رحبت المملكة العربية السعودية بالقرار البريطاني الصادر عن مجلس الأمن الدولي اليوم (الجمعة) بشأن اليمن، مشيرة إلى أن القرار يؤكد جهود الدبلوماسية السعودية وتأثيرها المباشر في قرارات المجتمع الدولي، متمثلة في جهود وزير الخارجية عادل الجبير، والمندوب الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة السفيرى عبدالله المعلمي، وأعضاء البعثة السعودية لدى الأمم المتحدة.
وأوضحت في بيان لنائب المندوب الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتورخالد منزلاوي، أن القرار يدعم اتفاقيات مشاورات السويد، ويؤكد على تنفيذ القرار رقم (2216) الذي يلتزم بالمرجعيات الثلاث للحل السياسي في اليمن، ويؤكد أيضاً على نجاح الضغط العسكري من قِبل التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، والجهد الدبلوماسي السعودي في إرغام الحوثيين على الانسحاب من الحديدة.
ولفت بيان المملكة إلى أن القرار يدعم المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن لتنفيذ ما جاء في اتفاق ستوكهولم، كما يدعم خطة السلام في اليمن ويمنح الأمم المتحدة تفويضاً بالتواجد على الأرض كمراقب، مما سيُفقد الحوثيين هامش المناورة والعرقلة المتعمدة والخروقات المتكررة سابقاً.
وأضاف البيان: «في إطار جهود المملكة الدبلوماسية في الأمم المتحدة، يشكر وفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة الجانب الكويتي والأمريكي في التوصل إلى الصيغة المناسبة للقرار، والتي تصب في مصلحة الشعب اليمني الشقيق، والحفاظ على الأمن والسلم الدوليين».
وأوضحت في بيان لنائب المندوب الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتورخالد منزلاوي، أن القرار يدعم اتفاقيات مشاورات السويد، ويؤكد على تنفيذ القرار رقم (2216) الذي يلتزم بالمرجعيات الثلاث للحل السياسي في اليمن، ويؤكد أيضاً على نجاح الضغط العسكري من قِبل التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، والجهد الدبلوماسي السعودي في إرغام الحوثيين على الانسحاب من الحديدة.
ولفت بيان المملكة إلى أن القرار يدعم المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن لتنفيذ ما جاء في اتفاق ستوكهولم، كما يدعم خطة السلام في اليمن ويمنح الأمم المتحدة تفويضاً بالتواجد على الأرض كمراقب، مما سيُفقد الحوثيين هامش المناورة والعرقلة المتعمدة والخروقات المتكررة سابقاً.
وأضاف البيان: «في إطار جهود المملكة الدبلوماسية في الأمم المتحدة، يشكر وفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة الجانب الكويتي والأمريكي في التوصل إلى الصيغة المناسبة للقرار، والتي تصب في مصلحة الشعب اليمني الشقيق، والحفاظ على الأمن والسلم الدوليين».