يناقش 40 متحدثًا محليًا ودوليًا في أكثر من 40 محاضرة وورشة عمل مستجدات قصور القلب، وذلك خلال فعاليات المؤتمر السنوي السابع لجمعية قصور القلب الذي ينطلق يوم الجمعة القادمة بالرياض ويستمر يومان.
وأوضح رئيس الجمعية السعودية لقصور القلب الدكتور وليد الحبيب أن حالات قصور عضلة القلب في تنامي معدلاتها وزيادة وفيات المصابين به والتي تتجاوز معدل وفيات مرضى السرطان، مؤكداً على الدور الهام الذي يمكن أن تلعبه الجهود التطويرية المبذولة عالمياً للتعرف على المسببات وإدارة المرض والتعامل معه بفاعلية.
وأضاف: «سيشكل هذا المؤتمر جزءاً من تلك الجهود باعتباره منصةً جامعة لتقديم معلومات عن مرض قصور عضلة القلب، مثلما أنه مبادرة تصب في خانة التزام الشركات والكيانات الأخرى نحو تحسين نوعية حياة المرضى وابتكار الحلول الطبية الناجحة، تماشياً مع رؤية المملكة ٢٠٣٠ وأهداف برنامج التحول الوطني ٢٠٢٠».
وبين الدكتور وليد أنه سيتم مناقشة العديد من القضايا المتعلقة بمرض قصور عضلة القلب، وذلك من خلال أوراق العمل والمحاضرات التي سيشارك بها نخبة من أطباء واستشاري أمراض القلب بالمملكة وخارجها، وتنوع المواضيع لتشمل إدارة مرض القصور القلبي، وطرق العناية بالمرض بما يتجاوز المفهوم العلاجي، والوبائيات ودورها في المرض، وعلاقة الهرمون العصبي بالمرض، والتعريف بماهية ونوعية الأجهزة المستخدمة في علاج المرض، وغيرها من المواضيع.
كما يشمل المؤتمر على ورش عمل حيث سيتناول فيه استراتيجيات الارتقاء بعلاج مرضى القصور القلبي، والمبادرات الخاصة بعلاج المرض، والجديد المبتكر في هذا الخصوص، وأهمية تكوين فرق متعددة الاختصاصات للتعامل مع المرض، وإدارة تحديات الإفراط الدوائي لدى مرضى القصور القلبي، وكيفية الارتقاء برحلة المريض العلاجية من لحظة دخوله المستشفى وحتى مغادرته، والتعرف على فيزيولوجيا المرض، بدءاً من أحدث الاتجاهات العالمية في هذا الجانب، وانتهاءً بالممارسة الإكلينيكية الناجحة.
وأفاد بأنه سيتناول مؤتمر هذه السنة مرض ضعف عضلة القلب بأنواعه المختلفة وكيفية تشخيصه بالطرق الحديثة المختلفة والمستجدات في علاج هذا المرض، وسيقام المؤتمر بالتعاون مع جمعيتي أمراض القلب الخلقية وصيدلة القلب الاكلينيكية.
ويصيب مرض القصور القلبي حوالي نصف مليون شخص في السعودية وهو في تزايد مستمر.
وأوضح رئيس الجمعية السعودية لقصور القلب الدكتور وليد الحبيب أن حالات قصور عضلة القلب في تنامي معدلاتها وزيادة وفيات المصابين به والتي تتجاوز معدل وفيات مرضى السرطان، مؤكداً على الدور الهام الذي يمكن أن تلعبه الجهود التطويرية المبذولة عالمياً للتعرف على المسببات وإدارة المرض والتعامل معه بفاعلية.
وأضاف: «سيشكل هذا المؤتمر جزءاً من تلك الجهود باعتباره منصةً جامعة لتقديم معلومات عن مرض قصور عضلة القلب، مثلما أنه مبادرة تصب في خانة التزام الشركات والكيانات الأخرى نحو تحسين نوعية حياة المرضى وابتكار الحلول الطبية الناجحة، تماشياً مع رؤية المملكة ٢٠٣٠ وأهداف برنامج التحول الوطني ٢٠٢٠».
وبين الدكتور وليد أنه سيتم مناقشة العديد من القضايا المتعلقة بمرض قصور عضلة القلب، وذلك من خلال أوراق العمل والمحاضرات التي سيشارك بها نخبة من أطباء واستشاري أمراض القلب بالمملكة وخارجها، وتنوع المواضيع لتشمل إدارة مرض القصور القلبي، وطرق العناية بالمرض بما يتجاوز المفهوم العلاجي، والوبائيات ودورها في المرض، وعلاقة الهرمون العصبي بالمرض، والتعريف بماهية ونوعية الأجهزة المستخدمة في علاج المرض، وغيرها من المواضيع.
كما يشمل المؤتمر على ورش عمل حيث سيتناول فيه استراتيجيات الارتقاء بعلاج مرضى القصور القلبي، والمبادرات الخاصة بعلاج المرض، والجديد المبتكر في هذا الخصوص، وأهمية تكوين فرق متعددة الاختصاصات للتعامل مع المرض، وإدارة تحديات الإفراط الدوائي لدى مرضى القصور القلبي، وكيفية الارتقاء برحلة المريض العلاجية من لحظة دخوله المستشفى وحتى مغادرته، والتعرف على فيزيولوجيا المرض، بدءاً من أحدث الاتجاهات العالمية في هذا الجانب، وانتهاءً بالممارسة الإكلينيكية الناجحة.
وأفاد بأنه سيتناول مؤتمر هذه السنة مرض ضعف عضلة القلب بأنواعه المختلفة وكيفية تشخيصه بالطرق الحديثة المختلفة والمستجدات في علاج هذا المرض، وسيقام المؤتمر بالتعاون مع جمعيتي أمراض القلب الخلقية وصيدلة القلب الاكلينيكية.
ويصيب مرض القصور القلبي حوالي نصف مليون شخص في السعودية وهو في تزايد مستمر.