نوَّه الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله السند، بالبيان الصادر اليوم (الاثنين) عن وزارة الخارجية، والذي أعربت فيه المملكة العربية السعودية عن استنكارها لما صدر أخيراً من مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة الأمريكية والذي بُني على ادِّعاءات واتهامات لا أساس لها من الصحة، ويتضمن تدخلاً سافراً في شؤونها الداخلية، ويطال دور المملكة على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وقال الشيخ الدكتور السند: إن هذه البلاد المباركة المملكة العربية السعودية قامت على تحكيم الكتاب والسنة، وتحقيق العدل بين الجميع، وخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، وتقوم بأدوار رائدة في العالم الإسلامي والدفاع عن قضاياه ونصرة المسجد الأقصى أولى القبلتين.
وبين أن المملكة العربية السعودية تعتبر بامتياز رائدة العالم الإسلامي في تبني قضاياه والسعي إلى الوحدة والاستقرار للشعوب، كما تقوم بجهود حثيثة في الجوانب الإنسانية لخدمة الشعب اليمني الشقيق إلى جانب الأدوار السياسية في نصرتهم تجاه العدوان الذي يتعرضون له من قبل الحوثيين.
وأشاد بإسهامات المملكة العربية السعودية في قيادة الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب في الميادين العسكرية والأمنية والمالية والفكرية التي كان لها الأثر البالغ في دحض التنظيمات الإرهابية مثل داعش والقاعدة وتنظيم جماعة الإخوان المسلمين وغيرها، وحماية أرواح العديد من الأبرياء حول العالم، وذلك عبر تأسيسها وقيادتها للتحالف الإسلامي.
وندَّد بالحملات الإعلامية المغرضة والمضللة التي تتعرض لها المملكة من أشخاص وجهات تكِّن العداء لهذه البلاد وقادتها، داعياً الجميع إلى نبذ تلك الادعاءات الحاقدة والوقوف صفاً واحداً حول ولاة الأمر الذين ما فتئوا في حماية هذا الوطن وتنميته حتى وصل مرحلة الريادة في مختلف الجوانب الاقتصادية والتنموية والسياسية، إلى جانب الجهود التي يبذلونها على الصعيدين الإسلامي والدولي في خدمة قضايا المسلمين ونصرتهم.
ودعا الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأن يديم على بلادنا أمنها ورخاءها واستقرارها في ظل قيادتنا الرشيدة.
وقال الشيخ الدكتور السند: إن هذه البلاد المباركة المملكة العربية السعودية قامت على تحكيم الكتاب والسنة، وتحقيق العدل بين الجميع، وخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، وتقوم بأدوار رائدة في العالم الإسلامي والدفاع عن قضاياه ونصرة المسجد الأقصى أولى القبلتين.
وبين أن المملكة العربية السعودية تعتبر بامتياز رائدة العالم الإسلامي في تبني قضاياه والسعي إلى الوحدة والاستقرار للشعوب، كما تقوم بجهود حثيثة في الجوانب الإنسانية لخدمة الشعب اليمني الشقيق إلى جانب الأدوار السياسية في نصرتهم تجاه العدوان الذي يتعرضون له من قبل الحوثيين.
وأشاد بإسهامات المملكة العربية السعودية في قيادة الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب في الميادين العسكرية والأمنية والمالية والفكرية التي كان لها الأثر البالغ في دحض التنظيمات الإرهابية مثل داعش والقاعدة وتنظيم جماعة الإخوان المسلمين وغيرها، وحماية أرواح العديد من الأبرياء حول العالم، وذلك عبر تأسيسها وقيادتها للتحالف الإسلامي.
وندَّد بالحملات الإعلامية المغرضة والمضللة التي تتعرض لها المملكة من أشخاص وجهات تكِّن العداء لهذه البلاد وقادتها، داعياً الجميع إلى نبذ تلك الادعاءات الحاقدة والوقوف صفاً واحداً حول ولاة الأمر الذين ما فتئوا في حماية هذا الوطن وتنميته حتى وصل مرحلة الريادة في مختلف الجوانب الاقتصادية والتنموية والسياسية، إلى جانب الجهود التي يبذلونها على الصعيدين الإسلامي والدولي في خدمة قضايا المسلمين ونصرتهم.
ودعا الله عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وأن يديم على بلادنا أمنها ورخاءها واستقرارها في ظل قيادتنا الرشيدة.