طرحت أمانة محافظة جدة عبر موقعها الإلكتروني وحسابها بـ «تويتر»، استبيانا تستطلع فيه آراء ومقترحات السكان حيال تطوير بحيرتي الأربعين والشباب، ضمن مبادرات وزارة الشؤون البلدية والقروية لتحسين المشهد الحضاري، وكخطوات أولى نحو إشراك المجتمع المدني في تصميم المرافق والحدائق وتحسين الفضاءات العامة.
وتستمر الأمانة في استقبال المقترحات والآراء عبر الاستبيان حتى نهاية بعد غد (الأحد)، ويتزامن مع طرح الاستبيان على الإنترنت، إجراء الاستبيان ميدانيا في الموقعين المستهدفين ينفذه مجموعة من طلاب جامعة الملك عبد العزيز.
ويقيس الاستبيان عناصر تتعلق بانطباعات الزائرين تجاه تطوير بحيرة الأربعين من حيث الإيجابيات والسلبيات القائمة، والرؤى والتطلعات المستقبلية، ودوافع الزيارة، وغيرها من الآراء التي ستكون أساساً في وضع التصورات والتصاميم النهائية.
ودعت الأمانة السكان والزائرين إلى سرعة المشاركة في الاستطلاع خلال الفترة المحددة والمبادرة بتقديم أفكارهم ومقترحاتهم التطويرية للبحيرتين لتحويلهما إلى مشاريع على أرض الواقع بما يسهم في معالجة التلوث البصري وتحسين المشهد الحضاري.
وكانت أمانة جدة، استضافت الشهر الماضي ورشة عمل تطوير بحيرة الأربعين نظمتها وزارة الشؤون البلدية والقروية بمشاركة البنك الدولي وجامعة الملك عبدالعزيز، بحضور طلاب وطالبات كلية التصاميم بالجامعة وعدد من مسؤولي ومستشاري الأمانة والجهات المشاركة، واستعرضت مجموعة من التصاميم والأفكار، وناقشت سبل إشراك المجتمع في تحسين المشهد الحضاري.
وتستمر الأمانة في استقبال المقترحات والآراء عبر الاستبيان حتى نهاية بعد غد (الأحد)، ويتزامن مع طرح الاستبيان على الإنترنت، إجراء الاستبيان ميدانيا في الموقعين المستهدفين ينفذه مجموعة من طلاب جامعة الملك عبد العزيز.
ويقيس الاستبيان عناصر تتعلق بانطباعات الزائرين تجاه تطوير بحيرة الأربعين من حيث الإيجابيات والسلبيات القائمة، والرؤى والتطلعات المستقبلية، ودوافع الزيارة، وغيرها من الآراء التي ستكون أساساً في وضع التصورات والتصاميم النهائية.
ودعت الأمانة السكان والزائرين إلى سرعة المشاركة في الاستطلاع خلال الفترة المحددة والمبادرة بتقديم أفكارهم ومقترحاتهم التطويرية للبحيرتين لتحويلهما إلى مشاريع على أرض الواقع بما يسهم في معالجة التلوث البصري وتحسين المشهد الحضاري.
وكانت أمانة جدة، استضافت الشهر الماضي ورشة عمل تطوير بحيرة الأربعين نظمتها وزارة الشؤون البلدية والقروية بمشاركة البنك الدولي وجامعة الملك عبدالعزيز، بحضور طلاب وطالبات كلية التصاميم بالجامعة وعدد من مسؤولي ومستشاري الأمانة والجهات المشاركة، واستعرضت مجموعة من التصاميم والأفكار، وناقشت سبل إشراك المجتمع في تحسين المشهد الحضاري.