أكدت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة أن معايير إعادة تصنيف فنادق العاصمة المقدسة شملت 222 معياراً وذلك بعد الانتهاء الجزئي من إعادة تصنيف 95 فندقا في الأسابيع الماضية.
وقال المدير العام للسياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة الدكتور هشام بن محمد مدني إن اللجنة المسؤولة عن تصنيف فنادق العاصمة المقدسة أمضت ما يقارب سبعة أسابيع وشملت 95 فندقا من فنادق الأربعة وخمسة نجوم وهدفت نحو الوقوف الفعلي على معايير الخدمة تمهيداً لإعادة التصنيف وتقديم رؤية حقيقية عن ماهية الخدمات وجودتها.
وأوضح مدني أن المعايير اللازمة في التصنيف استندت على ما يربو على 222 معياراً وفق أحدث المواصفات العالمية، مؤكداً أن جميع فنادق العاصمة المقدسة بدون استثناء ستخضع للتصنيف لتطوير خدماتها وأن الفنادق التي لن تحافظ على معايير الجودة اللازمة ستنزل عن مستوى معايير تصنيف الهيئة.
وأشار مدير عام هيئة السياحة والتراث الوطني إلى أن ثلاث مجموعات أمضت سبعة أسابيع في زيارات متواصلة للفنادق المستهدفة وأبلغتها بالمعايير اللازمة مبيناً أن الهدف من إعادة التصنيف هو تحفيز القطاع للمضي نحو أعلى مستويات للجودة، ومعالجة جوانب القصور وتدعيم الإيجابيات.
وقال الدكتور مدني إنه يتم إعادة التصنيف وفق معايير من ضمنها الموقع وجودة الخدمات والمرافق ومستويات الخدمة وعدد الغرف ومدى تلبيتها لاحتياجات الزوار القادمين من عدة جنسيات مختلفة، بالإضافة إلى أن إعادة التصنيف يهدف نحو توسيع القطاع وتشجيع العديد من رؤوس الأموال للتوسع في الاستثمار في قطاع الفنادق لتلبية احتياجات ومتطلبات السوق.
يذكر أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني السعودية بدأت مرحلة إعادة تصنيف جودة الخدمات المقدمة بمرافق الفنادق (4 و5 نجوم) في مكة المكرمة بعد انتهاء برنامج إعادة تصنيف جودة الخدمات المقدمة بمرافق هذه الفنادق بالمدينة المنورة وذلك بتنسيق مباشر بين الإدارة العامة للتراخيص وإدارة فرع الهيئة بالعاصمة المقدسة.
وتعمل الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، حالياً، على عدد من برامج إعادة التصنيف لتغطي لاحقاً جميع مرافق الإيواء في السعودية، وذلك لضمان تحسين جودة الخدمات المقدمة، والتأكد من مواءمة التصنيف المستحق لتلك الفنادق.
وقال المدير العام للسياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة الدكتور هشام بن محمد مدني إن اللجنة المسؤولة عن تصنيف فنادق العاصمة المقدسة أمضت ما يقارب سبعة أسابيع وشملت 95 فندقا من فنادق الأربعة وخمسة نجوم وهدفت نحو الوقوف الفعلي على معايير الخدمة تمهيداً لإعادة التصنيف وتقديم رؤية حقيقية عن ماهية الخدمات وجودتها.
وأوضح مدني أن المعايير اللازمة في التصنيف استندت على ما يربو على 222 معياراً وفق أحدث المواصفات العالمية، مؤكداً أن جميع فنادق العاصمة المقدسة بدون استثناء ستخضع للتصنيف لتطوير خدماتها وأن الفنادق التي لن تحافظ على معايير الجودة اللازمة ستنزل عن مستوى معايير تصنيف الهيئة.
وأشار مدير عام هيئة السياحة والتراث الوطني إلى أن ثلاث مجموعات أمضت سبعة أسابيع في زيارات متواصلة للفنادق المستهدفة وأبلغتها بالمعايير اللازمة مبيناً أن الهدف من إعادة التصنيف هو تحفيز القطاع للمضي نحو أعلى مستويات للجودة، ومعالجة جوانب القصور وتدعيم الإيجابيات.
وقال الدكتور مدني إنه يتم إعادة التصنيف وفق معايير من ضمنها الموقع وجودة الخدمات والمرافق ومستويات الخدمة وعدد الغرف ومدى تلبيتها لاحتياجات الزوار القادمين من عدة جنسيات مختلفة، بالإضافة إلى أن إعادة التصنيف يهدف نحو توسيع القطاع وتشجيع العديد من رؤوس الأموال للتوسع في الاستثمار في قطاع الفنادق لتلبية احتياجات ومتطلبات السوق.
يذكر أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني السعودية بدأت مرحلة إعادة تصنيف جودة الخدمات المقدمة بمرافق الفنادق (4 و5 نجوم) في مكة المكرمة بعد انتهاء برنامج إعادة تصنيف جودة الخدمات المقدمة بمرافق هذه الفنادق بالمدينة المنورة وذلك بتنسيق مباشر بين الإدارة العامة للتراخيص وإدارة فرع الهيئة بالعاصمة المقدسة.
وتعمل الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، حالياً، على عدد من برامج إعادة التصنيف لتغطي لاحقاً جميع مرافق الإيواء في السعودية، وذلك لضمان تحسين جودة الخدمات المقدمة، والتأكد من مواءمة التصنيف المستحق لتلك الفنادق.