تعتزم الإدارة العامة للتعليم بمحافظة الطائف إطلاق مشروع جوال لأكثر من ١٨٠٠ مدرسة بنين وبنات مع بداية الفصل الدراسي الثاني لتسهيل التواصل وتوثيق العلاقة التربوية وتحقيق التكامل بين المدرسة والأسرة.
وأوضح المتحدث باسم تعليم الطائف عواض الخديدي لـ«عكاظ» أن المشروع يستهدف الطلاب والطالبات وأولياء الأمور، كما تستفيد منه إدارات المدارس والإرشاد الطلابي والمعلمون بتوفير آلية اتصال سريعة وفعالة تربط المدرسة بالمنزل، وتسهّل التواصل الدائم بين الطرفين لمتابعة أداء الطلبة علمياً وتربوياً، كما تعطي هذه الشرائح خصوصية وضمانا للاتصال المباشر مع أولياء الأمور في المتابعة الدقيقة لحالات الغياب والتأخير، إضافة إلى معالجة الأمور الطارئة التي قد تحدث وقت التقلبات الجوية. وأضاف الخديدي أن متطلبات المشروع تكمن في التعاقد مع شركة الاتصالات السعودية وفق الضوابط المحددة بتوفير شريحة جوال لكل مدرسة حكومية، فيما تتم إعادة شحن الشريحة لاحقاً، مشيراً إلى أن هناك أحكاماً عامة لجوال المدرسة، إذ يمنع استخدامه لأي غرض يخرج عن ما يتعلق بالطلبة، والمرشد الطلابي هو المسؤول عن جوال المدرسة، وصلاحية استخدامه، فإذا لم يتوافر المرشد الطلابي يتم إسناد المسؤولية لوكيل المدرسة أو القائد التربوي.
وأوضح المتحدث باسم تعليم الطائف عواض الخديدي لـ«عكاظ» أن المشروع يستهدف الطلاب والطالبات وأولياء الأمور، كما تستفيد منه إدارات المدارس والإرشاد الطلابي والمعلمون بتوفير آلية اتصال سريعة وفعالة تربط المدرسة بالمنزل، وتسهّل التواصل الدائم بين الطرفين لمتابعة أداء الطلبة علمياً وتربوياً، كما تعطي هذه الشرائح خصوصية وضمانا للاتصال المباشر مع أولياء الأمور في المتابعة الدقيقة لحالات الغياب والتأخير، إضافة إلى معالجة الأمور الطارئة التي قد تحدث وقت التقلبات الجوية. وأضاف الخديدي أن متطلبات المشروع تكمن في التعاقد مع شركة الاتصالات السعودية وفق الضوابط المحددة بتوفير شريحة جوال لكل مدرسة حكومية، فيما تتم إعادة شحن الشريحة لاحقاً، مشيراً إلى أن هناك أحكاماً عامة لجوال المدرسة، إذ يمنع استخدامه لأي غرض يخرج عن ما يتعلق بالطلبة، والمرشد الطلابي هو المسؤول عن جوال المدرسة، وصلاحية استخدامه، فإذا لم يتوافر المرشد الطلابي يتم إسناد المسؤولية لوكيل المدرسة أو القائد التربوي.