دشنت وزارتا التعليم والخارجية أمس (الإثنين) الربط الإلكتروني لبرنامج المنح الدراسية الحكومية للطلاب غير السعوديين للدراسة في الجامعات، ومثّل وزارة التعليم في التدشين وكيل الوزارة للتعليم العالي الدكتور حمد المحرج، ومثل الخارجية وكيل الوزارة لشؤون الدبلوماسية العامة السفير الدكتور سعود كاتب.
ويهدف الربط الإلكتروني إلى أن يكون نظام المنح نظاماً إلكترونياً متكاملاً يحقق تكامل منظومة التعاملات الحكومية الإلكترونية في الوزارة، ما يوفر الوقت والمجهود، ودقة التوثيق، وتسهيل التواصل بين التعليم والجهات ذات العلاقة، إضافة إلى سرعة إنهاء الإجراءات لكي يتمكن الطالب من الالتحاق بالدراسة في الوقت المحدد.
وأوضح الدكتور حمد المحرج أن الربط سيسهل عملية التواصل المباشر بين الوزارتين، ونقل الوثائق وتحويلها من سفارات المملكة إلى وزارة التعليم، ما يسرع وصول الوثائق وإرسالها إلى الجامعات السعودية، بهدف تسهيل وتسريع عملية قبول طلاب المنح غير السعوديين.
من جانبه، أشار السفير سعود كاتب إلى أن التعاون بين «الخارجية» و«التعليم» امتداد لتعاون سابق طويل في مجال تطوير العمل، وخدمة الطلاب سواء المبتعثين أو طلاب المنح الدارسين في الجامعات السعودية. وقال إن الربط سيحولنا لمجال الحكومة الإلكترونية، وسيزيد من سرعة إرسال المعاملات وإنهائها بشكل كبير، إذ كان السابق ترسل المعاملات بواسطة البريد وتستغرق نحو أسبوعين، والآن أصبحت فورية.
ويهدف الربط الإلكتروني إلى أن يكون نظام المنح نظاماً إلكترونياً متكاملاً يحقق تكامل منظومة التعاملات الحكومية الإلكترونية في الوزارة، ما يوفر الوقت والمجهود، ودقة التوثيق، وتسهيل التواصل بين التعليم والجهات ذات العلاقة، إضافة إلى سرعة إنهاء الإجراءات لكي يتمكن الطالب من الالتحاق بالدراسة في الوقت المحدد.
وأوضح الدكتور حمد المحرج أن الربط سيسهل عملية التواصل المباشر بين الوزارتين، ونقل الوثائق وتحويلها من سفارات المملكة إلى وزارة التعليم، ما يسرع وصول الوثائق وإرسالها إلى الجامعات السعودية، بهدف تسهيل وتسريع عملية قبول طلاب المنح غير السعوديين.
من جانبه، أشار السفير سعود كاتب إلى أن التعاون بين «الخارجية» و«التعليم» امتداد لتعاون سابق طويل في مجال تطوير العمل، وخدمة الطلاب سواء المبتعثين أو طلاب المنح الدارسين في الجامعات السعودية. وقال إن الربط سيحولنا لمجال الحكومة الإلكترونية، وسيزيد من سرعة إرسال المعاملات وإنهائها بشكل كبير، إذ كان السابق ترسل المعاملات بواسطة البريد وتستغرق نحو أسبوعين، والآن أصبحت فورية.