أكد قائد قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي الفريق الركن مزيد بن سليمان العمرو، أن عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز اتسم بقفزات تنموية نوعية أضاءت مسيرة الوطن الكبير نحو المستقبل، ليزهو بهياً في مصاف دول العالم المتقدمة، وتنوعت تلك القفزات لتشمل المبادرات الاقتصادية، وتطور التعليم، وتقديم الخدمات الصحية، وغيرها من الإنجازات التي تأتي ضمن برنامج رؤية المملكة 2030.
وقال: «نحتفل اليوم بذكرى البيعة الرابعة للملك المفدى الذي سار على نهج والده المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود وأبنائه الملوك من بعده -رحمهم الله -، مطبقاً شرع الله متقلداً شرف خدمة الحرمين الشريفين، وجعل همّه الأول تقدم الوطن وراحة المواطن من خلال تنميةٌ تعتمد على تسريع الخُطى بسواعد رجالٍ مخلصين.
وأضاف: «جسد عهد خادم الحرمين الشريفين ما اتصف به من صفات متميزة أبرزها تفانيه في خدمة أمته الإسلامية والمجتمع الإنساني بأجمعه في كل شأن وفي كل بقعة داخل الوطن وخارجه، إضافة إلى حرصه الدائم على سن الأنظمة وبناء دولة المؤسسات في شتى المجالات، حيث أصبح للمملكة الشأن الأكبر والتفرد في سياسة محاربة الإرهاب، وذلك بفضل عزمه الذي قاد جهوداً عربية وإسلامية ودولية لمكافحة التطرف والإرهاب بما يحافظ على الأمن والسلم الدوليين».
وأوضح الفريق الركن مزيد العمرو، أن ّما تسير فيه المملكة من تطور اجتماعي يؤكد الرؤية الواضحة والنظر العميق الذي يتميز به خادم الحرمين الشريفين للواقع ومتطلبات المستقبل، للتأسيس جيل واعد من الشباب الطموح برؤية المملكة 2030، لتشكل هذه الرؤية نقلة نوعية للمملكة في المجالات كافة قوامها ثوابت هذه البلاد، وغاية أهدافها شباب هذا الوطن الكريم الذي يشكلون النسبة الأكبر في العدد السكاني، الذين بهم وبسواعدهم الفتية نتطلع إلى مستقبل سعودي واعد تكون فيه المملكة العربية السعودية في مقدمة شعوب ودول العالم الأول.
وقال: «نحتفل اليوم بذكرى البيعة الرابعة للملك المفدى الذي سار على نهج والده المؤسس الملك عبد العزيز آل سعود وأبنائه الملوك من بعده -رحمهم الله -، مطبقاً شرع الله متقلداً شرف خدمة الحرمين الشريفين، وجعل همّه الأول تقدم الوطن وراحة المواطن من خلال تنميةٌ تعتمد على تسريع الخُطى بسواعد رجالٍ مخلصين.
وأضاف: «جسد عهد خادم الحرمين الشريفين ما اتصف به من صفات متميزة أبرزها تفانيه في خدمة أمته الإسلامية والمجتمع الإنساني بأجمعه في كل شأن وفي كل بقعة داخل الوطن وخارجه، إضافة إلى حرصه الدائم على سن الأنظمة وبناء دولة المؤسسات في شتى المجالات، حيث أصبح للمملكة الشأن الأكبر والتفرد في سياسة محاربة الإرهاب، وذلك بفضل عزمه الذي قاد جهوداً عربية وإسلامية ودولية لمكافحة التطرف والإرهاب بما يحافظ على الأمن والسلم الدوليين».
وأوضح الفريق الركن مزيد العمرو، أن ّما تسير فيه المملكة من تطور اجتماعي يؤكد الرؤية الواضحة والنظر العميق الذي يتميز به خادم الحرمين الشريفين للواقع ومتطلبات المستقبل، للتأسيس جيل واعد من الشباب الطموح برؤية المملكة 2030، لتشكل هذه الرؤية نقلة نوعية للمملكة في المجالات كافة قوامها ثوابت هذه البلاد، وغاية أهدافها شباب هذا الوطن الكريم الذي يشكلون النسبة الأكبر في العدد السكاني، الذين بهم وبسواعدهم الفتية نتطلع إلى مستقبل سعودي واعد تكون فيه المملكة العربية السعودية في مقدمة شعوب ودول العالم الأول.