اختُتمت فعاليات الملتقى الثاني للمدينة الصحية بمدينة الملك خالد العسكرية، والتي أقيمت اليوم (الأربعاء) في قاعة المحاضرات بالمركز الترفيهي بمستشفى القوات المسلحة بالشمالية في حفرالباطن، بحضور قائد المنطقة الشمالية اللواء الركن أحمد بن صالح الزهراني، وعدد من مدراء المستشفيات وممثلي قادة المناطق ومكاتب التعليم بالمدن العسكرية.
أوضح ذلك مدير مستشفى القوات المسلحة بالشمالية بحفرالباطن اللواء الدكتور ياسر بن حسن بابعير، مشيراً إلى أن فكرة مشروع المدينة الصحية كانت من إدراة المستشفى، حيث أثبت الدرسات الأولية توفر معظم مقومات النجاح وجاهزية المجتمع لتقبل هذه الفكرة والعمل بها، وقد انطلقت أولى المبادرات بشعار «زدها»، ومن ثم انطلقت العديد من المبادرات والبرامج الهامة التي استهدفت أولاً المرأة والطفل، وفق نتائج الدراسات التي كانت نتائجها مبهرة ومميزة، مما يُشعر بالفخر بأن تصل هذه التجربة لمدن عسكرية أخرى ويستفيد المجتمع العسكري من هذه البرامج الصحية الهادفه وتعم الفائدة للجميع.
وأشار إلى أنه تم العمل بداية على المبادرات والبرامج وفق ما آلت إليه الدراسات العلمية بتحويل مدينة الملك خالد العسكرية إلى مدينة صحيه عالمية، وذلك بتوفيق من الله ثم بتوجيهات ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، بالعمل على تطوير المنظومات الصحية بالوزارة وفق المعايير العالمية.
ومن جانبه، أكد المساعد للشؤون الأكاديمية والتدريب ورئيس لجان مشروع المدينة الصحية العقيد عبدالله بن علي الثمالي، أن الملتقى الثاني للمدينة الصحية تم عقده لضرورة الاحتياج وبناءً على أمرين هامين، الأول توجيه قائد القوات البرية بنقل التجربة إلى باقي المدن العسكرية والمستشفيات العاملة في نطاقها، والثاني هو التحول من مرحلة مظلة فكرة المشروع الأولى (مستشفى القوات المسلحة بالشمالية) إلى المظلة الرئيسية والمطلوبة للمشروع حسب المعايير العالمية (قيادة المنطقة الشمالية)، وفق ما جاء في اشتراطات منظمة الصحة العالمية.
وأضاف أن دور لجنة الخبراء كان مقتصراً على الإشراف المباشر على الأعمال وفق منهج علمي واضح لعقد هذا الملتقى، لكي يسهل نقل التجربة لمدن عسكرية أخرى.
أوضح ذلك مدير مستشفى القوات المسلحة بالشمالية بحفرالباطن اللواء الدكتور ياسر بن حسن بابعير، مشيراً إلى أن فكرة مشروع المدينة الصحية كانت من إدراة المستشفى، حيث أثبت الدرسات الأولية توفر معظم مقومات النجاح وجاهزية المجتمع لتقبل هذه الفكرة والعمل بها، وقد انطلقت أولى المبادرات بشعار «زدها»، ومن ثم انطلقت العديد من المبادرات والبرامج الهامة التي استهدفت أولاً المرأة والطفل، وفق نتائج الدراسات التي كانت نتائجها مبهرة ومميزة، مما يُشعر بالفخر بأن تصل هذه التجربة لمدن عسكرية أخرى ويستفيد المجتمع العسكري من هذه البرامج الصحية الهادفه وتعم الفائدة للجميع.
وأشار إلى أنه تم العمل بداية على المبادرات والبرامج وفق ما آلت إليه الدراسات العلمية بتحويل مدينة الملك خالد العسكرية إلى مدينة صحيه عالمية، وذلك بتوفيق من الله ثم بتوجيهات ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، بالعمل على تطوير المنظومات الصحية بالوزارة وفق المعايير العالمية.
ومن جانبه، أكد المساعد للشؤون الأكاديمية والتدريب ورئيس لجان مشروع المدينة الصحية العقيد عبدالله بن علي الثمالي، أن الملتقى الثاني للمدينة الصحية تم عقده لضرورة الاحتياج وبناءً على أمرين هامين، الأول توجيه قائد القوات البرية بنقل التجربة إلى باقي المدن العسكرية والمستشفيات العاملة في نطاقها، والثاني هو التحول من مرحلة مظلة فكرة المشروع الأولى (مستشفى القوات المسلحة بالشمالية) إلى المظلة الرئيسية والمطلوبة للمشروع حسب المعايير العالمية (قيادة المنطقة الشمالية)، وفق ما جاء في اشتراطات منظمة الصحة العالمية.
وأضاف أن دور لجنة الخبراء كان مقتصراً على الإشراف المباشر على الأعمال وفق منهج علمي واضح لعقد هذا الملتقى، لكي يسهل نقل التجربة لمدن عسكرية أخرى.