رفع الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وللأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بمناسبة اختيار الأحساء عاصمة للسياحة العربية 2019.
وقال: "ما تزال واحة الأحساء تسجل نجاحاتها المتتابعة في تحقيق المكانة والحضور التراثي والسياحي على المستوى الإقليمي والعالمي، فبعد إعلان تسجيلها ضمن قائمة التراث الإنساني العالمي باليونسكو يتم اختيارها اليوم عاصمة للسياحة العربية لعام 2019، ويأتي ذلك في ظل ما تلقاه مشاريع الواحة التنموية من رعاية واهتمام من لدن القيادة الرشيدة، وما تقدمه الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني من جهود مشكورة، كما يمثل هذا الاختيار المستحق إنجازاً جديداً للعمل الدؤوب الذي تقوم به القطاعات المختلفة لتحقيق الاستثمار الأمثل لما تمتلكه واحة الأحساء من موروث تاريخي وعلمي وثقافي عريق، وموقع إستراتيجي هام جعل منها منارة حضارية وتراثية جاذبة.
وبين أن هذا الإنجاز يمثل خطوة ناجحة في مسار تسويق تراث الأحساء، وتعزيز جدارتها بأن تكون محط أنظار العالم، وإحدى نقاط الجذب السياحي، وهو ما يتطلب من الجميع تنسيق الجهود، والتظافر لتعزيز منظومة العمل التنموي والتطويري من جميع الجهات والأفراد، وفي شتى المجالات، وتسخير جميع الإمكانيات التي وفرتها القيادة الرشيدة لدعم مسيرة هذه النجاحات التي ندونها باعتزاز وفخر في سجل تراثنا الوطني المجيد.
وقال: "ما تزال واحة الأحساء تسجل نجاحاتها المتتابعة في تحقيق المكانة والحضور التراثي والسياحي على المستوى الإقليمي والعالمي، فبعد إعلان تسجيلها ضمن قائمة التراث الإنساني العالمي باليونسكو يتم اختيارها اليوم عاصمة للسياحة العربية لعام 2019، ويأتي ذلك في ظل ما تلقاه مشاريع الواحة التنموية من رعاية واهتمام من لدن القيادة الرشيدة، وما تقدمه الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني من جهود مشكورة، كما يمثل هذا الاختيار المستحق إنجازاً جديداً للعمل الدؤوب الذي تقوم به القطاعات المختلفة لتحقيق الاستثمار الأمثل لما تمتلكه واحة الأحساء من موروث تاريخي وعلمي وثقافي عريق، وموقع إستراتيجي هام جعل منها منارة حضارية وتراثية جاذبة.
وبين أن هذا الإنجاز يمثل خطوة ناجحة في مسار تسويق تراث الأحساء، وتعزيز جدارتها بأن تكون محط أنظار العالم، وإحدى نقاط الجذب السياحي، وهو ما يتطلب من الجميع تنسيق الجهود، والتظافر لتعزيز منظومة العمل التنموي والتطويري من جميع الجهات والأفراد، وفي شتى المجالات، وتسخير جميع الإمكانيات التي وفرتها القيادة الرشيدة لدعم مسيرة هذه النجاحات التي ندونها باعتزاز وفخر في سجل تراثنا الوطني المجيد.