جانب من المكفوفين أثناء تنفيذ البرنامج.
.. وآخرون يستمعون للمحاضرة أثناء التدريب. (عكاظ)
يطلق مركز خدمة المجتمع والتدريب المستمر بإدارة التدريب التقني والمهني بمنطقة مكة المكرمة 3 برامج تطويرية للموظفين من ذوي الإعاقة البصرية (تقنيات «قوة التفكير»، وتقنيات «فن الاتصال»، وتقنيات «إدارة الوقت») من مستفيدي جمعية «إبصار» الخيرية، بدأت الأسبوع الماضي ببرنامج «فن الاتصال» (3 أيام لمدة 12 ساعة تدريبية معتمدة)، كما يوضح رئيس المركز المهندس عبدالله باخشوين.
من جانبه، أوضح مدير عام الإدارة فيصل كدسة أنها خطوة من المؤسسة للمساهمة في تفاعل ذوي الإعاقة البصرية واندماجهم في المجتمع بصورة إيجابية وفعالة من خلال التدريب والتأهيل المهني، مؤكدا أهمية تدريب ذوي الإعاقة وتأهيلهم، وضرورة تدريب من هم على رأس العمل وتأهيل الباحثين منهم عن الوظائف.
وأضاف: نسعى مع الجمعية لمعرفة احتياجات المعاق بصريا ومتطلباته ومواطن القوة والقدرة لديه، للوصول إلى تدريب مهني يجعله مستقرا نفسيا ووظيفيا ومهنيا واجتماعيا من خلال التمكين التقني والإداري والمهاري، لمساعدته على الاعتماد الذاتي والتطور في عمله والقيام بمهماته الوظيفية.
أما أمين عام جمعية «إبصار» محمد ساعاتي فأوضح أن البرنامج يوجه الطاقات المعطلة لذوي الإعاقة البصرية وتحويلها إلى منتجة، للمساهمة في دعم نظرة المجتمع الإيجابية لهذه الفئة، وتوفير فرص النجاح الملائمة لذوي الإعاقة البصرية، مشيرا إلى أن البرنامج حظي بحضور كمّ كبير من الموظفين ذوي الإعاقة البصرية والمكفوفين، متطلعا إلى توسيع نطاق التدريب مستقبلا ليشمل تأهيل السيدات المعاقات بصريا اللاتي يعملن في قطاعات وظيفية ويحتجن لمثل هذا التأهيل التدريبي المتميز.
على صعيد متصل، شكر المكفوفون إدارة التدريب المهني والتقني بمنطقة مكة المكرمة وجمعية «إبصار» الخيرية على تلك البرامج التي تنمي قدراتهم التطويرية لمزيد من الإنتاج في الوظائف التي يتولونها.
من جانبه، أوضح مدير عام الإدارة فيصل كدسة أنها خطوة من المؤسسة للمساهمة في تفاعل ذوي الإعاقة البصرية واندماجهم في المجتمع بصورة إيجابية وفعالة من خلال التدريب والتأهيل المهني، مؤكدا أهمية تدريب ذوي الإعاقة وتأهيلهم، وضرورة تدريب من هم على رأس العمل وتأهيل الباحثين منهم عن الوظائف.
وأضاف: نسعى مع الجمعية لمعرفة احتياجات المعاق بصريا ومتطلباته ومواطن القوة والقدرة لديه، للوصول إلى تدريب مهني يجعله مستقرا نفسيا ووظيفيا ومهنيا واجتماعيا من خلال التمكين التقني والإداري والمهاري، لمساعدته على الاعتماد الذاتي والتطور في عمله والقيام بمهماته الوظيفية.
أما أمين عام جمعية «إبصار» محمد ساعاتي فأوضح أن البرنامج يوجه الطاقات المعطلة لذوي الإعاقة البصرية وتحويلها إلى منتجة، للمساهمة في دعم نظرة المجتمع الإيجابية لهذه الفئة، وتوفير فرص النجاح الملائمة لذوي الإعاقة البصرية، مشيرا إلى أن البرنامج حظي بحضور كمّ كبير من الموظفين ذوي الإعاقة البصرية والمكفوفين، متطلعا إلى توسيع نطاق التدريب مستقبلا ليشمل تأهيل السيدات المعاقات بصريا اللاتي يعملن في قطاعات وظيفية ويحتجن لمثل هذا التأهيل التدريبي المتميز.
على صعيد متصل، شكر المكفوفون إدارة التدريب المهني والتقني بمنطقة مكة المكرمة وجمعية «إبصار» الخيرية على تلك البرامج التي تنمي قدراتهم التطويرية لمزيد من الإنتاج في الوظائف التي يتولونها.