم تصل أعداهم 500 طالب، في حين لم تتجاوز الجامعات الموصى بها في تلك الدول 50 جامعة.
من جهة ثانية، خرج المؤتمر الدولي لتقويم التعليم الذي أسدل الستار على فعالياته أمس (الخميس) بالرياض، بـ9 توصيات، منها أهمية بناء وتصميم إطار وطني مرن لمهارات المستقبل يراعي احتياجات القطاعات الاقتصادية وإبراز المهارات ذات القيمة المضافة، للعمل في بيئات قطاع الأعمال التي تتصف بالتحولات والتغيرات المتسارعة. كما أوصى المؤتمر الذي شهد تسجيل 14 ألف مشارك، وحضور أكثر من 5 آلاف مهتم يوميا، تفاعلوا مع الجلسات التي قدمها 60 خبيراً، بالتأكيد على أهمية دمج مهارات المستقبل في المناهج الدراسية للتعليم العام الجامعي من أجل تهيئة الجيل الجديد لوظائف المستقبل، وأهمية التوعية ونشر المهارات المطلوبة للنجاح في الحياة وسوق العمل والتواصل المستمر مع مؤسسات تخطيط الموارد البشرية، والعمل على رفع مستوى الشراكة بين المؤسسات والقطاعات المعنية بالمهارات وقطاع الأعمال، وعدد من التوصيات الأخرى.
وأكد الحربش أن الوزارة، تسعى لرفع نسب أعداد المبتعثين، مبينا أن سفراء الدول الخمس شاهدوا عرضاً مرئياً لبرامج الابتعاث والفرص المتاحة، واطلعوا على الأعداد المنخفضة من المبتعثين في الدول الإسكندنافية وبلجيكا الذين لم تصل أعداهم 500 طالب، في حين لم تتجاوز الجامعات الموصى بها في تلك الدول 50 جامعة.
من جهة ثانية، خرج المؤتمر الدولي لتقويم التعليم الذي أسدل الستار على فعالياته أمس (الخميس) بالرياض، بـ9 توصيات، منها أهمية بناء وتصميم إطار وطني مرن لمهارات المستقبل يراعي احتياجات القطاعات الاقتصادية وإبراز المهارات ذات القيمة المضافة، للعمل في بيئات قطاع الأعمال التي تتصف بالتحولات والتغيرات المتسارعة. كما أوصى المؤتمر الذي شهد تسجيل 14 ألف مشارك، وحضور أكثر من 5 آلاف مهتم يوميا، تفاعلوا مع الجلسات التي قدمها 60 خبيراً، بالتأكيد على أهمية دمج مهارات المستقبل في المناهج الدراسية للتعليم العام الجامعي من أجل تهيئة الجيل الجديد لوظائف المستقبل، وأهمية التوعية ونشر المهارات المطلوبة للنجاح في الحياة وسوق العمل والتواصل المستمر مع مؤسسات تخطيط الموارد البشرية، والعمل على رفع مستوى الشراكة بين المؤسسات والقطاعات المعنية بالمهارات وقطاع الأعمال، وعدد من التوصيات الأخرى.