فيما لاتزال الرضيعة خزامى عطية الرفاعي «ذات السبعة أشهر» مفقودة بوادي ثماء بتلعة نزا شمال ينبع النخل لليوم العاشر على التوالي، بعد أن جرفتها سيول أمطار يوم الجمعة 22 ربيع الأول، قسم الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة مجموعات فرق البحث بشكل عرضي داخل الوادي للتأكد من دقة المسح في مساحة 5 كلم حددت أمس الأول.
وأوضح متحدث الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة العقيد خالد مبارك الجهني، أن فرق الدفاع المدني وبمساندة فرق من الهيئة الملكية والحرس الوطني والكشافة وعدد من الفرق التطوعية لاتزال تواصل البحث عن الرضيعة المفقودة، مشيراً إلى تقسيم مجموعات فرق البحث بشكل عرضي للوادي استكمالاً لأعمال البحث التي نفذت بشكل طولي لتشكيل تقاطعات طولية وعرضية للتأكد من دقة المسح في مساحة الخمسة كيلو مترات تم تحديدها أمس الأول، لافتاً إلى استكمال أعمال البحث في الحفر والمستنقعات المائية لتخفيض منسوب المياه وإنزال الغواصين بها. وكانت الرضيعة المفقودة خزامى برفقة أسرتها المكونة من والدها ووالدتها وشقيقها وشقيقتها بالطريق الرابط بين ينبع النخل ومركز تلعة نزا وداهمتهم السيول لتجرف مركبتهم عن الطريق وتسقط بهم إلى الوادي، وتمكنت فرق الإنقاذ بالدفاع المدني بمشاركة طيران الأمن من إنقاذ والد الرضيعة ووالدتها وشقيقها (11) سنة وشقيتها (14) سنة، فيما تعذرت محاولات إنقاذ الرضيعة في حينه لجرف السيول لها وابتعادها عن موقع المركبة.
وأوضح متحدث الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة العقيد خالد مبارك الجهني، أن فرق الدفاع المدني وبمساندة فرق من الهيئة الملكية والحرس الوطني والكشافة وعدد من الفرق التطوعية لاتزال تواصل البحث عن الرضيعة المفقودة، مشيراً إلى تقسيم مجموعات فرق البحث بشكل عرضي للوادي استكمالاً لأعمال البحث التي نفذت بشكل طولي لتشكيل تقاطعات طولية وعرضية للتأكد من دقة المسح في مساحة الخمسة كيلو مترات تم تحديدها أمس الأول، لافتاً إلى استكمال أعمال البحث في الحفر والمستنقعات المائية لتخفيض منسوب المياه وإنزال الغواصين بها. وكانت الرضيعة المفقودة خزامى برفقة أسرتها المكونة من والدها ووالدتها وشقيقها وشقيقتها بالطريق الرابط بين ينبع النخل ومركز تلعة نزا وداهمتهم السيول لتجرف مركبتهم عن الطريق وتسقط بهم إلى الوادي، وتمكنت فرق الإنقاذ بالدفاع المدني بمشاركة طيران الأمن من إنقاذ والد الرضيعة ووالدتها وشقيقها (11) سنة وشقيتها (14) سنة، فيما تعذرت محاولات إنقاذ الرضيعة في حينه لجرف السيول لها وابتعادها عن موقع المركبة.