أعرب نائب أمير منطقة القصيم الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز، عن مشاعر الفخر والاعتزاز بمرور الذكرى الرابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مقاليد الحكم، وما تحمله هذه المناسبة الغالية من معاني الولاء الصادق، وعمق ومتانة التلاحم بين القيادة والشعب في بلادنا الحبيبة.
وقال:«تحل هذه المناسبة الغالية علينا جميعًا وبلادنا تعيش في رغدٍ وأمنٍ واستقرارٍ؛ في ظل ما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام وحرص لكل ما يُحقق رعاية المواطن، وتلبية احتياجاته وتأمين الحياة الكريمة له».
ولفت الانتباه إلى أنَّ هذه المناسبة تأتي بعد أسابيع قليلة من الزيارات الملكية الميمونة لعدد من مناطق المملكة، التي حملت الكثير من المشاعر الفياضة من الشعب بمختلف أطيافه تجاه مليكهم المحبوب، الذي يضع كل جزء من وطننا الغالي في قلبه وعينيه، ويُكنُّ كل الحب والاعتزاز، للمواطنين والمواطنات الذين يبادلونه صادق الولاء وموفور المحبة.
وأضاف نائب أمير القصيم: إنَّ عمق ومتانة التلاحم بين القيادة والشعب السعودي الوفي جسدت أسمى معاني الوحدة الوطنية، وما ذلك إلا ثمرة لما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده من مواصلة واهتمام بالأسس والمبادئ التي قامت عليها هذه الدولة المباركة من خدمة الدين الإسلامي الحنيف والحرمين الشريفين، وإرساء قيم العدل والمساواة، وتوفير أسباب العيش الكريم لأبناء هذا الوطن المعطاء، والإسهام الفاعل في استقرار الأمن العالمي ومحاربة التطرف.
ونوَّه بما جرى تحقيقه من إنجازات وقفزات تنموية هائلة في عهد خادم الحرمين التي تأتي بتوجيهاته الكريمة، وبجهود جلية من ولي عهده.
واختتم حديثه سائلًا الله أنْ يمدَّ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده بعونهِ وتوفيقهِ، وأنْ يُديم على بلادنا الغالية نعمة الأمن والاستقرار والرخاء.
وقال:«تحل هذه المناسبة الغالية علينا جميعًا وبلادنا تعيش في رغدٍ وأمنٍ واستقرارٍ؛ في ظل ما توليه القيادة الرشيدة من اهتمام وحرص لكل ما يُحقق رعاية المواطن، وتلبية احتياجاته وتأمين الحياة الكريمة له».
ولفت الانتباه إلى أنَّ هذه المناسبة تأتي بعد أسابيع قليلة من الزيارات الملكية الميمونة لعدد من مناطق المملكة، التي حملت الكثير من المشاعر الفياضة من الشعب بمختلف أطيافه تجاه مليكهم المحبوب، الذي يضع كل جزء من وطننا الغالي في قلبه وعينيه، ويُكنُّ كل الحب والاعتزاز، للمواطنين والمواطنات الذين يبادلونه صادق الولاء وموفور المحبة.
وأضاف نائب أمير القصيم: إنَّ عمق ومتانة التلاحم بين القيادة والشعب السعودي الوفي جسدت أسمى معاني الوحدة الوطنية، وما ذلك إلا ثمرة لما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده من مواصلة واهتمام بالأسس والمبادئ التي قامت عليها هذه الدولة المباركة من خدمة الدين الإسلامي الحنيف والحرمين الشريفين، وإرساء قيم العدل والمساواة، وتوفير أسباب العيش الكريم لأبناء هذا الوطن المعطاء، والإسهام الفاعل في استقرار الأمن العالمي ومحاربة التطرف.
ونوَّه بما جرى تحقيقه من إنجازات وقفزات تنموية هائلة في عهد خادم الحرمين التي تأتي بتوجيهاته الكريمة، وبجهود جلية من ولي عهده.
واختتم حديثه سائلًا الله أنْ يمدَّ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده بعونهِ وتوفيقهِ، وأنْ يُديم على بلادنا الغالية نعمة الأمن والاستقرار والرخاء.