بيّن وزير المالية محمد الجدعان أمس (الأربعاء)، أن الحكومة ما زالت تسعى للتخلص من عجز الميزانية بحلول 2023، إلا أن هذا ليس هدفا جامدا، وقد يتحقق قبل ذلك الموعد أو بعده بعام.
وفي مقابلة بعد الإعلان عن ميزانية الحكومة 2019، أبلغ الجدعان رويترز قائلا: «حتى اليوم نحن نشعر بالارتياح لأسعار النفط، وحتى في أسوأ الفرضيات ما زلنا مرتاحين، كما نتطلع للاقتراض داخليا أكثر من الاقتراض الدولي».
وقال خلال المقابلة: «مجموعة بن لادن العاملة في قطاع البناء سيصبح لها مجلس إدارة طبيعي قريبا، يضم أعضاء الأسرة وممثلين للملكية الحكومية، واللجنة التي عينتها الحكومة لإدارة مجموعة بن لادن على وشك حلها بعد إعادة هيكلة حوكمة الشركة، كما أنه لا توجد خطط لطرح أولي لمجموعة بن لادن في ظل الهيكل الحالي».
وأضاف: «صندوق الاستثمارات العامة السيادي ليس له دور في شركة تملكها الوزارة، وتدير أصولا جرت مصادرتها عبر التسويات مع عشرات من رجال الأعمال الذين جرى احتجازهم العام الماضي في إطار حملة مكافحة الفساد». وقال الجدعان إن شركة استدامة المملوكة للحكومة، تقدر قيمة الأصول غير السائلة التي جرى التحفظ عليها في حملة مكافحة الفساد.
وفي مقابلة بعد الإعلان عن ميزانية الحكومة 2019، أبلغ الجدعان رويترز قائلا: «حتى اليوم نحن نشعر بالارتياح لأسعار النفط، وحتى في أسوأ الفرضيات ما زلنا مرتاحين، كما نتطلع للاقتراض داخليا أكثر من الاقتراض الدولي».
وقال خلال المقابلة: «مجموعة بن لادن العاملة في قطاع البناء سيصبح لها مجلس إدارة طبيعي قريبا، يضم أعضاء الأسرة وممثلين للملكية الحكومية، واللجنة التي عينتها الحكومة لإدارة مجموعة بن لادن على وشك حلها بعد إعادة هيكلة حوكمة الشركة، كما أنه لا توجد خطط لطرح أولي لمجموعة بن لادن في ظل الهيكل الحالي».
وأضاف: «صندوق الاستثمارات العامة السيادي ليس له دور في شركة تملكها الوزارة، وتدير أصولا جرت مصادرتها عبر التسويات مع عشرات من رجال الأعمال الذين جرى احتجازهم العام الماضي في إطار حملة مكافحة الفساد». وقال الجدعان إن شركة استدامة المملوكة للحكومة، تقدر قيمة الأصول غير السائلة التي جرى التحفظ عليها في حملة مكافحة الفساد.