تواصلاً للجهود السعودية في سبيل تنمية وإعمار محافظة المهرة اليمنية، وتوفير الخدمات لليمنيين في مختلف المجالات، وصلت إلى المحافظة دفعة جديدة من الحراثات الزراعية مقدمة من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن دعماً للقطاع الزراعي بالمهرة.
ووفقا لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، ستسهم هذه الحراثات في تحسين مستوى العمل الزراعي ومساعدة المزارعين في عملية حراثة الأرض والتغلب على آثار العاصفة المدارية لبان وما أحدثته الأمطار والسيول من أضرار في أراضي المزارعين.
وكان البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن فرع المهرة، قد دشن مشروع محصول القمح على مساحة (120) فداناً بمديرية المسيلة، وذلك دعماً وتشجعياً لزراعة القمح والإقبال عليه، باعتباره محصولا نقديا سيساهم في تحسين المستوى المعيشي والاقتصادي للمزارعين وتقديم التسهيلات المختلفة للتغلب على المشكلات التي تواجه المزارعين في زراعة وإنتاج المحاصيل الزراعية الأخرى.
كما يعتبر مشروع زراعة وإنتاج محصول القمح من أهم المشاريع الخدمية التي سيستفاد منها في انتعاش القطاع الزراعي وتشغيل الأيدي العاملة وتنويع المحاصيل الزراعية وتحسين جودة المنتج.
ووفقا لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، ستسهم هذه الحراثات في تحسين مستوى العمل الزراعي ومساعدة المزارعين في عملية حراثة الأرض والتغلب على آثار العاصفة المدارية لبان وما أحدثته الأمطار والسيول من أضرار في أراضي المزارعين.
وكان البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن فرع المهرة، قد دشن مشروع محصول القمح على مساحة (120) فداناً بمديرية المسيلة، وذلك دعماً وتشجعياً لزراعة القمح والإقبال عليه، باعتباره محصولا نقديا سيساهم في تحسين المستوى المعيشي والاقتصادي للمزارعين وتقديم التسهيلات المختلفة للتغلب على المشكلات التي تواجه المزارعين في زراعة وإنتاج المحاصيل الزراعية الأخرى.
كما يعتبر مشروع زراعة وإنتاج محصول القمح من أهم المشاريع الخدمية التي سيستفاد منها في انتعاش القطاع الزراعي وتشغيل الأيدي العاملة وتنويع المحاصيل الزراعية وتحسين جودة المنتج.