بموافقة سامية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تستضيف جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الدورة الثامنة للمؤتمر العام لاتحاد جامعات العالم الإسلامي خلال يومي 14 و1440/6/15.
وأوضح مدير الجامعة عضو هيئة كبار العلماء رئيس المجلس التنفيذي لاتحاد جامعات العالم لإسلامي الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل أن هذه الموافقة تأتي امتداداً للدعم الكبير واللامحدود الذي تلقاه الجامعة خصوصا والجامعات السعودية من مقام خادم الحرمين الشريفين، الذي يمثل دعماً كبيراً لبذل مزيد من الجهد والعطاء في سبيل إنجاح هذا المؤتمر وأن يخرج المؤتمر بصورة تليق ومكانة الرعاية الملكية الكريمة.
وبين أن المؤتمر حقق في السنوات الماضية الشيء الكثير مما يقوم عليه المجلس التنفيذي لاتحاد جامعات العالم الإسلامي، وذلك في إطار الاتحاد من اقتراح لكثير من المراكز التطويرية والبرامج المشتركة التي تعزز القيم وتدعم المعالم وتحقق جوانب لابد أن تكون حاضرة في أذهان العاملين والمستفيدين في التعليم العالي، ولذلك فإن هذا المؤتمر في دورته الثامنة يأتي ليضرب مثالاً رائعاً وحجة لكل من يريد أن يعمل عملاً مهماً في جانب من أهم الجوانب التي تغذي المجتمعات وتعود بالنفع عليها، ألا وهو التعليم والبحث العلمي، وغير ذلك من المناشط والبرامج والفعاليات التي تقوم عليها الجامعات. وإنه من خلال ما سيطرح من موضوعات مهمة على المؤتمر بعد دراستها دراسة وافية من المجلس التنفيذي، وما سيوصي به، ستكون معالم بارزة ومظاهر قوية تدل على أن هذا الاتحاد يجمع القلوب ويوحد الصف من خلال هذه الجامعات بطريقة يندر أن نجد مثلها في هذا الزمن.
وأضاف أن المؤتمر سيطرح ما يتبناه المجلس والاتحاد من نشر مبدأ الوسطية والاعتدال والسماحة واليسر ورفع الحرج والتعايش والتعرف والحوار البناء من خلال الأطروحات والحوافز والجوائز وكذلك وضع الأعمال والجهود والدراسات والمراكز وكل ما من شأنه مواجهة الإرهاب والتطرف والغلو مهما كان مصدره وأياً كان المنادي به.
وأوضح مدير الجامعة عضو هيئة كبار العلماء رئيس المجلس التنفيذي لاتحاد جامعات العالم لإسلامي الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل أن هذه الموافقة تأتي امتداداً للدعم الكبير واللامحدود الذي تلقاه الجامعة خصوصا والجامعات السعودية من مقام خادم الحرمين الشريفين، الذي يمثل دعماً كبيراً لبذل مزيد من الجهد والعطاء في سبيل إنجاح هذا المؤتمر وأن يخرج المؤتمر بصورة تليق ومكانة الرعاية الملكية الكريمة.
وبين أن المؤتمر حقق في السنوات الماضية الشيء الكثير مما يقوم عليه المجلس التنفيذي لاتحاد جامعات العالم الإسلامي، وذلك في إطار الاتحاد من اقتراح لكثير من المراكز التطويرية والبرامج المشتركة التي تعزز القيم وتدعم المعالم وتحقق جوانب لابد أن تكون حاضرة في أذهان العاملين والمستفيدين في التعليم العالي، ولذلك فإن هذا المؤتمر في دورته الثامنة يأتي ليضرب مثالاً رائعاً وحجة لكل من يريد أن يعمل عملاً مهماً في جانب من أهم الجوانب التي تغذي المجتمعات وتعود بالنفع عليها، ألا وهو التعليم والبحث العلمي، وغير ذلك من المناشط والبرامج والفعاليات التي تقوم عليها الجامعات. وإنه من خلال ما سيطرح من موضوعات مهمة على المؤتمر بعد دراستها دراسة وافية من المجلس التنفيذي، وما سيوصي به، ستكون معالم بارزة ومظاهر قوية تدل على أن هذا الاتحاد يجمع القلوب ويوحد الصف من خلال هذه الجامعات بطريقة يندر أن نجد مثلها في هذا الزمن.
وأضاف أن المؤتمر سيطرح ما يتبناه المجلس والاتحاد من نشر مبدأ الوسطية والاعتدال والسماحة واليسر ورفع الحرج والتعايش والتعرف والحوار البناء من خلال الأطروحات والحوافز والجوائز وكذلك وضع الأعمال والجهود والدراسات والمراكز وكل ما من شأنه مواجهة الإرهاب والتطرف والغلو مهما كان مصدره وأياً كان المنادي به.