أكد وزير التعليم حمد آل الشيخ، أنه سيتم مراجعة وتطوير برامج الابتعاث بما يكفل الجودة النوعية للمتخرجين ويتواءم مع متطلبات سوق العمل السعودي، مشيرا إلى أن التعديلات القائمة في برنامج الابتعاث تركز على التخصصات التي تحتاجها التنمية.
وأشار آل الشيخ في حوار متلفز بثته قناة «العربية» إلى أنه سيكمل مسيرة الوزراء السابقين، في ظل توجيهات ورؤى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لافتا إلى أن الظروف وسوق العمل تغيرت، وما نحتاجه قبل 20 عاماً يختلف عمّا نحتاجه اليوم.
وأضاف الوزير أن رؤية المملكة تتمحور حول الإنسان وتطويره، ليكون إنساناً فعالاً في المجتمع السعودي، مضيفا أن ولي العهد وضع هذه الرؤية، وهناك 9 أهداف مباشرة من المستوى الثالث تتحدث عن التعليم بشكل مباشر، من ضمنها تعزيز مشاركة الأسرة في التحضير لمستقبل أبنائها، بناء رحلة تعليمية متكاملة، تحسين تكافؤ فرص الحصول على التعليم، تحسين مخرجات التعليم الأساسية، تحسين ترتيب المؤسسات التعليمية، المواءمة بين مخرجات التعليم وحاجات سوق العمل، التوسع في التدريب المهني وحاجات سوق العمل، لافتا إلى أن رؤية ولي العهد أن يكون المتخرج من منظومة التعليم في المملكة صالحاً من ناحية مهارات وكفاياته، بأن يعمل في أي سوق عالمية ويحمل شخصية المواطنة العالمية، والمهارات التي تجعله كفؤا لأن يتعايش مع القرن الـ21، متمنياً أن يأتي الوقت الملائم ليجد القطاع الحكومي صعوبة في استقطاب السعوديين للعمل فيه، بحيث يكون المواطنون إما رواد أعمال يساهمون في الاقتصاد الوطني، أو أن هناك عروضا كبيرة من القطاع الخاص أو القطاع العالمي تجذبهم إليه أكثر.
وأشار آل الشيخ في حوار متلفز بثته قناة «العربية» إلى أنه سيكمل مسيرة الوزراء السابقين، في ظل توجيهات ورؤى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لافتا إلى أن الظروف وسوق العمل تغيرت، وما نحتاجه قبل 20 عاماً يختلف عمّا نحتاجه اليوم.
وأضاف الوزير أن رؤية المملكة تتمحور حول الإنسان وتطويره، ليكون إنساناً فعالاً في المجتمع السعودي، مضيفا أن ولي العهد وضع هذه الرؤية، وهناك 9 أهداف مباشرة من المستوى الثالث تتحدث عن التعليم بشكل مباشر، من ضمنها تعزيز مشاركة الأسرة في التحضير لمستقبل أبنائها، بناء رحلة تعليمية متكاملة، تحسين تكافؤ فرص الحصول على التعليم، تحسين مخرجات التعليم الأساسية، تحسين ترتيب المؤسسات التعليمية، المواءمة بين مخرجات التعليم وحاجات سوق العمل، التوسع في التدريب المهني وحاجات سوق العمل، لافتا إلى أن رؤية ولي العهد أن يكون المتخرج من منظومة التعليم في المملكة صالحاً من ناحية مهارات وكفاياته، بأن يعمل في أي سوق عالمية ويحمل شخصية المواطنة العالمية، والمهارات التي تجعله كفؤا لأن يتعايش مع القرن الـ21، متمنياً أن يأتي الوقت الملائم ليجد القطاع الحكومي صعوبة في استقطاب السعوديين للعمل فيه، بحيث يكون المواطنون إما رواد أعمال يساهمون في الاقتصاد الوطني، أو أن هناك عروضا كبيرة من القطاع الخاص أو القطاع العالمي تجذبهم إليه أكثر.