رعى وزير الحرس الوطني الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف أمس (الأربعاء) الحفل الختامي للتمرين المشترك للواء الأمن الخاص الأول ولواء طيران الحرس الوطني الأول وذلك بقرية التدريب الأمنية في خشم العان.
وكان في استقباله لدى وصوله رئيس الجهاز العسكري الفريق محمد بن خالد الناهض، ووكيل وزارة الحرس الوطني الدكتور علي بن عبدالرحمن العنقري، ورئيس هيئة التعليم والتدريب اللواء الركن تركي بن عبدالله بن محمد.
وفور وصوله عُزف السلام الملكي، ثم صافح وزير الحرس الوطني قادة وأركانات التمرين، قبل أن ينتقل إلى القاعة الرئيسية، حيث استمع إلى إيجاز من قائد لواء الأمن الخاص الأول اللواء الركن سعيد بن منير الروقي عن مكونات التمرين وما يحتويه من فرضيات، وشاهد والحضور عددا من العروض الأمنية قامت بها وحدات من لواء الأمن الخاص الأول، بمشاركة لواء طيران الحرس الوطني الأول، حيث استعرض أمامه عدد من الضباط والأفراد مهارات اقتحام النيران، وإبطال المتفجرات والإخلاء، وفرضية اقتحام عدد من المباني بالعربات المعدة لذلك بإسناد من طيران الحرس الوطني.
كما شاهد الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف عرضا حيا لفرضية القتال في المناطق المأهولة بالسكان، كما استعرض عدد من الضباط والأفراد مهارات الرماية الفردية. ثم استعرضت أمامه المجموعات المشاركة في التمرين بآلياتهم وأسلحتهم ومعداتهم.
حضر اختتام التمرين أمراء الأفواج، ورؤساء الهيئات، وقادة الوحدات، وعدد من مسؤولي وزارة الحرس الوطني.
من جهة ثانية، بحث وزير الحرس الوطني أمس مع كبير مستشاري وزارة الدفاع البريطانية لشؤون الدفاع بالشرق الأوسط الفريق جون لوريمير، والوفد المرافق له، الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وكان في استقباله لدى وصوله رئيس الجهاز العسكري الفريق محمد بن خالد الناهض، ووكيل وزارة الحرس الوطني الدكتور علي بن عبدالرحمن العنقري، ورئيس هيئة التعليم والتدريب اللواء الركن تركي بن عبدالله بن محمد.
وفور وصوله عُزف السلام الملكي، ثم صافح وزير الحرس الوطني قادة وأركانات التمرين، قبل أن ينتقل إلى القاعة الرئيسية، حيث استمع إلى إيجاز من قائد لواء الأمن الخاص الأول اللواء الركن سعيد بن منير الروقي عن مكونات التمرين وما يحتويه من فرضيات، وشاهد والحضور عددا من العروض الأمنية قامت بها وحدات من لواء الأمن الخاص الأول، بمشاركة لواء طيران الحرس الوطني الأول، حيث استعرض أمامه عدد من الضباط والأفراد مهارات اقتحام النيران، وإبطال المتفجرات والإخلاء، وفرضية اقتحام عدد من المباني بالعربات المعدة لذلك بإسناد من طيران الحرس الوطني.
كما شاهد الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عياف عرضا حيا لفرضية القتال في المناطق المأهولة بالسكان، كما استعرض عدد من الضباط والأفراد مهارات الرماية الفردية. ثم استعرضت أمامه المجموعات المشاركة في التمرين بآلياتهم وأسلحتهم ومعداتهم.
حضر اختتام التمرين أمراء الأفواج، ورؤساء الهيئات، وقادة الوحدات، وعدد من مسؤولي وزارة الحرس الوطني.
من جهة ثانية، بحث وزير الحرس الوطني أمس مع كبير مستشاري وزارة الدفاع البريطانية لشؤون الدفاع بالشرق الأوسط الفريق جون لوريمير، والوفد المرافق له، الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.