شارك الملحق الثقافي بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى القاهرة الدكتور خالد بن عبد الله النامي، في الاجتماع الأول لفريق العمل المعني بمتابعة التوصيات الصادرة عن الدورة السادسة لأعمال اللجنة المصرية السعودية المشتركة، والتي تمثلت في عقد عدد من البرتوكولات بين البلدين في عدد من المجالات التعلمية والتجارية، وذلك بحضور رئيس الجانب السعودي المهندس جابر بن منور المشعل مدير عام العلاقات الدولية والملحقيات التجارية بوزارة الاستثمار، رئيس الجانب المصري الدكتورة أماني الوصال القائم بأعمال رئيس قطاع الاتفاقيات والتجارة والخارجية.
وتم خلال الاجتماع التوصل لعدد من التفاهمات لتعزيز التعاون الاقتصادي المشترك بين البلدين في كثير من المجالات، والتنسيق وتحديد آليات التفعيل بين البلدين في الشؤون التعلمية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية والصحية والأمنية والعلمية والسياحية، وغيرها من المجالات التي تخدم مصالح البلدين الشقيقين.
ومن جانبه، أشاد الدكتور خالد النامي بالاجتماع والتوصيات التي جاءت في صالح البلدين في مختلف المجالات، لاسيما مجالات التعليم والبحث العلمي.
وشدد الملحق الثقافي على حرص خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان وزير الدفاع نائب رئيس مجلس الوزراء، على تعزيز الشراكة السعودية المصرية في مختلف المجالات، لا سيما في ظل توافر مقومات النجاح لديهما، مؤكداً أن التعاون المصري والسعودي في مجال التعليم يشهد طفرة كبيرة خلال الفترة الحالية، متمنياً للبلدين مزيداً من التعاون والازدهار.
وتم خلال الاجتماع التوصل لعدد من التفاهمات لتعزيز التعاون الاقتصادي المشترك بين البلدين في كثير من المجالات، والتنسيق وتحديد آليات التفعيل بين البلدين في الشؤون التعلمية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية والصحية والأمنية والعلمية والسياحية، وغيرها من المجالات التي تخدم مصالح البلدين الشقيقين.
ومن جانبه، أشاد الدكتور خالد النامي بالاجتماع والتوصيات التي جاءت في صالح البلدين في مختلف المجالات، لاسيما مجالات التعليم والبحث العلمي.
وشدد الملحق الثقافي على حرص خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان وزير الدفاع نائب رئيس مجلس الوزراء، على تعزيز الشراكة السعودية المصرية في مختلف المجالات، لا سيما في ظل توافر مقومات النجاح لديهما، مؤكداً أن التعاون المصري والسعودي في مجال التعليم يشهد طفرة كبيرة خلال الفترة الحالية، متمنياً للبلدين مزيداً من التعاون والازدهار.