رأس المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، في مقر المركز بالرياض اليوم (الأربعاء)، الاجتماع الثامن والعشرين لمكتب تنسيق المساعدات الإغاثية والإنسانية المقدمة من دول مجلس التعاون الخليجي لليمن.
ورحب الدكتور عبدالله الربيعة في بداية الاجتماع بالحضور، مبيناً أن مكتب تنسيق المساعدات الإغاثية والإنسانية المقدمة من دول مجلس التعاون الخليجي لليمن حصل على اهتمام وتقدير كبيرين من قادة مجلس التعاون الخليجي، مذكراً بإشادتهم بالدور الريادي للمكتب خلال أعمال قمتهم الأخيرة في الرياض.
وقال الربيعة: لقد أصبح المكتب نموذجاً يحتذى به، ويحتم علينا السعي إلى تطوير آليات عمله بالتنسيق مع الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، كما أكد حرص الأمين العام للمجلس الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني على مخرجات المكتب وسبل تطويره.
كما رحب المجتمعون بما تم التوصل إليه من اتفاق في مملكة السويد بين وفدي الحكومة الشرعية اليمنية والحوثي، مؤكدين في الوقت ذاته أهمية تسليم ميناء الحديدة كونه خطوة مهمة للمساعدة في رفع المعاناة الإنسانية عن الشعب اليمني حتى لا يستخدم في إعاقة الأعمال الإنسانية ويتم من خلاله استهداف السفن الإغاثية والتجارية.
ثم دشن الدكتور عبدالله الربيعة منصة مكتب تنسيق المساعدات الإغاثية والإنسانية المقدمة من دول مجلس التعاون الخليجي إلى اليمن التي تهدف إلى تنسيق المشاريع الإنسانية والإغاثية بين دول المكتب، حيث تعمل المنصة على توحيد وتنظيم عمل طلبات الاحتياج المقدمة للمكتب وتوفير أدوات متابعتها وتغذية قاعدة البيانات المشتركة واستخراج الإحصاءات الدقيقة لها بما يساعد على تنظيم الجهود.
ورحب الدكتور عبدالله الربيعة في بداية الاجتماع بالحضور، مبيناً أن مكتب تنسيق المساعدات الإغاثية والإنسانية المقدمة من دول مجلس التعاون الخليجي لليمن حصل على اهتمام وتقدير كبيرين من قادة مجلس التعاون الخليجي، مذكراً بإشادتهم بالدور الريادي للمكتب خلال أعمال قمتهم الأخيرة في الرياض.
وقال الربيعة: لقد أصبح المكتب نموذجاً يحتذى به، ويحتم علينا السعي إلى تطوير آليات عمله بالتنسيق مع الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، كما أكد حرص الأمين العام للمجلس الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني على مخرجات المكتب وسبل تطويره.
كما رحب المجتمعون بما تم التوصل إليه من اتفاق في مملكة السويد بين وفدي الحكومة الشرعية اليمنية والحوثي، مؤكدين في الوقت ذاته أهمية تسليم ميناء الحديدة كونه خطوة مهمة للمساعدة في رفع المعاناة الإنسانية عن الشعب اليمني حتى لا يستخدم في إعاقة الأعمال الإنسانية ويتم من خلاله استهداف السفن الإغاثية والتجارية.
ثم دشن الدكتور عبدالله الربيعة منصة مكتب تنسيق المساعدات الإغاثية والإنسانية المقدمة من دول مجلس التعاون الخليجي إلى اليمن التي تهدف إلى تنسيق المشاريع الإنسانية والإغاثية بين دول المكتب، حيث تعمل المنصة على توحيد وتنظيم عمل طلبات الاحتياج المقدمة للمكتب وتوفير أدوات متابعتها وتغذية قاعدة البيانات المشتركة واستخراج الإحصاءات الدقيقة لها بما يساعد على تنظيم الجهود.