أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أن الجهود المبذولة من قبل منسوبي الأمن العام كافة، محل تقدير واهتمام الجميع، مشددا على أهمية تواصل الجهود الميدانية والتركيز على الظواهر الإجرامية وإخضاعها للدراسة اللازمة للحد منها والقضاء عليها، مع استمرار أعمال التطوير وتأهيل العاملين على أفضل المستويات.
وأثنى خلال تلقيه في مكتبه بديوان الإمارة أمس (الأربعاء)، التقرير السنوي لشرطة المنطقة الشرقية والإدارات التابعة لها لعام 1439، الذي قدمه مدير شرطة المنطقة اللواء عبدالله بن محمد القريش، بأداء شرطة المنطقة والأجهزة الأمنية المرتبطة بها وما تم تحقيقه من مهام وإنجازات في ضبط الحوادث الجنائية والمرورية وتنفيذ الأحكام الحقوقية، مشيدا بما تم التوصل إليه في الكشف عن عدد من القضايا الجنائية وتعقب وضبط المخالفين للأنظمة، وما شهدته عدد من إدارات ومراكز الشرط من نقلة نوعية بالاستعانة بالجانب التقني والارتقاء بالمهام والإجراءات الوقائية.
من جانبه، أعرب اللواء القريش، باسمه وباسم منسوبي الأمن العام عن شكره وتقديره لأمير المنطقة الشرقية على الدعم والاهتمام بتطوير العمل الأمني في مختلف المجالات، مبيناً أن توجيهاته السديدة أسهمت ولله الحمد في إنجاز وتحقيق المهام والأعمال الأمنية على الوجه المطلوب.
وأثنى خلال تلقيه في مكتبه بديوان الإمارة أمس (الأربعاء)، التقرير السنوي لشرطة المنطقة الشرقية والإدارات التابعة لها لعام 1439، الذي قدمه مدير شرطة المنطقة اللواء عبدالله بن محمد القريش، بأداء شرطة المنطقة والأجهزة الأمنية المرتبطة بها وما تم تحقيقه من مهام وإنجازات في ضبط الحوادث الجنائية والمرورية وتنفيذ الأحكام الحقوقية، مشيدا بما تم التوصل إليه في الكشف عن عدد من القضايا الجنائية وتعقب وضبط المخالفين للأنظمة، وما شهدته عدد من إدارات ومراكز الشرط من نقلة نوعية بالاستعانة بالجانب التقني والارتقاء بالمهام والإجراءات الوقائية.
من جانبه، أعرب اللواء القريش، باسمه وباسم منسوبي الأمن العام عن شكره وتقديره لأمير المنطقة الشرقية على الدعم والاهتمام بتطوير العمل الأمني في مختلف المجالات، مبيناً أن توجيهاته السديدة أسهمت ولله الحمد في إنجاز وتحقيق المهام والأعمال الأمنية على الوجه المطلوب.