أكد الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز قائد القوات الجوية الملكية السعودية، أن ما شهدته المملكة خلال الأربعة الأعوام الماضية من نهضة شاملة، ونقلة نوعية جادة ومتسارعة على الصعيدين الداخلي والخارجي، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، دليل على حنكته وقوة عزمه، وعبقريته الفذة وحزمه، رغم ما تمر به الساحة الإقليمية والعالمية من حروب وصراعات، وما تغص به من فتن وأزمات، لتبقى المملكة قائمة بدورها القيادي العربي والإسلامي والإنساني، ونصرة الأشقاء والمستضعفين ومحاربة الإرهاب.
وقال: «تنعم المملكة بنعمٍ شتّى ومكارم متعددة، منذُ تأسيسها وتوحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله-، الذي أسس على عقيدة التوحيد الخالصة المساجد والجوامع، وأشاد على أركان الشريعة الإسلامية الوسطية الدوائر والمحاكم، وردّ بسيف العدالة والمساواة المظالم، واتّخذ من القرآن والسنة دستور حُكم ومنهج حياة، فعمّ الأمن والأمان والإيمان البلاد والعباد».
وأضاف: «مرحلة التأسيس والتوحيد نقطة انطلاق مسيرة عظيمة وخالدة، في ظل قيادة حكيمة وراشدة، تتابع على دفّتها أبناء جلالة المؤسس الكرام البررة، فتمسّكوا بوصية أبيهم ونهجه، وساروا على أثره ودربه».
وتابع: «نعيش اليوم أوفر فصول المجد حظاً، وأبلغ صفحات التاريخ نَصّاً، عهد الإصرار والعزم، والعدالة والحزم، عهد التطور والنماء، والنهضة والبناء، عهد السيادة والزعامة، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية».
وأشار إلى أن خادم الحرمين الشريفين أعاد ترتيب أروقة السياسة والعلاقات الدولية، مُجدداً مع العديد من الدول الشقيقة والصديقة في فترة وجيزة أواصر التعاون والتقارب، بما يخدم مصالح المملكة السياسية والاقتصادية، ويحفظ مكانتها بين دول العالم ومنظماته، فاتحاً لشعبه آفاقاً رحبة ودروباً بارحة، لتتقدم المملكة مسرعة وبكل ثقة وثبات إلى مصاف الدول المتقدمة.
ولفت قائد القوات الجوية الملكية السعودية إلى أن التنمية كانت على موعد مع النجاح والتحوّل والإصلاح في عهده، حيث أطلق العديد من الرؤى والبرامج التنموية التطويرية، ودشّن وأسس المشاريع العملاقة، والفرص الاستثمارية الخلاقة، وأصدر قرارات تاريخية عظيمة، دعم بها حاضر ومستقبل أبناء وبنات الوطن، ملهماً فيهم روح التنافس المحمود، ومشعلاً فتيل الإبداع والعطاء الغير المحدود.
وأكد أن خادم الحرمين الشريفين وحرصاً منه على أن تكون المملكة دولة اعتدال ووسطية، ملتزمة ومتمسكة بمبادئ الشريعة الإسلامية، والمواثيق والقوانين الدولية، لتقوم بدورها الحضاري المتوازن حفاظاً على السلم والأمن الدوليين، وإيماناً منه بأن أمن وسلامة واستقرار المملكة أمن للعالم بأسره، أتت توجيهاته السامية الكريمة، بتدعيم قواتنا المسلحة وتعزيز قدراتها القتالية بأحدث المنظومات الدفاعية والهجومية المتطورة، وتسخير كل ما يمكّنها بإذن الله من أداء مهامها بكل اقتدار واحتراف، لتكون رادعاً لكل طامعٍ في النيل من قبلة المسلمين وحاضنة الحرمين الشريفين.
وأضاف: «إن ما تشهده القوات المسلحة السعودية بشكل عام، والقوات الجوية بشكل خاص، من تطوّر متسارع وتقدّم ملحوظ في قدراتها القتالية وإمكاناتها العسكرية، لدليل على الدعم المتواصل من لدُن خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، الذي انعكس إيجاباً على جاهزية وقدرة القوات المسلحة، وما يسطّره جنودنا البواسل من إقدام وشجاعة وتضحيات إلا غيضٌ من فيض، ليبقى وطننا حراً أبيّاً آمناً مطمئناً.
