في كل مناسبة يصدر فيها الملك سلمان بن عبدالعزيز قرارات ملكية، تحضر التوازنات بين جيلين أحدهما يملك خبرات تراكمية والآخر يجمع بين التأهيل العلمي وحماسة الشباب. وبالأمس الأول كانت القرارات العليا استكمالاً لمشروع التحديث والتطوير، ليؤكد خادم الحرمين خلال أربعة أعوام أنه حريص على مزج الشباب بالمخضرمين، ومن خلال رصد ما يزيد على 42 قراراً مفصلياً يخرج المتابع بانطباع عن القرارات الحكيمة المدروسة، ولم تكن المدرسة القيادية في المملكة في عهد الحزم بمعزل عن المتابعة والرصد ومتابعة الإنتاج.
ويؤكد رئيس اللجنة الثقافية في مجلس الشورى الدكتور فائز الشهري أن القرارات الملكية جمعت بين النخب المؤهلة في مختلف التخصصات، ما يخلق حالة من التمازج بين الأفكار والسلوكيات، وبين المخضرمين وبين الشباب، وبين جيلين وطنيين أتت بهما توليفة عليا تعلي من شأن القدرات وتسقط المحسوبيات وتتيح الفرص للدماء الشابة، مشيراً إلى أن القرارات تدفع بعجلة التنمية والتطور لتحقيق المزيد من التفوق وتضع المؤسسات السعودية في صدارة المشهد في كل المجالات عبر رؤية المملكة لاستيعاب طموح الشباب والإفادة من خبرات العاشقين لوطنهم.
ويؤكد رئيس اللجنة الثقافية في مجلس الشورى الدكتور فائز الشهري أن القرارات الملكية جمعت بين النخب المؤهلة في مختلف التخصصات، ما يخلق حالة من التمازج بين الأفكار والسلوكيات، وبين المخضرمين وبين الشباب، وبين جيلين وطنيين أتت بهما توليفة عليا تعلي من شأن القدرات وتسقط المحسوبيات وتتيح الفرص للدماء الشابة، مشيراً إلى أن القرارات تدفع بعجلة التنمية والتطور لتحقيق المزيد من التفوق وتضع المؤسسات السعودية في صدارة المشهد في كل المجالات عبر رؤية المملكة لاستيعاب طموح الشباب والإفادة من خبرات العاشقين لوطنهم.