أكد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، أن مشاريع تطويرالأحياء العشوائية تحظى باهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين، التي لم تدخر جهداً لأجل التطوير وتحقيق التنمية.
وأوضح لدى لقائه أخيرا، وكيل إمارة المنطقة الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، يرافقه الرئيس التنفيذي للشركة المنفذة لتطوير حي الكدوة بمكة محمد الحقيل، أن مشروع تطوير الأحياء العشوائية كان على رأس اهتماماته فور توليه إمارة المنطقة، فكان أول مشروع يتم الرفع به للملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- واشتمل على شقين؛ الأول لبناء الإنسان ممثلاً في تصحيح أوضاع الجالية البرماوية، وشق ثانٍ تمثل في تنمية المكان من خلال تطوير الأحياء العشوائية.
واستعرض الأمير خالد الفيصل خطوات العمل في تطوير حي الكدوة إضافة للجهود التي تبذلها الجهات خلال فترة التطوير التي بدأت الأسبوعين الماضيين، حيث تم البدء في إزالة 140 عقاراً كمرحلة أولى تمهيداً لتطوير المنطقة وتنميتها.
من جهته، رفع الحقيل شكره وتقديره لأميرالمنطقة ونائبه على الدعم اللامحدود الذي يحظى به المشروع ما أسهم بعد توفيق الله في تذليل العقبات والبدء في التطوير ميدانياً.
وأوضح لدى لقائه أخيرا، وكيل إمارة المنطقة الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح، يرافقه الرئيس التنفيذي للشركة المنفذة لتطوير حي الكدوة بمكة محمد الحقيل، أن مشروع تطوير الأحياء العشوائية كان على رأس اهتماماته فور توليه إمارة المنطقة، فكان أول مشروع يتم الرفع به للملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- واشتمل على شقين؛ الأول لبناء الإنسان ممثلاً في تصحيح أوضاع الجالية البرماوية، وشق ثانٍ تمثل في تنمية المكان من خلال تطوير الأحياء العشوائية.
واستعرض الأمير خالد الفيصل خطوات العمل في تطوير حي الكدوة إضافة للجهود التي تبذلها الجهات خلال فترة التطوير التي بدأت الأسبوعين الماضيين، حيث تم البدء في إزالة 140 عقاراً كمرحلة أولى تمهيداً لتطوير المنطقة وتنميتها.
من جهته، رفع الحقيل شكره وتقديره لأميرالمنطقة ونائبه على الدعم اللامحدود الذي يحظى به المشروع ما أسهم بعد توفيق الله في تذليل العقبات والبدء في التطوير ميدانياً.