ورفع الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز بهذه المناسبة باسمه ونيابة عن منسوبي القوات الجوية، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وللأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، سائلاً الله العلي القدير أن يديم على وطننا الغالي أمنه وأمانه وإيمانه، وأن يحفظ ولاة أمرنا، وأن ينصر جنودنا ويرحم شهداءنا.
وقال: «تنعم المملكة بنعمٍ شتّى ومكارم متعددة، منذُ تأسيسها وتوحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله-، الذي أسس على عقيدة التوحيد الخالصة المساجد والجوامع، وأشاد على أركان الشريعة الإسلامية الوسطية الدوائر والمحاكم، وردّ بسيف العدالة والمساواة المظالم، واتّخذ من القرآن والسنة دستور حُكم ومنهج حياة، فعمّ الأمن والأمان والإيمان البلاد والعباد».
وأضاف: «مرحلة التأسيس والتوحيد نقطة انطلاق مسيرة عظيمة وخالدة، في ظل قيادة حكيمة وراشدة، تتابع على دفّتها أبناء جلالة المؤسس الكرام البررة، فتمسّكوا بوصية أبيهم ونهجه، وساروا على أثره ودربه».
وتابع: «نعيش اليوم أوفر فصول المجد حظاً، وأبلغ صفحات التاريخ نَصّاً، عهد الإصرار والعزم، والعدالة والحزم، عهد التطور والنماء، والنهضة والبناء، عهد السيادة والزعامة، عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية».
وأشار إلى أن خادم الحرمين الشريفين أعاد ترتيب أروقة السياسة والعلاقات الدولية، مُجدداً مع العديد من الدول الشقيقة والصديقة في فترة وجيزة أواصر التعاون والتقارب، بما يخدم مصالح المملكة السياسية والاقتصادية، ويحفظ مكانتها بين دول العالم ومنظماته، فاتحاً لشعبه آفاقاً رحبة ودروباً بارحة، لتتقدم المملكة مسرعة وبكل ثقة وثبات إلى مصاف الدول المتقدمة.
ولفت قائد القوات الجوية الملكية السعودية إلى أن التنمية كانت على موعد مع النجاح والتحوّل والإصلاح في عهده، حيث أطلق العديد من الرؤى والبرامج التنموية التطويرية، ودشّن وأسس المشاريع العملاقة، والفرص الاستثمارية الخلاقة، وأصدر قرارات تاريخية عظيمة، دعم بها حاضر ومستقبل أبناء وبنات الوطن، ملهماً فيهم روح التنافس المحمود، ومشعلاً فتيل الإبداع والعطاء الغير المحدود.
وأكد أن خادم الحرمين الشريفين وحرصاً منه على أن تكون المملكة دولة اعتدال ووسطية، ملتزمة ومتمسكة بمبادئ الشريعة الإسلامية، والمواثيق والقوانين الدولية، لتقوم بدورها الحضاري المتوازن حفاظاً على السلم والأمن الدوليين، وإيماناً منه بأن أمن وسلامة واستقرار المملكة أمن للعالم بأسره، أتت توجيهاته السامية الكريمة، بتدعيم قواتنا المسلحة وتعزيز قدراتها القتالية بأحدث المنظومات الدفاعية والهجومية المتطورة، وتسخير كل ما يمكّنها بإذن الله من أداء مهامها بكل اقتدار واحتراف، لتكون رادعاً لكل طامعٍ في النيل من قبلة المسلمين وحاضنة الحرمين الشريفين.
وأضاف: «إن ما تشهده القوات المسلحة السعودية بشكل عام، والقوات الجوية بشكل خاص، من تطوّر متسارع وتقدّم ملحوظ في قدراتها القتالية وإمكاناتها العسكرية، لدليل على الدعم المتواصل من لدُن خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، الذي انعكس إيجاباً على جاهزية وقدرة القوات المسلحة، وما يسطّره جنودنا البواسل من إقدام وشجاعة وتضحيات إلا غيضٌ من فيض، ليبقى وطننا حراً أبيّاً آمناً مطمئناً.
ورفع الفريق الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز بهذه المناسبة باسمه ونيابة عن منسوبي القوات الجوية، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، وللأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، سائلاً الله العلي القدير أن يديم على وطننا الغالي أمنه وأمانه وإيمانه، وأن يحفظ ولاة أمرنا، وأن ينصر جنودنا ويرحم شهداءنا.