يودع صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، غداً (الأربعاء)، أكثر من 411 مليون ريال، في الحسابات البنكية لأكثر من 273 ألف مستفيد ومستفيدة من المسجلين في برنامجي حافز البحث عن عمل وحافز صعوبة الحصول على عمل، وذلك عن شهر ربيع الأول المنصرم للعام 1440.
وكشف «هدف»، أن عدد من التحقوا بسوق العمل بالقطاع الخاص من مستفيدي برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل لشهر صفر المنصرم، بلغ 9056 مستفيدا ومستفيدة منهم 5141 من الإناث و3915 من الذكور.
ويقدم صندوق تنمية الموارد البشرية، برامج دعم تأهيل وتدريب، لمستفيدي ومستفيدات برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعماً لتأهيل وتدريب القوى الوطنية من الجنسين، حرص «هدف» على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.
وفي هذا السياق، أطلق «هدف» مبادرة تحويل فروعه في كافة مناطق المملكة، إلى مراكز تأهيل وتوظيف، لتقديم الدعم للباحثين والباحثات عن عمل، إضافة إلى تحفيز أصحاب العمل على توطين الفرص الوظيفية في بيئات منتجة ومستقرة، وتمكين أبناء وبنات الوطن من الوظائف في سوق العمل.
وشرعت فروع «هدف» الـ22 في مدن ومحافظات المملكة، إلى تطوير أدائها نحو التحول إلى مراكز متخصصة لمساعدة وخدمة الباحثين والباحثات عن عمل، والرفع من جاهزيتهم للحصول على وظائف مستقرة ومستدامة في القطاع الخاص، وكذلك تلبية حاجات منشآت القطاع الخاص من الكوادر الوطنية المؤهلة والمدربة.
وكشف «هدف»، أن عدد من التحقوا بسوق العمل بالقطاع الخاص من مستفيدي برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول على عمل لشهر صفر المنصرم، بلغ 9056 مستفيدا ومستفيدة منهم 5141 من الإناث و3915 من الذكور.
ويقدم صندوق تنمية الموارد البشرية، برامج دعم تأهيل وتدريب، لمستفيدي ومستفيدات برنامجي حافز البحث عن عمل، وحافز صعوبة الحصول، بهدف تطوير مهاراتهم وقدراتهم، انطلاقاً من أهداف ورسالة الصندوق في تمكين أبناء وبنات الوطن من الالتحاق بسوق العمل والمشاركة في مسارات التنمية الوطنية الراهنة.
ودعماً لتأهيل وتدريب القوى الوطنية من الجنسين، حرص «هدف» على إطلاق برامج محفزة للتوطين وكذلك عقد لقاءات وظيفية بالتعاون مع القطاع الخاص، في محافظات ومناطق متفرقة من المملكة، وذلك في سبيل دعم توظيف القوى الوطنية وفق بيئات عمل منتجة ومحفزة ومستقرة، لضمان مشاركتها في مختلف مسارات التنمية.
وفي هذا السياق، أطلق «هدف» مبادرة تحويل فروعه في كافة مناطق المملكة، إلى مراكز تأهيل وتوظيف، لتقديم الدعم للباحثين والباحثات عن عمل، إضافة إلى تحفيز أصحاب العمل على توطين الفرص الوظيفية في بيئات منتجة ومستقرة، وتمكين أبناء وبنات الوطن من الوظائف في سوق العمل.
وشرعت فروع «هدف» الـ22 في مدن ومحافظات المملكة، إلى تطوير أدائها نحو التحول إلى مراكز متخصصة لمساعدة وخدمة الباحثين والباحثات عن عمل، والرفع من جاهزيتهم للحصول على وظائف مستقرة ومستدامة في القطاع الخاص، وكذلك تلبية حاجات منشآت القطاع الخاص من الكوادر الوطنية المؤهلة والمدربة.