قدَّم مستشار خادم الحرمين الشريفين أميرمنطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، شكره لخادم الحرمين الشريفين، وولي العهد على العناية التي تحظى بها التنمية في هذه البلاد، الأمر الذي يعكس حرص القيادة على تحقيق الرفاه للإنسان السعودي.
جاء ذلك خلال ترؤسه الاجتماع التأسيسي لجمعية الملك عبدالعزيز للإسكان التنموي والخدمات الاجتماعية بالمنطقة، وانتخاب أعضاء مجلس إدارتها، بحضور نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر، وزير الإسكان ماجد الحقيل، وكيل الإمارة الدكتور هشام الفالح، وأعضاء اللجنة.
ولفت الأمير خالد الفيصل الانتباه إلى أن «حمل الجمعية لهذا الاسم ليس صدفة، بل يأتي متناغماً مع أول مشروع قام به الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- وهو توطين البادية، ومشاريع الإسكان التي تنفذ اليوم ما هي إلا امتداد لهذا المشروع الذي بدأه»، مقدماً شكره لوزير الإسكان والجهات ذات العلاقة على دعمها، والمشاركة في مثل هذه المشاريع التي تعود بالنفع على إنسان المنطقة، كما لفت إلى حالة التنمية التي تشهدها المملكة، ومن الشواهد على ذلك المشروع الذي تم تدشينه أمس (الاثنين) والهادف للارتقاء بالإنسان، إضافة إلى كونه مشروعاً إسلامياً وحضارياً وتنموياً، مهنئاً المشاركين فيه.
ونوه أمير منطقة مكة المكرمة، إلى النهج الذي قامت عليه المملكة؛ وهو النهج الإسلامي الذي راعته هذه البلاد في شتى المجالات، ما يؤكد أن الإسلام صالح لكل زمان ومكان، وقال «إن اتِّباعنا للدستور الإلهي وسيرنا على نهج السلف الصالح مصدر فخر وعزة لنا وسبب لنجاحنا».
وبحسب العرض الذي تخلل الاجتماع فإن الجمعية تهدف إلى بناء وحدات سكنية بالتقسيط حسب الدخل الشهري لأبناء المنطقة بالتعاون مع وزارة الإسكان وصندوق التنمية العقاري والضمان الاجتماعي، وإقامة مجمعات سكنية خيرية في جميع المحافظات وقرى المنطقة، إضافة للتنسيق مع رجال الأعمال والشركات لبناء وحدات وشقق بإيجار ميسر حسب الدخل الشهري، والتنسيق مع وزارة الإسكان وصندوق التنمية العقاري والضمان الاجتماعي والجهات الحكومية والجمعيات الخيرية بالمنطقة لمعرفة المحتاجين للسكن.
جاء ذلك خلال ترؤسه الاجتماع التأسيسي لجمعية الملك عبدالعزيز للإسكان التنموي والخدمات الاجتماعية بالمنطقة، وانتخاب أعضاء مجلس إدارتها، بحضور نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر، وزير الإسكان ماجد الحقيل، وكيل الإمارة الدكتور هشام الفالح، وأعضاء اللجنة.
ولفت الأمير خالد الفيصل الانتباه إلى أن «حمل الجمعية لهذا الاسم ليس صدفة، بل يأتي متناغماً مع أول مشروع قام به الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله- وهو توطين البادية، ومشاريع الإسكان التي تنفذ اليوم ما هي إلا امتداد لهذا المشروع الذي بدأه»، مقدماً شكره لوزير الإسكان والجهات ذات العلاقة على دعمها، والمشاركة في مثل هذه المشاريع التي تعود بالنفع على إنسان المنطقة، كما لفت إلى حالة التنمية التي تشهدها المملكة، ومن الشواهد على ذلك المشروع الذي تم تدشينه أمس (الاثنين) والهادف للارتقاء بالإنسان، إضافة إلى كونه مشروعاً إسلامياً وحضارياً وتنموياً، مهنئاً المشاركين فيه.
ونوه أمير منطقة مكة المكرمة، إلى النهج الذي قامت عليه المملكة؛ وهو النهج الإسلامي الذي راعته هذه البلاد في شتى المجالات، ما يؤكد أن الإسلام صالح لكل زمان ومكان، وقال «إن اتِّباعنا للدستور الإلهي وسيرنا على نهج السلف الصالح مصدر فخر وعزة لنا وسبب لنجاحنا».
وبحسب العرض الذي تخلل الاجتماع فإن الجمعية تهدف إلى بناء وحدات سكنية بالتقسيط حسب الدخل الشهري لأبناء المنطقة بالتعاون مع وزارة الإسكان وصندوق التنمية العقاري والضمان الاجتماعي، وإقامة مجمعات سكنية خيرية في جميع المحافظات وقرى المنطقة، إضافة للتنسيق مع رجال الأعمال والشركات لبناء وحدات وشقق بإيجار ميسر حسب الدخل الشهري، والتنسيق مع وزارة الإسكان وصندوق التنمية العقاري والضمان الاجتماعي والجهات الحكومية والجمعيات الخيرية بالمنطقة لمعرفة المحتاجين للسكن.