أكد أمين منطقة الجوف المهندس درويش بن علي الغامدي، أن ميزانية الدولة لهذا العام جاءت لتؤكد قوة ومتانة الاقتصاد السعودي واستقراره في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وقال المهندس الغامدي: «إن ميزانية المملكة للعام الحالي حملت في طياتها خيراً وفيراً لأبناء هذا الوطن العزيز، ومزيداً من فرص العمل للشباب بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، وأثبتت الموازنة العامة حنكة خادم الحرمين الشريفين وسياسته الحكيمة، حين أبرزت ملامح القوة لميزانية هذا العام، حيث أبقت الاستمرار في الإنفاق الحكومي وتنفيذ المشاريع التنموية في كافة المجالات».
وأضاف: «هذا مؤشر قوي على أن الاقتصاد السعودي بدأ في تخفيف اعتماده على النفط كمصدر أساسي للإيرادات وتنوع الموارد، وهذا ما أكده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع».
وبيَّن أن القطاع البلدي يحظى باهتمام بالغ من قِبل القيادة الرشيدة، وتخصيص الميزانات لهذا القطاع الهام الذي يمس المواطن بشكل مباشر من خلال تقديم الخدمات البلدية المتنوعة.
ودعا المهندس الغامدي الله عز وجل أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها ورخاءها، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
وقال المهندس الغامدي: «إن ميزانية المملكة للعام الحالي حملت في طياتها خيراً وفيراً لأبناء هذا الوطن العزيز، ومزيداً من فرص العمل للشباب بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، وأثبتت الموازنة العامة حنكة خادم الحرمين الشريفين وسياسته الحكيمة، حين أبرزت ملامح القوة لميزانية هذا العام، حيث أبقت الاستمرار في الإنفاق الحكومي وتنفيذ المشاريع التنموية في كافة المجالات».
وأضاف: «هذا مؤشر قوي على أن الاقتصاد السعودي بدأ في تخفيف اعتماده على النفط كمصدر أساسي للإيرادات وتنوع الموارد، وهذا ما أكده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع».
وبيَّن أن القطاع البلدي يحظى باهتمام بالغ من قِبل القيادة الرشيدة، وتخصيص الميزانات لهذا القطاع الهام الذي يمس المواطن بشكل مباشر من خلال تقديم الخدمات البلدية المتنوعة.
ودعا المهندس الغامدي الله عز وجل أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها ورخاءها، وأن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.