بدعم ومشاركة برنامج طب الأسرة في أبها، أطلقت اللجنة الطبية والاجتماعية بمجلس شباب منطقة عسير«عطاء»، برنامج «دفء» الذي يهدف إلى توزيع كسوة الشتاء في مقر سكن عمال بلدية منطقة عسير في المحالة، ضمن برامج اللجنة للعام الحالي.
وأكد الدكتور عبدالله الشهري، أن «عطاء» منذ تأسيسها تعمل على تقديم مجموعة من الخدمات الإنسانية للأفراد المحتاجين، وتقدم الدّعم والمساعدة للأشخاص ذوي الحاجات المختلفة بطريقة منظمة وأوسع تأثيراً في المجتمع وبصفة دائمة.
وأضاف الدكتور عبدالله الرباع، أن البرنامج يستهدف فئة مهمة وغالية على قلوبنا ويدعم احتياجاتهم الإنسانية، وأن «عطاء» تهدف إلى إنشاء المزيد من المبادرات الصحية والمجتمعية بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
فيما أوضح الدكتور هشام العمري، أن برنامج «دفء» منذ نشأته يهدف إلى تفعيل الطب الوقائي وهو توقع الأمراض ومنعها قبل وقوعها، من خلال حمايتهم من البرد القارس ومضاعفاته، وتحسين الصحة العامة للمجتمع.
وذكر الدكتور عارف آل وافي، أن من أهم أهداف برنامج «دفء» تحقيق الخير ونشر التكافل والتضامن الاجتماعي بين الأشخاص، مما يؤدي إلى المحافظة على القيم الحميدة وتعزيز دورها وتشجيع العمل التطوعي.
وأشار الدكتور حازم رفّاع، إلى أنّ دور الطبيب يتجاوز العيادة ليلامس احتياجات مجتمعه بكافة أطيافه ومحاولة تقديم الرعاية الممكنة لهم.
ولفت الدكتور عبدالرحمن الأحمري، إلى أن الأعمال التطوعية وغير الربحية تساهم في نشر ثقافة التعاون بين الأفراد، وتزيد من إحساس الفرد بالمسؤولية العامة تجاه الأفراد الآخرين.
وكان الدكتور أحمد العمري المشرف على الفريق التطوعي «عطاء» قد شكر أمانة مجلس عسير لموافقتها ودعمها لهذا البرنامج، كما شكر باسمه وباسم اللجنة برنامج طب الأسرة بأبها متمثلاً في الدكتور بندر بن عبدالله الأسمري، الذي لم يتوان في دعم البرنامج منذ استحداثه، والدكتور ماجد آل صالح لمشاركته الحدث، واختتم بقوله: «مازال للعطاء بقية».
وأكد الدكتور عبدالله الشهري، أن «عطاء» منذ تأسيسها تعمل على تقديم مجموعة من الخدمات الإنسانية للأفراد المحتاجين، وتقدم الدّعم والمساعدة للأشخاص ذوي الحاجات المختلفة بطريقة منظمة وأوسع تأثيراً في المجتمع وبصفة دائمة.
وأضاف الدكتور عبدالله الرباع، أن البرنامج يستهدف فئة مهمة وغالية على قلوبنا ويدعم احتياجاتهم الإنسانية، وأن «عطاء» تهدف إلى إنشاء المزيد من المبادرات الصحية والمجتمعية بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
فيما أوضح الدكتور هشام العمري، أن برنامج «دفء» منذ نشأته يهدف إلى تفعيل الطب الوقائي وهو توقع الأمراض ومنعها قبل وقوعها، من خلال حمايتهم من البرد القارس ومضاعفاته، وتحسين الصحة العامة للمجتمع.
وذكر الدكتور عارف آل وافي، أن من أهم أهداف برنامج «دفء» تحقيق الخير ونشر التكافل والتضامن الاجتماعي بين الأشخاص، مما يؤدي إلى المحافظة على القيم الحميدة وتعزيز دورها وتشجيع العمل التطوعي.
وأشار الدكتور حازم رفّاع، إلى أنّ دور الطبيب يتجاوز العيادة ليلامس احتياجات مجتمعه بكافة أطيافه ومحاولة تقديم الرعاية الممكنة لهم.
ولفت الدكتور عبدالرحمن الأحمري، إلى أن الأعمال التطوعية وغير الربحية تساهم في نشر ثقافة التعاون بين الأفراد، وتزيد من إحساس الفرد بالمسؤولية العامة تجاه الأفراد الآخرين.
وكان الدكتور أحمد العمري المشرف على الفريق التطوعي «عطاء» قد شكر أمانة مجلس عسير لموافقتها ودعمها لهذا البرنامج، كما شكر باسمه وباسم اللجنة برنامج طب الأسرة بأبها متمثلاً في الدكتور بندر بن عبدالله الأسمري، الذي لم يتوان في دعم البرنامج منذ استحداثه، والدكتور ماجد آل صالح لمشاركته الحدث، واختتم بقوله: «مازال للعطاء بقية».