ناقش المجلس البلدي في الطائف، ممثلاً في رئيس لجنة الخدمات بالمجلس خالد الثقفي، إبراز التحديات التي تواجه أعضاء المجلس البلدي لخدمة المواطنين والمعوقات التي تواجه الأمانة والبلديات الفرعية في أداء أعمالها بالشكل المطلوب.
جاء ذلك في المحور الثاني من ورشة عمل «التعاون والتكامل بين المجلس البلدي وأمانة الطائف وفق رؤية المملكة 2030»، التي نظمها المجلس بحضور أمين الطائف المهندس محمد آل هميل، حيث تهدف الورشة إلى رفع مستوى العمل التكاملي والتعاوني بين المجلس والأمانة والبلديات الفرعية بما يحقق تقديم أفضل خدمة بلدية للأهالي.
وأكد رئيس المجلس صاطي المقاطي، أهمية الدور الذي تقوم به الأمانة والبلديات الفرعية في تعزيز الخدمات المقدمة للمواطنين، وضرورة التنسيق المشترك معها، بما يحقق الصالح العام، وتحقيق توجيهات وزير الشؤون البلدية والقروية.
من جهته، قدم نائب رئيس المجلس البلدي ماجد العتيبي، عرضاً عن رؤية وأهداف ومحاور ورشة العمل، التي شملت استعراض ومناقشة مهمات واختصاصات المجالس البلدية وفق اللوائح والأنظمة الصادرة عن وزارة الشؤون البلدية والقروية، ودور أعضاء المجالس البلدية في التواصل مع الأمانة لخدمة المواطنين، فيما تحدث رئيس لجنة المشاريع المهندس هلال الزهراني في المحور الأخير للورشة، عن مؤشرات قياس الأداء داخل العمل البلدي، والمركزية في العمل وتأثيرها على الإنجاز، وطرح الحلول لمعوقات العمل البلدي.
جاء ذلك في المحور الثاني من ورشة عمل «التعاون والتكامل بين المجلس البلدي وأمانة الطائف وفق رؤية المملكة 2030»، التي نظمها المجلس بحضور أمين الطائف المهندس محمد آل هميل، حيث تهدف الورشة إلى رفع مستوى العمل التكاملي والتعاوني بين المجلس والأمانة والبلديات الفرعية بما يحقق تقديم أفضل خدمة بلدية للأهالي.
وأكد رئيس المجلس صاطي المقاطي، أهمية الدور الذي تقوم به الأمانة والبلديات الفرعية في تعزيز الخدمات المقدمة للمواطنين، وضرورة التنسيق المشترك معها، بما يحقق الصالح العام، وتحقيق توجيهات وزير الشؤون البلدية والقروية.
من جهته، قدم نائب رئيس المجلس البلدي ماجد العتيبي، عرضاً عن رؤية وأهداف ومحاور ورشة العمل، التي شملت استعراض ومناقشة مهمات واختصاصات المجالس البلدية وفق اللوائح والأنظمة الصادرة عن وزارة الشؤون البلدية والقروية، ودور أعضاء المجالس البلدية في التواصل مع الأمانة لخدمة المواطنين، فيما تحدث رئيس لجنة المشاريع المهندس هلال الزهراني في المحور الأخير للورشة، عن مؤشرات قياس الأداء داخل العمل البلدي، والمركزية في العمل وتأثيرها على الإنجاز، وطرح الحلول لمعوقات العمل البلدي.