وقع المعهد السعودي التقني للخطوط الحديدية «سرب»، أمس (الأربعاء)، مذكرة تفاهم مع شركة كاف - العربية، بحضور رئيس هيئة النقل العام رئيس مجلس إدارة معهد «سرب» الدكتور رميح الرميح، يتم بموجبها تدريب عدد من الفنيين السعوديين في مجالات الخطوط الحديدية ليتم توظيفهم في المشاريع التي تباشرها شركة كاف - العربية في المملكة.
ووقع المذكرة من جانب المعهد المدير العام المهندس عبدالعزيز بن محمد الصقير، فيما وقعها من جانب شركة كاف - العربية، مدير عام الشركة محمد حشلاف كاف - العربية.
من جانبه أكد الدكتور الرميح أن معهد «سرب» ماضٍ في شراكته الناجحة مع القطاع الخاص بما يكفل تدريب الكفاءات الوطنية الشابة وإعدادها لسوق العمل في صناعة الخطوط الحديدية بالمملكة، حيث تتولى هذه الشركات تشغيل مشاريع النقل العام الكبرى، والتي شهدت انطلاقة مشروع قطار الحرمين السريع خلال العام 2018م، فيما يكون الإعداد والتدريب مستمرًا بتأهيل شباب الوطن عبر هذه الاتفاقية الجديدة لتشغيل هذه المشاريع الحيوية ليكونوا في كامل جاهزيتهم، وبما يعزز الاستدامة من خلال التوطين، تحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة وتجسيدًا لرؤية 2030.
يذكر أن معهد «سرب» كان نتاج اتفاقية شراكة إستراتيجية أبرمتها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني مع الشركة السعودية للخطوط الحديدية «سار»، ليكون معهداً متخصصاً في قطاع الخطوط الحديدية، تتوافق مخرجاته مع طفرة مشروعات الخطوط الحديدية التي تشهدها المملكة.
ووقع المذكرة من جانب المعهد المدير العام المهندس عبدالعزيز بن محمد الصقير، فيما وقعها من جانب شركة كاف - العربية، مدير عام الشركة محمد حشلاف كاف - العربية.
من جانبه أكد الدكتور الرميح أن معهد «سرب» ماضٍ في شراكته الناجحة مع القطاع الخاص بما يكفل تدريب الكفاءات الوطنية الشابة وإعدادها لسوق العمل في صناعة الخطوط الحديدية بالمملكة، حيث تتولى هذه الشركات تشغيل مشاريع النقل العام الكبرى، والتي شهدت انطلاقة مشروع قطار الحرمين السريع خلال العام 2018م، فيما يكون الإعداد والتدريب مستمرًا بتأهيل شباب الوطن عبر هذه الاتفاقية الجديدة لتشغيل هذه المشاريع الحيوية ليكونوا في كامل جاهزيتهم، وبما يعزز الاستدامة من خلال التوطين، تحقيقًا لتطلعات القيادة الرشيدة وتجسيدًا لرؤية 2030.
يذكر أن معهد «سرب» كان نتاج اتفاقية شراكة إستراتيجية أبرمتها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني مع الشركة السعودية للخطوط الحديدية «سار»، ليكون معهداً متخصصاً في قطاع الخطوط الحديدية، تتوافق مخرجاته مع طفرة مشروعات الخطوط الحديدية التي تشهدها المملكة.